رواية وسيلة كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم مريم اسماعيل
فصول الرواية
- رواية وسيلة الفصل الأول
- رواية وسيلة الفصل الثاني
- رواية وسيلة الفصل الثالث
- رواية وسيلة الفصل الرابع
- رواية وسيلة الفصل الخامس
- رواية وسيلة الفصل السادس
- رواية وسيلة الفصل السابع
- رواية وسيلة الفصل الثامن
- رواية وسيلة الفصل التاسع
- رواية وسيلة الفصل العاشر
- رواية وسيلة الفصل الحادي عشر
- رواية وسيلة الفصل الثاني عشر
- رواية وسيلة الفصل الثالث عشر
- رواية وسيلة الفصل الرابع عشر
- رواية وسيلة الفصل الخامس عشر
- رواية وسيلة الفصل السادس عشر
- رواية وسيلة الفصل السابع عشر
- رواية وسيلة الفصل الثامن عشر
- رواية وسيلة الفصل التاسع عشر
- رواية وسيلة الفصل العشرون
- رواية وسيلة الفصل الحادي والعشرون
- رواية وسيلة الفصل الثاني والعشرون
- رواية وسيلة الفصل الثالث والعشرون
- رواية وسيلة الفصل الرابع والعشرون
- رواية وسيلة الفصل الخامس والعشرون
- رواية وسيلة الفصل السادس والعشرون
- رواية وسيلة الفصل السابع والعشرون
- رواية وسيلة الفصل الثامن والعشرون
- رواية وسيلة الفصل التاسع والعشرون
- رواية وسيلة الفصل الثلاثون
- رواية وسيلة الفصل الحادي والثلاثون
- رواية وسيلة الفصل الثاني والثلاثون
- رواية وسيلة الفصل الثالث والثلاثون
- رواية وسيلة الفصل الرابع والثلاثون
- رواية وسلة الفصل الخامس والثلاثون
- رواية وسيلة الفصل السادس والثلاثون
- رواية وسيلة الفصل السابع والثلاثون
دلفت عليه غرفته وهى مبتسمه كعادتها كى لا يعلم وجعها ، نعم عندما يشعر بكسرتها وقله حيلته يتمنى أن يتخلص من هذه الحياه بكل ما فيها.
” وحشتني يا رحيم!
نظر لها وزفر بإرهاق
” رجعتي امتى ؟!
ارتبكت هى تعلم ما يرمي إليه بحديثه هذا
” بليل بس كنت إجازة! من أمتى بقيت تاخد إجازة يا رحيم ؟
ابتسم بكسره
” من وقت ما عرفت بتروحي فين ؟ وبيحصل فيكي إيه ؟ مبقتش اتحمل يا وسيلة لازم يبقي في حل!
جلست بإنهاك علي طرف الكرسي ليجلس أمامها
” تعالى نمشي من هنا! نسيب عبد الجبار وفلوسه ودنيته اللي هدت احلامنا وقتلتنا.”
نظرت له بقلق ليس عليها بل عليه هو
” أنت عارف لو بابا شك أن علي علاقه بيك ، أو حتى بحكيلك حاجة هيعمل إيه فيك ؟
تمسك بيدها بقوة
” مش مهم يا وسيلة المهم ابعدك عن القرف دا ؟ ونظر لها بشك” ولا أنت حابه اللي أنت فيه ؟!
ظهرت دموعها علي الفور عندما لفظ بحديثه شعرت بإهانه كبيرة
” أنت شايف ان مبسوطه ، أنا اللي كنت بخاف من كل حاجة غلط وحرام بقيت بعمل كل الحرام.*
ضمها لإحضانه ناهرا نفسه علي جرحها يكفي ما هى فيه
* حقك عليا يا قلب رحيم ، أنا هجهز كل حاجة ونسافر نسييب لعبد الجبار كل الدنيا كلها.”
* معقول ممكن ارتاح من عبد الجبار عظيمه!
زاد ضمها وهمس لها
” مش هتبقي وسيلة عبد الجبار عظيمه ، هتبقي وسيلتى أنا وحبي أنا! هتبقي وسيلة رحيم
الرواية متوفرة كاملة على مدونة كامو
ولكن يجب أن تكتب 5 تعليقات أولاً كي تظهر لك باقي الفصول
ويمكنك متابعة كل جديد على قناة
التليجرام الخاصة بموقعنا من هنا : مدونة كامو للقصص والروايات
حلوه