Uncategorized

رواية عشق أولاد القناوي الحلقة العاشرة 10 بقلم شهد رفعت

رواية عشق أولاد القناوي الحلقة العاشرة 10 بقلم شهد رفعت 

رواية عشق أولاد القناوي الحلقة العاشرة 10 بقلم شهد رفعت 

رواية عشق أولاد القناوي الحلقة العاشرة 10 بقلم شهد رفعت 

حبيبة بحده: انا مش موااااافقه

رعد بهدوء و هو يحاول أن يتحكم في هدوئه: في ايه بس ي حبيبة هو اي إلى مش موافقه

حبيبة بعصبيه: انت بتهزر ي رعد احنا متفقين ان النهارده خطوبتنا و تيجي دلوقتي تقولي لا هنعمل كتب كتاب هو انا ماليش رأي ف العلاقه دي!!

رعد بهدوء: كنت عاملهالك مفاجأه مكنتش اعرف انه هتبقى وحشه بالنسبالك كده

حبيبة بهدوء: مش وحشه بس انا المفروض يبقى ليا رأي ف العلاقه مش انت الي تفكر و تاخد القرار من نفسك 

نظر رعد حوله وجد أن جميعهم ينظرون إليه و خاصه جده الذي كان ينظر إليه بغضب يحثه على أن ينهي هذه المهزله فورا 

فأسرع رعد بالحديث قائلا: سوء تفاهم بينا دقيقتين نتفاهم و كل حاجه هتبقى تمام عن اذنكو 

و أخذ حبيبة من يديها إلى الخارج حتي يتحدثو تاركين ورائهم ما لم يتوقع 

في الداخل 

-باين انك مش مبسوط بالجواز دي! 

نظر مارتن صديق حبيبة إلى الذي يتحدث وجده ينظر إليه في مكر فاستشف مارتن ما يفكر فيه و قال أيضا في مكر: و يهمك ف اي؟

نظر إليه الشخص قليلا ثم اقترب و جلس أمامه: إلى يهمني هو نفسه الي يهمك

مارتن ببرود و هو يستند بظهره على الكرسي و في يده كوب القهوه: و عرفت منين إلى يهمني؟

ضحك الشخص بسخريه: بقول نوفر علينا التعب و الكلام الكتير و ندخل فالموضوع على طول 

مارتن: و أي هو الموضوع؟ 

الشخص ببرود: انت عايز حبيبة و انا رعد 

مارتن بمكر و قد وصل إلى مبتغاه: يبقي نتفق 

________________________

دخلت سيلا الي الڨيلا و هي انظر إليها في دهشه ” ماهذا الجمال ايوجد مثل هذا حقا” 

جلست تنتظر مجئ يوسف و بعد قليل أتى يوسف 

سيلا ببعض من التوتر و هي تفرك يديها: المفروض فين اوضتى عشان أ ٠٠ أنام 

نظر إليها سةيوسف بسخريه ثم اقترب منها و أصبح اما وجهها مباشره: مش المفروض مطرح م يكون الراجل مراته تكون!

سيلا ببرود و هي تعقد يدها أمام صدرها: و المفروض عليا اعمل اي! 

نظر إليها يوسف من فوق إلى تحت ثم تخطها و بدأ يصعد إلى أعلى و هو يقول: اوضتى فوق فالدور التاني إلى انا طالعها دلوقتي 

قد فهمت سيلا ما يحاول قوله ف صرخت به قائله بحده: إلى ف دماغك ده مستحيل يحصل كفااااايه اني قابله اعييييش مع انساااان حقير و واااااطي زيك ف بيت واااااحد 

توقف يوسف عن السير عندما سمعها تسبه و في لحظات كان أمامها ف اقترب منها و امسكها من شعرها بعنف صارخا فيها بغضب شديد: لاااااا فووووقي كده و اعرفيييي بتتكلميييي مع ميييين انا يوسف الدمنهوري و الواااااطي إلى بتتكلمي عليه ده يبقى جوزك ي هاااااانم و مش عشان كنت سااااااكت الفتره الي فااااااتت دي هتسوقي فيهاااااااا ، ومفيش شغالين هيجو هااااا انتي الي هتنضفي و تطبخي و تعملي كل حاااااااجه و غصب عن عينك انتي فااااااااهمه؟؟؟ 

نظرت له سيلا في رعب ف قد كان شكله و نظراته توحي بالكثير و كان شعرها يؤلمها بسبب شده قبضته عليها فأومأت له في خوف قائله: حا ٠٠حاضر

ثم تركها يوسف بعنف و صعد إلى أعلى و أثناء صعوده على السلم قال ببرود و كأنه لم يفعل أي شئ منذ قليل: دقيقتين و الاقيكي ورايا انا شخص بيلتزم بمواعيده و احب انك تعرفي ده 

___________________________

أنت بتلغيني من اول علاقتنا ، ده قرار ناخده سوا مش تفاجأني كده و تقولي هنكتب الكتاب دلوقتي “قالتها حبيبة و هي تتمشى فالجنينه أمام رعد بغضب بينما ينظر إليها رعد في برود و لكنه قرر استدراجها حتى يتم كتب كتابهم الليله” 

ف نظر إليها رعد ثم اقترب منها و هو جامع يديه خلف ظهره  قائلا في حزن أجاد تمثيله:  مكنتش اعرف ان مفاجأتي مش هتعجبك كده ، انا عملت كل ده عشان نبقى على راحتنا مع بعض و جبتلك الفستان ده عشان يليق بجو كتب الكتاب ، واضح انك لسه مش متقبلاني و انك وافقت عليا بس عشان تخلصي من زني 

كانت تنظر إليه حبيبة في دهشه و حزن لما سببته له من ألم ايظن انها لا تريد الزواج منه! أغبى هو لا يعلم كم تعشقه هي! 

ثم اكمل رعد في تمثيله ف أعطاها ظهره متوجها إلى داخل القصر قائلا في مكر: انا هحررك من العلاقه دي و هدخل دلوقتي اقولهم اننا متفقناش و اننا مش هينفع نكمل مع بعض و يعز عليا اني اقول كده و الله

ثم خطي رعد عده خُطي بسيطه حتى سمع صوت حبيبة من خلفه تنهره و هي تجذبه من يديه حتى  ينظر اليها: بتقول اني مغصوبه عليك! انت للدرجه دي أعمى ي رعد مش شااااايف حبي ليييك!!!!  سيبت حياتي كلها بره و جيت هنا عشان اشوفك و تقول اني مش عايزه اتجوزك و انا بحلم اصلا باللحظه إلى ابقى معاك فيهاااااا !!!! “ثم أكملت بحزن و هي تنظر إلى الأرض” انا ٠٠ أنا بس المفاجأة صدمتني حسيت انك عايز تلغي شخصيتي و٠٠

وضع رعد صباعه على شفايفها يمنعها من الحديث قائلا في هدوء: مش بلغي شخصيتك حبيت اعملك مفاجأه و اخلي الخطوبه هي نفسها كتب الكتاب ، اكيد دي مفاجأه و مينفعش اني اقولك عليها ، كنت عايز افرحك ي حبيبة و افتكرت انك هتفرحي عشان هتبقى معايا 

نظرت إليه حبيبة بحب و اسف فهي أدركت تأثير كلماتها عليه فهو يسعى ل ارضائها منذ أن جاءت و هي فقط تحزنه: انا أ٠٠ أسفه ي رعد انا بس الصدمه شلتني و خلتني اقول كلام من غير م افكر فيه ، ثم نظرت إليه مطولا و قالت بحب واضح: موافقه أن يبقى كتب كتابنا النهارده بس بعد كده تقولي على القرارات إلى تخصنا سوا ،. ثم أكملت بمرح : خلصانه يسطاا؟ 

في هذه اللحظه ود رعد و ان يقفذ إلى الأعلى و لكن هيبه رعد القناوي منعته من ذلك ف إقناع حبيبة بكتب كتابهم اليوم كان أصعب خطوه بالنسبه له فهو يعلم أن حبيبة عنيده كثير 

فاقترب منها رعد و كان على وشك و ان يحتضنها و لكنه تمالك نفسه قائلا بمكر: انا بقول ندخل جوا دلوقتي وننجز ف نكتب الكتاب عشان كده كتير الصراحه وشويه كمان هنتقفش بفعل فاضح

نظرت إليه حبيبة ثم اقتربت منها و أمسكت البدله من فوق و جذبته إليها و قالت بمكر و عينيها مصوبه إلى خاصته: و ماله معنديش مانع ، كده كده دلوقتي هيتكب كتابنا

فابعدها رعد عنه قائلا في ثبات مزيف: طب بس يلا على جوا دلوقتي عشان هيحصل حاجات متعجبش حد ، ثم امسك يديها و اتجه إلى الداخل محدثا نفسه: مجرد م بصت ف عينك بس  قلبت كتكوت مبلول قدامها امال بعدين بقا هتعمل ايه ي احيييه 

بعد فتره تم كتب كتاب رعد و حبيبة أيضا ف قال حمزه مقتربا منهما: دلوقتي بقا الجو هيخلالنا ، و عاملين ليكو مفاجأه 

ف ضحكت حبيبة عاليا و قالت بسخريه: مفاجأه تااني !  ربنا يستر من مفاجأتكو ي ولاد القناوي 

فوضع حمزه يديه في جيبه قائلا في تكبر مصطنع: هيستر أن شاء الله و بعدين احنا ولاد القناوي زي مانتي عارفه و الا مكنتيش هتبقى مرات رعد دلوقتي 

فهمت حبيبة ما يحاول حمزه توصيله لها ف قالت في عصبيه مصتنعه: خلص يا بني والا هقول ل رعد و هو يتصرف معاك ، ثم أكملت و كأنها تمثل النداء على رعد قائله: يااااا رعد 

حاول حمزه بسرعه أن يجعلها تصمت: خلاص خلاص اسكتي مش هعمل حاجه و الله بس اسكتي 

و في هذه اللحظات جاء رعد و وقف بجانبها قائلا بحب و هو ينظر إليها: اؤمري ي قلب رعد 

ف قالت فجر و هي تحمحم: نحن هناااااا ي رعودها و راعي أن في سناجل نفسها و الله حد يقولها منك لله حتى 

ف ضحك الجميع و قال حمزه بجديه: في مفاجأه عملناها انا و فجر ليكو انتو الاربعه بما انكو كابلز و كده ف دي لازم تشوفوها بعينكو ، ثم اكمل بمرح و هو يمشي إلى الأمام في ثقه: يلا ورايا 

________________________

نظر إليها و هو خارج من الحمام و ينشف شعره بالمنشفه وجدها مازالت جالسه على وضعها منذ أن صعدت إلى الغرفه: انتي لسه قاعده مكاااانك؟ و الزفت إلى لبساه ده مغيرتهوش لييييه ! 

فقامت سيلا من مكانها و اقتربت منه حتى أصبحت أمامه قائله في غضب مثله: و انتي مالك إذ كنت أفضل مكاني أو اغير الفستان ولا لاااااا ؟ مش ده كمان هتتحكم فيه انت فاااااهم

فأمسكها يوسف من يديها بعنف و قربها منه حتى اصطدمت بصدره الصلب قائلا بحده: صوتك ده مسمعهوش عالي تاني انتي فاهمه ولا لا؟ و اه ي سيلا كل حاجه هتحكم فيها و باختصار لأن حياتك دلوقتي بقت ف ايدي اقدر انهي عليكي ف اي وقت و الأحسن ليكي انك تسمعي كلامي عشان متخسريش.، انتي فااااااااهمه؟ 

في لحظه كانت سيلا على وشك و ان تضعف أمامه و تنهار أرضا و لكنها تمالكت نفسها أمامه ثم دفعته بعيدا عنها قائله ببرود مختلط بحده: لا مش فاااهمه ي يوسف بيه و أعلى م في خيلك اركبه بقاش عندي حاجه اخاف عليها

ثم ابتعدت من أمامه بسرعه متجهه إلى غرفه الملابس أخذت ملابس منها و اتجهت إلى الحمام قبل أن يفيق يوسف من صدمته من فعلتها ف هي ل اول مره تتجرأ عليه 

بعد فتره خرجت سيلا من الحمام و هي ترتدي فستان قصيرا منزليا حد الركبه عليه بعد الرسومات و اتجهت إلى السرير حتى تنام و كأن شيئا لم يكن

و كان يوسف في الشرفه يجري بعض الاتصالات الخاصه بعمله ثم دخل إلى الغرفه وجدها متسطحه على الفراش فاقترب منها قائلا في عصبيه: انتي هتنااامي ع السرير ولا اييييه لا قومي كده 

نظرت إليه سيلا و هي تقلب عينيها بملل قائلا في برود:  واحده و نايمه على السرير بتاعها ، المفروض حضرتك انام فين؟ 

يوسف بلا مبالاه: على الكنبه على الأرض ف اي داهيه ميخصنيش 

نظرت إليه سيلا في غضب ثم جلست على ركبتيها أمامه ف وجدت انها مازالت قصيره أمامه ف وقفت على السرير قائله في وجهه: الأرض أو الكنبه دوووووول انت الي تنام عليهم مش انااااااا يخويا أوعا تكون مفكرني رقيقه و هخاف و اكش منك و اقعد اعيط زي الروايات لا انا سيلا يعني هتقولي بم هقولك ضربه الدم يباشااااااا و مش متحركه من السرير و اهوووو 

ثم تسطحت سيلا ثانيه على الفراش و أخذت الغطاء كله عليها

نظر يوسف في أثرها في دهشه ف للمره الثانيه تتفوق عليه و تجعله يصمت أمامها بسبب صدمته و فاق يوسف من صدمته وجدها غطت في نوم عميق أو تمثل عليه النوم ف تنهد في يأس و ذهب و نام على الجهه الاخري من السرير و حاول سحب قليل من الغطاء عليه و لكن سيلا كانت تتشبث به بشده و أيقن يوسف انها مازالت مستيقظ فاقترب منها و احتضنها إليه 

و فرش الغطاء عليهما حاولت سيلا أن تبتعد عنه

فقال يوسف و هو مازال على وضعه: هشششش اخرسي واتخدمي بقا عايز انام احسن و ربنا هقوم اعلقك فالبلكونه

ف صمتت سيلا خوفا منه و اغمضت عينيها كمحاوله للنوم و ما هي إلا دقائق و غطت في نوم عميق و يوسف أيضا و كأن ريحتها الجذابه بها مخدر حتى يجعله ينام بهذه السرعه

_________________________ 

أنت عملت ده كلو امتا يحمزه و ازاااي “صاحت بها حور في دهشه في من حولها من الأنوار الموزعه على الزهور بطريقه جميله جدا”

شهقت فجر بدهشه و قالت بسرعه: لا انتو هتنكرو موهبتي هزعل و اجيب ناس تزعل ، انا الي قولت ل حمزه على الفكره ده

فصاح حمزه في غضب مصتنع: ع اساس اني مفكرتش معاكي و كمان انا الي نفذت

ف نظرت له فجر ف غضب مصانع و هي تضع يدها على خصرها قائله: و انا كمان نفذت انا اصلا إلى حاطه النور كده ع الورد و انا الي كلمت الناس تجيب تورته لينا

فتدخل رعد بينهم قائله في حده: انتو هتتخانقو قدامنا ولا اي؟

فقال حمزه في اسف: لا ي عم انا مش حمل تعلم عليا

فقالت حبيبة بابتسامه فرحه: بس جمييل اوي المكان تسلمو انتو الاتنين

فاقتربت منها فجر و وضعت يدها على كتف حبيبة: و لسه في مفاجأت تاني ، يلا بقا

لو اختار مبين نفسي و م بينك هعترف.. 

بإن انت اغلى و أولى و كمان اولاً.. 

بحبك سنين ف السر و محدش عرف.. 

و انا ادفع سنين تانيين و احبك فالعلن.. 

عنيك الف رحله فيها خدت على السفر.. 

ي نيل اد عمري نفسي يطول و اسهره.. 

ي ذنب ف حياتي الليله و بكره اتغفر.. 

بقيّت حياتي هعيده و أفضل اكررو.. ♥️

كانو يرقصون على هذه الاغنيه و كل شاب مسحور في معشوقته و التي بعد سنين طوال استطاع الفوز بها عليها 

فكان رعد ينظر إلى ال خضرواتين الخاصه بمحبوبته و يديه تتوسط خصرها تجذبها إليه أكثر و أكثر فاخذ نفس عميق و قال بحب: بحبك ، طفلتي إلى كنت بحلم اشوفها بس من كام شهر دلوقتي ف حضني و بقولها بحبك كمان 

فاقتربت منه حبيبة و سندت رأسها على صدره الصلب و قالت بحب: بعشقك ي رعد 

لو حلفتلك اني لحد دلوقتي مش مصدق اننا اتجوزنا هتصدقيني!  معقول بعد المشاكل الي حصلت بينا قدرنا نكمل و نوصل لهنا! انا بحبك اوي ي حورية ، قالها سليم و هو يضم حور إلى أحضانه بشده و كأنه يريد و ان تصبح جزء من اضلعه 

بتبصلي ليه كده ، قالتها فجر بابتسامه و خجل و هي تنظر إلى الجالس امامها ينظر في تمعن إليها 

بحب ابصلك بحس ان انتي مش شبهنا ، انتي بريئه اوي ي فجر و نضيفه اووي  ، قالها حمزه بحنان و هو ينظر إلى فجر بحب ظاهر 

ابتسمت له فجر و هي تفرك يديها في خجل واضح: ربنا يخليك  

هو كل حاجه ربنا يخليك و ربنا يكرمك هو انا بشحت منك ي بنتي! انا لو بشحت منك فعلا هتعامليني احسن من كده  ، قالها حمزه في حنق وهو يضرب برجله على الارض 

فضحكت فجر على منظره الطفولي قائله و هي تقف: مش عيب نبقى قاعدين كده و سايبين بدر قاعد لوحده تعالى نقعد معاه 

________________________

اما بداخل القصر كان الخبث هو سيد الموقف ف كانت المؤامرات تُدبر ل إبعاد كل شخص عن نصفه الاخر 

اتكتب الكتاب اهووو هنعمل اي دلوقتي ، مش لازم اسيب رعد للبت دي 

أتلفت إليه مارتن ب كرسيه قائلا ف خبث: ازاي بتتكلم قدامي مصري عادي و قدامهم كلهم صعيدي و ليه اصلا؟ 

نظر الشخص إليه بسخريه: هه دي حكايه قديمه اوي و احسنلك متتدخلش ف إلى ملكش فيه 

قال مارتن و هو يضع الكأس من يديه و يقف: طب دلوقتي هنعمل اي؟ 

قال الشخص بشر ظاهر في عينيه: هعمل اي حاجه تخطر على على بالك حتى لو وصلت اني اقتلها 

يتبع..

لقراءة الحلقة الحادية عشر : اضغط هنا 

لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا

نرشح لك أيضاً رواية عشق الأدهم للكاتبة ملك ماهر.

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!