Uncategorized

رواية نيروز والظابط الجزء الثاني الحلقة الثانية 2 بقلم سماح أبو داغر

 رواية نيروز والظابط الجزء الثاني الحلقة الثانية 2 بقلم سماح أبو داغر

رواية نيروز والظابط الجزء الثاني الحلقة الثانية 2 بقلم سماح أبو داغر

رواية نيروز والظابط الجزء الثاني الحلقة الثانية 2 بقلم سماح أبو داغر

احمد جاله  تليفون شغل مهم معتز رن يطمن ع مالك وتركتو زين وحور لوحدهم 
زين بيبص لحور الي باصع في الأرض 
زين ابي صورتي السجاده كام مره 
حور كأنها تعرف هذا الصوت فهي لا تريد أن ترفع عيونها 
زين هااا مش هتبصيلي شكلك مش موافقه عليا خلاث مش هغصبك هقوم امشي 
حوور ايييي لوك لوك لوك افصل ده الشاحن بيفصل 
زين انبهر واتصدم يلهووي مش هتتغير ولا هتعقل هتفضل زي معايا 
حور سرحت في اي 
زين لا ولا حاجه انا عاوز اقولك ع حاجه
حور قول 
زين كل الرسائل الي كانت بتجيلك والبودي والهدايا
حور  اتقعطه اوعا يكون انتا
زين  اه انا انتي قراءتي الرساله الي كانت مع الهدايا
حور  هااااااا 
وافتكرت أنها مهتمتش بأمر الرساله الصراحه لا وحكت له ع محدث
زين بصوت واطي بحبك
حور هااا قولت اي 
زين متخديش في بالك 
حور يلا اتنيل قول بدل مشحورك انهارده
زين بخوف ببنت المجنونه بحبك
حور قلبها يرفر من الفرحه ي خرابي ي شرابي ي هونه ي سهونه ????????
زين ????????????????اي
حور ي هونه ي سخونه
زين ,???????????????? يلهوي دي جايا من بولاق
انا شكلي دخلت عنوان غلط
دي بتقول شراب وجزمه 
ولسه هيقف 
حور رايح فين يلا 
زين بخوف لا رايح اشرب
حور معندناش مايه المايه قاطعه
زين ???? هلا 
حور بحبك ياض
زين هااااااااا???????????????????? 
???????????????????????????????????? 
عند نيروز
احمد استأذن أن يمشي بسبب حدث طارق حصل له ولا يريد أحدا أن ينتبه له أو أن يدوشهم ويخضهوم عليه 
وبعت رساله في ماسيج لنيروز
“”مش هقدر ارجع هبعت الشوفير يوصلك البيت””
نيروز حاسه انو في حاجه مش طبيعيه ولكن الوقت لن يسمح لها أن تكلمه 
واليوم خلص 
ونيروز راجعه ع البيت 
ودخلت اوضتها بالتحديد 
وخرجت نتمشي في الطرقه ولكن حست بشعور غريب 
دخلت غرفتها تاني 
حست بالستاير ترفر ولكن لا يوجد هواء وان احد يدخل
نيروز بخوف مين هناك
لا يوجد رد 
نيروز راحت لستاير تلمها ولكن سرعان ما يد ع فمها 
نيروز تشعر بالرعب والخوف تملك منها 
نيروز عاوزه تتكلم بس حركتها مشلوله 
الشخص لفعها له 
نيروز عاوزه تبعده باي طريقه ولكن لا تستطيع حركتها مشلوله ولكن استجمعت قواها ووقته بعيد عنها
الشخص هههههههههههه يضحك بصوت عاليا يملئ المكان وقناع اسود ع وجه 
نيروز لا تستطيع تحديد الصوت ولكن سرعان ما قدمت منه و استجمعت قواها  وازالت القناع
نيروز الصدمه حلت مكانها  كان أحدا ضربها بالرصاص فهي لا تستطيع التحرك من صدمتها 
ولكن تزكرت تالك الوحش تالك الحقير التي لم تسلم منه تالك الحيوان الذي افترسها كالفريسه وأخذ اعز ما تملك 
اخذ حياتها وروحها منها في ليله واحده ي الهي 
نادر نعم إنه نادر السيوفي 
نادر  ههههه اي ي قطه هتفضلي بصالي كده كتتتير 
نيروز   انتا واحد زباله وحقير انتا مش بني ادم 
نادر  ههههه لسانك لسه زي مهو ه بس انتي ملكي انا وبس 
نيروز ابعد عني ودموعها كالشلال 
نادر يلا يلا عاوزين ننجز وقت 
نيروز انتا هتعمل اي 
نادر اي هو انا مستهلش ولا اي وبعدين عاوزين حبه من الي جوزك بياخده 
وفي ذلك الوقت 
جاءت مسج الاحمد 
امسح افتكرها نيروز ولكن الرقم غريب
“”””مراتك بتخونك مع حبيبها”””
احمد لم يصدق فضل يرن ع الرقم ولكن مقفول 
احمد اجننن وركب عربيته وجري لتقصي سرعه هل حبيبته تخونه
عند نيروز فقدت الوعي أمام ذلك الحيوان
نادر شالها حطها ع السرير وأخذ يسحب فستانها  ويفك الملابس التي ترتديها 
حتي أصبحت شبه عاريه 
وغطاها
وانتتهكا للمره الثانيه ولكن هذه المره لم يلحق 
فوجد احمد كالثور الثاءر أمامه 
احمد بص ع نيروز الي شبه مغيبه عن الوعي 
ونادر الي وقع تحت أيده 
نادر لسه نيهرب
ولكن احمد 
ماسكه 
احمد هههه مش هتعرف تهرب المرادي مني ي ابن السيوفي 
واخذ يضربه حتي نزف بالدماء وفقد الوعي وطلب أحدي الحراس أن بؤخذوه ع المخزن
وبعد دقائق 
رجع لنيروز فهي شبه عاريه ومتغيبه عن الوعي 
احمد اتجرح جرح غويط كيف هذا اي يعقل حبيبته وعشقاته أصبحت خاءنه له وفي بيته كمان 
وجري عليها ولبسها هدومها وأخذ يلتهف شافتيها بغضب وعنف شديد
وتركها وغادر الغرفه 
فعقابها هيبدا من بكره بعد أن تفيق
لوريا التي كانت تراقب المشهد من أوله 
لوريا بضحكه خبيثه مليءه بالشر 
واخيرا خلصنا من نادر السيوفي هههههه ???? ونيروز فاضل لوليا بقي يلا ونشوف هنعمل فيها اي 
احمد دخل غرفه التمارين وأخذ يلعب بعنف ويضرب يده كيف هذا ويبكي فهو يعشقها كيف لاحدا غيره أن يلمسها 
وفرد جسمه ع اريكه بالقرب منه  حتي ذهب في النوم
في صباح يوما مليء بالاحداث
نيروز التي أفاقت من نومها ورأسها شديده الوجع وتشعر بالوجع 
ودخلت الي الحمام أخذت شاور وخرجت وتزكرت كيف هذا الحيوان كان يستفزها وجريت تتدور ع احمد عشان تحكيله
احمد آفاق مبكرا وقررر اي يعقبها ويعقب حاله معاها 
كان في غرفه التمارين
ونيروز دخلت عليه لاقته بيتمرن بعنف وجسمه يبخ بالعرق الشديد كان ملابسه مليءه بالمياه
وأخذت تقترب إليه وهي تقترب إليه حتي وضعت يديها الصغيره ع جبينه ولكن سرعان ما توقف احمد عن التمرين
واخذ يديها من ع جبينه وتركها وزقها حتي نيروز اتصدمت من الي عمله احمد رفع أيده ع نيروز 
ولكن نيروز مسكت يده وعينه المليءه بالغضب وعيونها المليء بالدهشه والاساله يتقبللان معا في صراع عنيف بين التحدي والغرور والغضب والدهشه
احمد بشخط يلا اخرجيييييي برررررررررررررررره 
مما جعل نيروز تتنفض من مكانها 
نيروز انا عملت اي 
احمد اسالي نفسك يلا برررررررررررره ولا اقولك يلا بررررررره خالص متنسيش نفسك ي هانم انتي مكانك فين 
نيروز والدموع غلبتها والكرامه ناحت عليها ???? وصامته وتزدهل في مكانها
احمد ببببررره حياتي نهائي قدامك 30ثانيه تكوني خرجتي بره البيت ده نهاءي 
احمد انتي لا يستطيع كيف هذا الغرور والكبرياء
لا يستطيع نطقها ولكن لا أمل جديد فهي تجاوزت كل المحاولات تجاوزت كل الحب والمشاعر واستغلت حبه 
انتيييي طالق عارفه يعني اي 
طااااااااااااااااااااااااااااالللللللللللللللق 
وأصبحت الكلمه ترج المكان ونيروز التي تبكي بحرقه وأصبحت الكلمه تخرق قلبها وتمزقه بالها من مسكينه ووقعت بين اسود ووحوش الغابه فهي مظلومه فعلا ولا احد يعرف 
وتركت المكان بأكمله وذهبت 
ولوريا التي تقف وتستمع والتي وتضحك عليها وحين خروجها 
فهي تلقح بالكلام
لوريا اصل ديل الكلب عمره مبتعدل والي خسرت شرفها مره ممكن تخسره اتنين
نيروز التي تجري مسرعه البرق 
وفعلا بعد 30ثانيه كانت تاركه البيت بأكمله
احمد قعد وفضل يبكي فهي من جعلت قلبه يخترق من الداخل اااااه ويصرخ ((فهو رجل ولديه مشاعر وقلب)))
لوريا التي تستغل الموقف وتدخل تخليه في حضنها 
????????????????????????????????????????????????????????
عند هزال استيقظت مبكرا من نومها في يوم مليء بالاحداث
وأخذت شاور ولبست وطلعت قبل مولودتها تسألها وتناقش معاها
واتجهت الي تالك الحضانه الخاصه 
واتجه ودخلت المبني ووجدت الأطفال يضحكون والأطفال مثل الملائكه يلعبون ويمرحون 
فهمي تحب الاطفال بشده
ولحظت طفل واقف بعيد
واتوجهو إليه 
هزال. ………
يتبع…..
لقراءة الحلقة الثالثة : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
للعودة لقراءة الجزء الأول من الرواية : اضغط هنا

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!