روايات

رواية طفلتي العنيدة الفصل الثاني 2 بقلم نوران وليد

رواية طفلتي العنيدة الفصل الثاني 2 بقلم نوران وليد

رواية طفلتي العنيدة الجزء الثاني

رواية طفلتي العنيدة البارت الثاني

رواية طفلتي العنيدة
رواية طفلتي العنيدة

رواية طفلتي العنيدة الحلقة الثانية

انتي كويسة دلوقتي
– اه الحمد لله… المهم هتكلم جدي امتي في حوار جوازنا
– سليم بغضب : يوووه جوازنا ايه يا زينه انتي سامعه بتقولي ايه انا اكبر منك افهمي بقي مش هينفع يا زينة
– زينة : تاني يا سليم و ايه فيها اكبر مني فهمني يعني
– سليم : بصي انتي الدكتور لسه قايل ان عندك صدمة عصبية فبلاش تخليني اتعصب عليكي
– زينة بتزمر : ماشي يا سليم روحني من هنا
– سليم : لما الدكتور يجي و يكتب ليكي علي خروج الاول
– زينة : اوووف و انا عاوزة امشي من هنا انا حرة بقلم نوران وليد
– سليم بغضب : صوتك ما يعلاش
تسريع الأحداث في الفيلا
– سليم: يلا علشان تاكلي

 

 

– زينة : مش عاوزة … فين جدي
– سليم : هيرجع بكرة من مصر سافر يخلص ورق للشركة
– زينة: انت بتعملني كده ليه يا سليم
– سليم : علشان ما ينفعش يكون في اي حاجة ما بينا يا زينة من الانتي عاوزاها
– زينة بدموع: بس انت خطيبي جدي خطبنا لبعض من شهر يا سليم و من يومها و انت اتغيرت معايا بقلم نوران وليد
– سليم بجمود : علشان انتي صغيرة جدك خطبك عليا علشان احافظ عليكي و احميكي يا بنت عمي
زينة بدموع : بدل ما الحكاية كده و انت شايفني بنت عمك بس سبني … و ارجع اعيش مع امي و جوزها و كده كده حسام ابن خالتي طالب ايدي و جدي رفضه انا موافقة عليه
– سليم جذب ذراعها بقوة : اسكتي مش عاوز اسمع اسم راجل غريب علي لسانك واضح ان قاعدتك في مصر و العلام خرب مخك
– زينة و هي تدفعه : ابعد انت ازاي تمسكني بالطريقة دي …. انا هقول لجدي لما يرجع و هقوله انك حبستني انت فاكرني عبدة عندك و لا ايه
– سليم بغضب : انتي بتهدديني يا بنت انتي واضح انك ما تعرفيش مين سليم بيه الرشيدي
– زينة بتحدي : يا شيخ اتلهي … هو انا علشان نفخت فيك شوية في جمالك و طولك و عرضك و عيونك الملونة دي و لا سمارك هتسوق فيها
– سليم بغمزة : كل الوصف ده و ما اسوقش فيها ده انتي شكلك واقعة اوي يا بنت عمي
– زينة بتوتر : لا مش كده يعني اقصد يعني..
– سليم باستفزاز : مالك اتخلعتي و اتوترتي كده ليه انا بهزر معاكي
– زينة : بارد
– سليم و هو يقترب منها : انتي قولتي ايه

 

 

– زينة : بهزر يا سليم ايه ما اهزرش مع خطيبي و لا ايه
– سليم : زينة انا ….
– هنا قاطع حديثهم صوت هاتف زينة الذي أعلن عن وصول رسالة من حسام ابن خالتها
( زينة وحشتيني اوي أمتي هترجعي من عندك بقي )
سليم بغضب : اااااايه ده فهميني
– زينة بخوف : ده … ده …
( يا نهارك الأسود يا زينة الله يرحمك 😂 معلش بارت صغير علشان لسه البداية )

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية طفلتي العنيدة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!