روايات

رواية لماذا انا الفصل الأول 1 بقلم حنين محمود

رواية لماذا انا الفصل الأول 1 بقلم حنين محمود

رواية لماذا انا الجزء الأول

رواية لماذا انا البارت الأول

رواية لماذا انا الحلقة الأولى

في مكان فقير في الريف نشات بنت اسمها مريم كانت مريم ايه من الجمال كانت تمتلك جمال ساحر ولها عيون كل من ينظر اليها يسحر ب جمالهما ولها جسد رائع وجذاب وشعر اشقر لامع كانت مريم اكبر اخواتها كانت ١٥سنه وكان لها اخت اسمها اسماء كانت اسماء حاقده بوجه جميل ولاكن ليس بجمال وجه مريم كانت اسماء مزعجه للغايه كانت ١٢سنه كانت مغروره و كانت في نظر امها الابنه الوحيده كانت مريم عباره عن خادمه كانت امها تكرها وكانها ليست ابنتها كان ولدها اجمل شيء في حياتها ولاكن من المعروف انه لا شيء يدوم توفي ابوها و هي في عمر ١٢سنه مسكينه مريم
~~~~~~~~~~تعريف الشخصيات~~~~~~~~~~~
مريم :فتاه طيبه جدا بملامح جميله و انوثه تسبق سنها عيونها فريده من نوعها وجميله جدا لها جمال ساحر وشعر اشقر لامع وعندها ١٥سنه
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
اسماء: فتاه جميله لاكن غرورها جعل منها وحش قبيح جدا كانت اسماء صغيره في السن لاكن كانت شيطان كانت تحقد علي مريم وكانها عدوتها وليسه اختها كانت اسماء تبلغ من العمر ١٢سنه
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
ام اسماء و مريم سيده في اول الاربعين اسمها (اميرة)كانت ظالمه كنت تره ابنتها الكبري مجرد خادمه وابنتها الصغري اميره
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
———————-صلو علي النبي يلا بينا———————–
اميرة:قومي يا بنت نظفي البيت يلااا
مريم :بس انا
اميرة:انتي لسه هتقولي بس اسماء يا اسماء
اسماء:نعم يا ماما
اميرة:هاتي الكرباج يلا
اسماء ب ضحكه ساخره :حاضر يا ماما
اميرة:هاتي وبدات في ضرب مريم وتقول هو انتي لسه هتقولي بس
مريم :اه يا ماما والله العظيم انا نظفت البيت كتير والله وروحت علشان ادور علي شغل زي ما قولتي ابوس ايدك يا ماما خلاص اااااه
اميرة:روحي من وشي مافيش منك منفعه روحي بس هو انتي لاقيتي شغل
مريم بضعف:اه لاقيت شغل هكون خدامه في سرايات البيه ادم و المفروض اروح انهاردة
اميره :حلو يلا لمي حاجتك وغوري من وشي و مش تيجي في الاجازات تعالي بس ساعت اما تاخدي القبض سامعه
مريم :حاضر حاضر يا ماما
اميره و اسماء خرجوا من الاوضه و هما بيضحكو
مريم بتاخد حاجتها و بتقول بدموع متزعليش يا مريم هما مش يستاهلو زعلك و كمان دي فرصه انك تبعدي عنهم مالهم الخدامين الشغل مش عيب وبتحاول تهدي نفسها بس قالت بكسره و هي بتبوص في صورت ابوها كان نفسك اكون حاجه يا بابا بس انا اسفه هما مش عايزين دول دول منعوني عن التعليم و خلاص خلصت جمع حاجتها وراحت علي السرايا وقفت قدام السرايا و انبهرت من جمالها و كان واقف في بلكونة السرايا شب في سن العشرين زو شعر اسود كثيف وعينان لونهما بني جميل جدا و بجسد رياضي جذاب وشخصيه غامضه جذابه يراقبها من بعد منبهر ب هذا الجمال ولاكن قال في نفسه يال هذا الجمال ولاكن لن اسلم قلبي مره اخره ف في النهايه جميعهم واحد ابناء حواء جميعهم واحد

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لماذا انا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!