رواية ندم عمري الفصل الخامس 5 بقلم زهرة اللوتس الجزار
رواية ندم عمري الجزء الخامس
رواية ندم عمري البارت الخامس
رواية ندم عمري الحلقة الخامسة
جاسر عرف الخبر ونزل جري من المكان الي كان قاعد فيه
جاسر رجع البيت جري قبل مايعرف اذا كان الخبر صح ولا لا
دخل ينادي عليها
. هنا هنا
ساميه. راحت حضنته. حبيبي كنت فين كدا تعمل فينا العمله دي
جاسر. اسف ياتيته المهم هنا فين
ساميه. فوق
جاسر طلع جري وفتح الاوضه قبل مايخبط
كانت هنا بتغير هدومها
وهو فتح في اللحظه دي
هنا بصريخ. اعاااااا اطلع بره اوضتي
جاسر طلع وقفل الباب وراه بسرعه
وهو ينهج وبيضحك. خلاص ممكن ادخل
هنا بخجل. اه خلاص ادخل
جاسر دخل وراح حضنها وهيا حضنته بقوة
جاسر. وحشتيني
هنا بحب. وانت كمان وحشتني
جاسر. اتفحص هنا. فين بيوجعك وتعورتي ازاي ها قوليلي
جاسر وهو موطي مسك ايديها وبيشوفها مالها
هنا بعياط. انا كنت بموت من غيرك بس دلوقت رجعت ليا الحياة
جاسر. استغرب من كلامها
. يعني ايه
هنا. انا بحبك يا جاسر اوي
جاسر.بالم. اه زي اخوكي
هنا. لا زي مانت بتحبني
جاسر بوجع. انا بحبك زي اختي يا هنا بس
هنا بصدمه. اي طيب اهتمامك بيا وغيرتك عليا دي اي
جاسر بوجع اكتر. لانك كنتي مسؤليتي يا هنا بس
هنا. انت بتهزر صح
جاسر. لا وبعدين انا بحب واحده تانيه وهاخطبه كمان يومين
هنا. طيب وانا
جاسر. دي مشكلتك مش مشكلتي انا
هنا ببتسمه وجع. الف مبروك ي يا ابيه وسابته ومشيت
جاسر. قلبه. لي عملت كدا
عقله. هنا بتحبني بس عشان اتعودت عليا بس هيا قالتلك انك اخوها الكبير
قلبه. بس انا حاسس بحبها ليك
عقله. وفين كبريائه هيضحي بيه عشان بنت
جاسر. خلاص انتو الاتنين خلاص كسرتها
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
عند هنا
❤❤❤❤❤
نزلت جري عل الشارع فضلت تجري تجري كتير وهيا بتعيط وكل كلمه قالها ببتردد في ودانها
وكل ذكريتهم سوي تشوفها قدمها
فجاء قلبها فضل يوجعها وبعدها محستش بدنيا ووقعت
❤❤❤❤❤❤❤❤
جاسر نزل وقال لجدته انو قرر يخطب وجدته فرحت لانها فكرتها هنا
بس جاسر صدمه وقال لها انها هتكون بنت اللواء بتاعه
ساميه بحزن. الف مبروك ياحبيبي
جاسر. بوجع. الله يبارك فيكي
جاسر. انا هخرج بقا
راح شغلو
اسر راح عندو بسرعه
اسر بمرح. تصدق انك بتحب هنا قوي عشان كدا رجعت لما هيا تعبت
جاسر كان سرحان
اسر. مالك يا بوص
جاسر حكالو ال حصل كلو من قبل مايختفي لحد دلوقت
اسر. بغضب. انت ازاي تعمل كده انت مجنون دي كانت هتموت بسببك وانت جاي تقول لها كدا
جاسر. عشان انت وهيا كنتو بتكدبوا عليا
اسر. عشان حضرتك اختفيت ولا سالت عل حد خالص وكمان فونك كان مقفول فعملنا كدا عشان ترجع يعني عشانك
جاسر. عشاني يعني بتكدبوا عليا وتيجي تقول عشاني
اسر. اه بس تعرف انت ماتستاهلش الحب ال حبته ليك هنا
جاسر. مستهالهوش
اسر. اه وسابه ومشي وهو غضبان 😡من جاسر الحم*ار دا
جاسر كان متعصب اوي
وهو غضبان 😡راح للواء بتاعو وطلب منه ايد بنته كارما
والواء وافق وقالو يجي بكرا عشان يتقدم رسمي
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
بليل
❤❤❤❤
كان دخل البيت لقاه جدته قاعده وخايفه
راح عندها
جاسر. مساء الخير يا تيته قاعده كدا لي
ساميه بخوف. هنا لسا مرجعتش من ساعه الصبح
جاسر بجنون. ازاي دي الساعه 12
طيب متعرفيش رقم صحبتها دي
ساميه. اتصلت عليها وقالت مش عندها
جاسر. انا هروح ادور عليها كان خارج بس لقاها دخله
جاسر بغضب. كنتي فين لحد دلوقتي
هنا بصتلو وسكتت
جاسر بجنون. انطي كنتي فين
ساميه. كنتي فين يابنتي خوفتيني عليكي
هنا. كنت مع معاذ
جاسر بغيره وجنون. معاذ اي ال كنتي معاه دا
هنا. معاذ ياتيته اتقدملي وانا وفقت قولت اعرفك ياتيته
جاسر بصدمه. وافقتي
هنا ببرود. اه مش هلقي حد احسن منه
ساميه. ربنا يتمم علي خير 🙂
جاسر. انا برضو هروح اخطب كارما بكرا
هنا. الف مبروك وسابتهم ومشيت
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
هنا اول لما دخلت اوضتها اترمت عل السرير وفضلت تعيط وافتكرت
فلاش
هنا وقعت عل الطريق
كان معاذ معدي بعربيته وشافها واخدها عل المستشفى
الدكتور خرج من عند هنا
معاذ بخوف. خير يا دكتور
الدكتور. للاسف عندها قلبها ضعيف جدا نتيجه تعرضها لصدمه كبير ه
وقلبها مش حمل اي صدمات تانيه
معاذ. يعني ايه
دكتور. يعني لو اتعرضت لصدمه تانيه هتموت
معاذ بصدمه. تموت
دكتور. اه لازم تخلو بالكم منها وتاخد الادويه في وقتها
معاذ. شكرا ومشي الدكتور
معاذ. دخل لهنا لقاها فاقت
هنا. انا فين ومين جابني هنا
معاذ. انتي في المستشفي وانا ال جبتك
هنا. دكتور
معاذ. في اي اي لوصلك لكدا
هنا افتكرت وقعدت تعيط
معاذ. ممكن تعتبرني صديقك او اخوكي وتحكيلي
هنا حكا له كل حاجه
معاذ. مش معقول دا بيحبك واكبر دليل ال عملو فيا لما اتقدمتلك
هنا. مش عارفه
دكتور ممكن ماتقولش لحد عل مرضي لو سمحت
معاذ. اوكي
هنا. ممكن طلب تاني
معاذ. اكيد
هنا. ممكن تيجي تتقدملي بس هتكون تمثليه صغيره
معاذ. موافق
هنا. شكرا
باااك
هنا. ولله لادفعك التمن غالي اوي
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
الصبح
❤❤❤❤
جاسر. هنااااااا
وووو
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ندم عمري)
