روايات

رواية عشقت طالبتي الجزء 2 الفصل السابع 7 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي الجزء 2 الفصل السابع 7 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي الجزء 2 الجزء السابع

رواية عشقت طالبتي الجزء 2 البارت السابع

رواية عشقت طالبتي الجزء 2 الحلقة السابعة

اسد قام لقي نفسه في اوضة في للفندق حس ان رأسه تقيله اوي قام و هو مش فاكر اي حاجة من امبارح بص جنبه لقي هديل نايمة جانبه …
هديل صحيت و كانت ماسكة رأسها: اااه …انت …
– أسد: انتي
بقلم نوران وليد
– هديل بدموع : انا ايه جبني هنا و انت بتعمل ايه في جنبي
– اسد بغضب : اهدي اهدي بطلي عياط صوتك منرفزني
– هديل حدفته بالمخده: اسكت انت كمان ليك عين تتكلم ما كفاية القرف ده
– أسد مسك ايدها بغضب : لما اقولك تسكتي يعني تسكتي و بعدين انا مش فاكر اي حاجة عن الحصل امبارح
– هديل انا عاوزة موبيلي فينه
– أسد: مش عارف و لا عارف حتي تلفوني فين
– هديل بدموع: اكيد بابا و ماما قلقانين عليا
– أسد: قام و كان خارج من الاوضة لقي فهد خارج من الاوضة المقابلة ليه
– فهد : اسد انت برضو طلعت بايت في الفندق
– أسد بصدمة : أيوة و انت كمان
لم يكمل أسد حديثه حتي وجد هدير خرجت باكيه من غرفة فهد
– أسد: هدير انتي بتعملي ايه عندك
– هدير : مش عارفة مش فاكرة حاجة و الله
– خرجت هديل بدموع : هدير انتي كمان و فهد هو بيحصل ايه
– اسد بغضب: ثواني ثواني عاوز افهم اهدو شوية ..
بقلم نوران وليد
انا هنزل الرسبشن افهم ايه الحصل ده و حصل ازاي
– فهد : انا جاي معاك
_________
في فيلا حمزة
– محمد بغضب : يعني ايه ال٣ عيال تلفوناتهم مقفوله
– حلا بدموع : انا عاوزة عيالي
– حمزة : الغريب ان فهد و أسد تلفوناتهم مقفوله برضو
– هند : ريما اكيد زمانها جايه و يا رب تكون عرفت اي حاجة عن حمزة
لم تكمل هند كلامها حتي تفاجأت ب ريما
– حلا و هي تجري نحوها : ها … يا ريما طمنيني عرفتي اي حاجة عن حمزة
– ريما بحزن : لا يا عمتو للأسف
– حلا بدموع : حمزة اتصرف انت و محمد انا عاوزة عيالي
هنا دخل حمزة
ريما جريت عليه و معاها حلا و محمد و هند
– حلا و هي تحتضنه: كنت فين يا ابني خضتنا عليك
– حمزة : انا مش صغير يا ماما انا كويس
– محمد : مش صغير و احنا عارفينها ممكن اعرف قافل تلفونك ليه يا بيه و كنت فين من امبارح
– حمزة : شغل يا بابا معلش
– ريما مسكت ايده : كنت فين يا حمزة قلقتنا عليك اوي
سحب ايده بهدوء منها و قال بجمود و هو يتلاشى النظر اليها : و تقلقي ليه يا حضرة الملازم انا ظابط و انتي اكيد فاهمة ده كويس عن اذنك
جلس حمزة علي الكرسي و هبطت الدموع من عين ريما التي اقتربت منها هند
-هند : قوليلي هو حمزة ليه بيعاملك كده يا ريما ده عمره ما زعلك
– ريما بدموع : مش عارفة يا ماما مش عارفة
– محمد: اخواتك البنات ما رجعوش من امبارح
– حمزة بصدمة ايه انت بتقول ايه يا بابا
__________
في الفندق
– فهد : يعني ايه يا أسد الكلام ده
– أسد بغضب : يعني الصور الورها لينا الراجل بتقول ان انت متجوز هدير و انا للاسف اتجوزت هديل و دي صور الورقة الاخدناه من المأذون علي نا القسيمة تطلع
– هديل بصدمة : انت اكيد بتهزر اكيد انا استحاله اتجوزك
– أسد بغضب : انتي ايه نزلك مش قولت خليكم فوق
– هديل بتحدي : انت هتفتكر نفسك جوزي بجد و لا ايه
بقلم نوران وليد
– فهد : باااس باااس خلونا نشوف حل في المصيبة دي
– هدير : احنا هنروح ازاي💔💔 هنقول لبابا ايه
– فهد : حبيبتي احنا كده كده كنا هنتجوز بس ..
– هدير بدموع: بس ايه يا فهد ايه … انت شايفني كده رد عليا
– فهد قبل يدها: اهدي شوية و الله ما قصدي كده كل قصدي اني بحبك و نفسي تفضلي جنبي
دموع هديل نزلت و بصت لاسد البيبص ليها بقرف : انا عاوزة اطلق
– اسد : لا انا الماسك فيكي بأيدي و اسناني يا بنت
– فهد : طيب ممكن نروح و نقولهم الحقيقة اكيد ما قدمناش حل تاني يعني
_____^
بعد مده دخلوا الأربعة معانا و كانت العائلة باكملها متجمعه
– محمد : كنتوا فين يا هوانم لسه راجعين دلوقتي
– هدير بلعت ريقها بصعوبة : بابا اصل انا
– حلا : اخرسي انتي ايه واضح اني ما عرفتش اربي
– فهد : احنا اتجوزنا
عمت الصدمة علي الجميع
– محمد بغضب : ايه بتقول ايه انت و هدير اتجوزتوا
– أسد: لا احنا الأربعة
هنا لم يتمالك حمزة الصغير نفسه و اخرج سل*احه و صوبه اتجاه أسد
– حمزة الصغير بغضب : انت بتقول ايه انت اتجننت قول علي نفسك يا رحمان يا رحيم انت و اخوك
– ريما : انت بتعمل ايه نزل السلا*ح ده نزله
– حمزة الصغير : ابعدي يا ريما ابعدي
انطلقت الرصاصة للأسف….
– حمزة بصراخ : ريمااااااا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت طالبتي الجزء 2)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى