روايات

رواية ابنة عمي الصغيرة الفصل الأول 1 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية ابنة عمي الصغيرة الفصل الأول 1 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية ابنة عمي الصغيرة الجزء الأول

رواية ابنة عمي الصغيرة البارت الأول

رواية ابنة عمي الصغيرة الحلقة الأولى

يا خالد : ميلا بنت عمك هتجي تقعد معنا لحد ما ابوها يرجع من السفر
خالد وهو فاتح الموبيل: مرات عمي هتسافر عشان العلاج
والده مختار : ايوه وعمك هيسافر عشانها وميلا مينفعش تقعد لوحدها ولا تروح معاهم
خالد: طيب
خالد شاب عنده 16 سنه في تانيه ثانوي وسيم شعره بني وعنيه بني وشيك اوي …
ميلا: ١٠ سنين شعرها طويل وبني وعنيها عسلي وبشرتها بيضه كيوووت 😍😍😍
بعد ساعه بيدخل والده ومعها ميلا
مختار : اتفضلي يا ميلا … سوزي خدي شنطه ميلا طلعيها في اوضتها … خالد اهو … اقعدي مؤدبه وهمس في ودنها وهو شويه وهيلعب معاكي
يلا يا خالد عشان الحق اروح مع عمك هقعد معها كام يوم بعدها هبقى اجي أن شاءالله
هطلع احضر الشنطه ميلا معاكي حلوياتك اهي والتلفزيون اقعدي اتفرجي والعبي .. ماشي
ميلا ببراءه : ماسي
ميلا كانت لابسه فستان وردي هادي وفارده شعرها وحاطه فيونكه ورا
تحركت ميلا خطواط ببطى وقعدت جب خالد
خالد : ازيك يا ميلا
ميلا : الحمد لله
لقها بتبص على موبايله
خالد: ايه في ايه
ميلا: مفيس
خالد كمل ولاحظ نظرتها
ضحك وقال خدي يا ميلا هفتح لك لعبه بس شويه بس
ميلا وهيا بتشاور بأيده : شويه اد كدهو
ضحك خالد: قد ايه دول
ميلا : سويه كتير
ضحك خالد ماشي
مختار وهو نازل وشايل الشنطه : ايه دا تصدقي يا ميلا انا مشفتش خالد بيضحك من قلبه كدا من زمان
ميلا: عشان تعرفو قيمتي
خالد نكش شعرها بهزار : ماشي يالمضه
ميلا : خالوده شعري
ضحك خالد برفع حاجب : حلوه خالوده دي
مختار: اي جت لك الاخت الي بتتمنها
خالد: مكنش نفسي في اخت علفكره
ميلا : يا غلس
اخد مختار خالد على جنب
مختار :مش هوصيك على ميلا يا خالد …. متخليش نفسها في حاجه ودي فلوس اهي وانا هرجع لعمك فلوسه
جت ميلا من بينهم
ميلا: انتو بتقولو ايه
مختار: بوصيه عليكي يا عروسه
ميلا شاورت على نفسها : انا
خالد: اه ما انتي كبرتي اهو وبقيتي لمضه … انتي عندك كام سنه صحيح
ميلا: عسره
خالد : ايه
مختار : قصدها عشره
خالد : اه طب ما كنتي تخليها تسعه احسن
ميلا ضحك سمجه: ههه دمك خفيف متحافش على خالد ياعمي انا هاخد بالي منه
خالد: انتي ازاي بتقولي خ اسمي صح
ميلا رفعت كتفها بمعني معرفش
مختار طب سلام انا بقى اطمنت عليك … ومشي
وقفت على على الكرسي وحطط ايدها على وسطها : يلا نلعب
خالد : نعم ! نلعب ايه بقى
ميلا: مس عارفه … اممم حالويص
خالد شلها وهو بينكش في شعرها تعالي يا آخره صبري
وو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ابنة عمي الصغيرة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!