روايات

رواية عشقت طالبتي الجزء 2 الفصل الثامن 8 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي الجزء 2 الفصل الثامن 8 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي الجزء 2 الجزء الثامن

رواية عشقت طالبتي الجزء 2 البارت الثامن

رواية عشقت طالبتي الجزء 2 الحلقة الثامنة

– ريما : انت بتعمل ايه نزل السلا*ح ده نزله
– حمزة الصغير : ابعدي يا ريما ابعدي
انطلقت الرصاصة للأسف….
– حمزة بصراخ : ريمااااااا
في الوقت ده كله غمض عنيه بس فتحوا لقيوا ريما رفعت السلا*ح لفوق و انضرب في السقف
– حمزة الصغير: انتي اتجننتي … انتي ازاي تعملي كده
بقم نوران وليد
– ريما: انا كنت هبقي مجنونة لو ما عملتش كده يا حمزة انت عاوزني اشوفك هتق*تل اخواتي و انا واقفة ساكته و لا ايه …انت لو فكرت تلمس حد منهم بس انا مش هسيبك
– حمزة الكبير بغضب : بااااس واضح ان ما فيش اي احترام لوجودي كل واحد عنده كلمه شغال يقولها ايه يا استاذ حمزة عاوز تق*تل أولادي .. اخواتك يعتبر من عيال خالك و عمتك حتي
– حمزة بغضب: انت مش شايف يا خالي دول اتجوزوا اخواتي من ورايا دول حطوا رسنا في الطين
– حمزة الكبير : انا مش عاوز اسمع صوت و مش عاوز غير أسد و فهد و هدير و هديل بس يجوا ورايا علي المكتب و انت يا محمد
في المكتب
حمزة : انا عاوزة تفسير للحصل ده حالا
– فهد : يا بابا و الله ما نعرف ازاي ده حصل انا كل الفاكره اننا كنا قاعدين مع بعض و بصراحة شربنا و تقلنا في الش*رب صحينا مش فاكرين اي حاجة لحد ما اتفاجأنا بورقة في الرسبشن بتقول اننا اتجوزنا عيال خالي محمد
بقلم نوران وليد

 

 

 

 

 

– محمد بغضب قام و ض*رب هدير و هديل بالقلم : ده علشان ما عرفتش اربي و من هنا و رايح تنسوا ان ليكم اب
– هدير ببكاء : يا بابا اسمعني و الله انا ما فاكرة ازاي ده حصل و ما كنتش هشرب
– هديل : يا بابا اسمعني انا كده كده مش عاوزة اسد ده
– اسد بصلها بغضب : قال انا العايزك يا بت
– حمزة بغضب : بااااس سكوت مش عاوز و لا كلمه فرحكم الاسبوع الجاي و بعدين اعملوا الانتوا عاوزينه
محمد بغضب : بس انا مش عاوز الجوازة دي تتم
– أسد : و انا مع …
– حمزة بغضب : القولته هيتنفذ و مش عاوز اسمع كلمه تانيه بعد كلامي مفهوووووم
– فهد خرج و كلهم و اسد فضل
– أسد: بابا انا قولتلك اني مش عاوز الجوازة دي من الاول انت ليه بتعمل كده ليه ليه
– حمزة بغضب : الاول كنت مسير يا اسد بس بسبب عمايلك انت اجبرتني اني اعمل كده غصب عنك حتي
__________
تاني يوم
في الجنينة حمزة الصغير قاعد ماسك تلفونه جات ريما و قعدت قدامه .. قام
– ريما : حمزة ممكن تقعد عاوزة اتكلم معاك
– حمزة بجمود و انا مش عاوز اتكلم
– ريما : ما تبطل شغل عيال عاوزة اتكلم معاك بقول
– حمزة : ممكن افهم ايه البيني و بينك يخلينا نتكلم انتي مش قولتي هتقفي في وشي علشان اخواتك
– ريما: اديك قولتها اخواتي يا حمزة فاهم
– حمزة بسخرية : اااه صح نسيت الانا يعتبر واحد منهم صح
بقلم نوران وليد
– ريما : بص يا حمزة انا مش عارفة قولتلك كده ازاي بس يعني خايفة لتكون مشاعرك دي مش حقيقية يعني … احنا ديما سوا ممكن تكون مشاعر تعود مش اكتر اخوة
– حمزة بغضب : هترجع تقولي أخوة تاني برضو يا بت ما تنرفزنيش عليكي و الله اتغابي عليكي
– ريما بخوف : علي فكرة بقي انت بقيت تتعصب عليا كتير و انا مش هستحمل اكتر من كده
فضلت تعيط ما عرفش يعمل ايه اعطها منديل و قال بصوت رخو
– حمزة: خلاص ما تعيطيش خدي أمسحي دموعك علشان غالين عليا
– ريما ضحكت بكسوف و قالت : شكرا
– حمزة : بس انتي بصراحة تنرفزي بقولك بحبك تقوليلي أخوة و تعود … يا بنتي تقريبا انا مولود بحبك مش فاكرة كنت بعمل ايه معاكي و احنا صغيرين

 

 

 

 

 

( لا يا حموزة احنا فاكرين كلنا و الفانزات برضو فاكرين انت كنت بتعمل ايه يا حبيبي انت ما كنتش طفل اصلا 😂😂😂)
– ريما ضحكت : فاكرة ده انت كنت رخم اوي علي فكرة
– حمزة : و انتي كنتي تقيله اوي علي فكرة
– ريما بنظرة جانبية : كنت
– حمزة: بصراحة و مازلتي
ريما ضحكت … حمزة حس انها خرجت من مود الزعل الكانت فيه قام يمشي
– حمزة : طيب انا ماشي بقي بدل ما ضحكتي
استدار للمغادرة
– ريما : حمزة
حمزة لف و قال : اممم عاوزة ايه تاني
– ريما بدموع : انا بحبك
حمزة شعر ان الدنيا توقفت من حوله و تقدم نحوها و قال : انتي قولتي ايه
– ريما بكسوف : بحبك يا اخي ايه
– حمزة : ريما بلاش هزار
– ريما : هزار ايه يا حضرة الملازم … بص انت شايف اني بهزر خلاص تمام بهزر سلام
– حمزة امسك بيدها : استني بقي انتي ديما كده الواحد ما ينفعش يهزر معاكي
– ريما: اعمل ايه انت الفاكرني بهزر معاك و انا بقولك بحبك
– حمزة : اومال ليه قوليتلي اني زي اخوكي و جرحتيني اوي بكلامك ده
– ريما بدموع: كنت خايفة و كنت عاوزة اعرف انت بتحبني بجد و لا تعود بس
– حمزة : اقول عليكي ايه يا شيخة ده انا كنت كاره نفسي اليومين دول
– ريما ضربته في كتفه : ما انت خضتني عليك لما ما رجعتش كنت فين كل ده
– حمزة باستفزاز: كنت مع بنات ما لكيش دعوة

 

 

 

 

 

ريما جريت وراه و هو فضل يجري و يقول : يا مجنونة اهدي و الله بهزر بهزر … انا الجبته لنفسي
( علشان فانزاتي حبايبي خليت حمزة و ريما يحبوا بعض اهو علشان ما حدش يزعل كان نفسي ابهدل حمزة ده شوية زي ما كان مجننا زمان بس خلاص علشانكم انتوا اهو ♥️😂😂😂)
______
في اوضة هدير و هديل
– هدير: انتي عارفة اول مرة بابا و حمزة ما يكلموناش كده
– هديل : كله من الحي*وان الاسمه اسد و
فهد
– هدير : خلاص بقي يا هديل هنعمل ايه و بعدين كده كده كنا هنتجوزهم
– هديل بدموع : بس انا مش عاوزة اسد مش عاوزاه انا مش بحبه انا بحب ف…..
يا تري هديل هتقول لهدير انها بتحب جوزها فهد يا تري ايه الهيحصل …..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت طالبتي الجزء 2)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!