رواية بين يدي الوحش الفصل الخامس 5 بقلم نورهان العطار
رواية بين يدي الوحش الجزء الخامس
رواية بين يدي الوحش البارت الخامس
رواية بين يدي الوحش الحلقة الخامسة
في صباح اليوم التالي استيقظت نور اثار الشمس فتحت عيناها ثم اغلقتهم بسبب الضوء ثم قتحتهم مرة أخرى ببطئ ونظرت حولها وجدت نفسها في مكان رائع واثاث فخم وسرير واسع وجميل ثم استذكرت ما حدث امس لها نزلت من علي السرير وكادت ان تمشي حتي وقعت علي الارض اخذت تبكي وتصرخ اثار والوقعة كان بالاسفل يجلس اسر في المكتب سارح في ماضية لم يغمض لهة جفن فاق من سرحانة علي صوت وقعة شديدة جري بسرعة الي الغرفة وجدها واقعه وتبكي اسرع اليها وجلس بجانبها
اسر بهدوء: انتي اي الي قومك من مكانك
نور بعياط: عاوزة اروح سبني بقا ابوس ايدك
اسر : حاسة باية
نور: رجلي مش حاسة بيها
اسر ببرود: وقت مؤقت ومع العلاج الطبيعي هتمشي
نور بصدمه: يعني انا اتشليت
ثم اخذت تبكي وتصرخ حاول تهدئتها فلم يقدر اخذها في احضانة حاولت المقاومة ولاكن هو احضانها بتملك ثم وجد ان لم يطلع لها صوت فرفع وشها فوجدها اغشي عليها
اسر بخضه: نور نور فوقي اخذ يضرب علي وجنتيها بلطف ولاكن لم تستجيد حملها ووضعها علي الفراش ثم احضر العشق الخاص بة وحاول افاقتها فتحت عيونها ببطي فوجدتة امامها
نور بخضة: انت عاوز مني اي سبني في حالي
اسر بحدة: لا وبطلي رغي بقا نامي يالا شكلك تعبان
نور بعياط: انا بكرهك يا اسر
خرج اسر من الغرفة وذهب الي غرفتة والقي بنفسه علي السرير واخذ يفكر لازم وجعة قلبة علي حالها ولما قلق عليها ولماذا توجع لوجعها ولماذا جرحتة كلمة اكرهك الف سؤال يدور في راسة وبعد صراع كبير ذهب في ثبات عميق وهو يقنع نفسة انة شعور بالذنب
ولكن لم يعرف انة الحب يا سادة
༺༺༺༺༺༺༺༻༻༻༺༻
اما عند مازن فترجل مازن من السيارة وندي ايضا امام عمارة ضخمه جدا وقفت مندهشة فاتحة فمها من شدة الصدمة ضحك مازن عليها فانتبهت ندي الي مازن
ندي بكسوف: احم انا اسفة كنت بتفرج علي العمارة
مازن بابتسامه: اتفرجي براحتك تعالي ندخل
ندي بخوف: انت موديني فين
مازن باطمنان: متخفيش هطلعك الشقة علشان اوريهالك
ندي: ماشي
ثم صعدة الي الدور الرابع ووضع المفتاح في الباب وفتحة وادخلها ودخل هو خلفها
مازن: ها اي رايك
ندي بدهشة: يا دين النبي دي جامدة
مازن وهو يضحك بشدة: انتي متاكده انك بنت
ندي بكسوف: اة والله اسفة اصل انا دبش كدة دايما
مازن بسرحان في كسوفها: ياريت تبقي دبش كد دايما
ندي بعدم فهم: نعم
مازن: هااا لا مفيش انا همشي دلوقتي وهعدي عليكي بكرة الصبح في اكل في التلاجه واوعي تفتحي الباب لحد
ندي: حاضر يا مازن متقلقش
مازن بابتسامه: تصبحي على خير
ندي بابتسامة: وانت من اهل الخير
خرج مازن واغلقت الباب خلفة ووقفت خلف الباب
ندي: بخربيت جمال امك يا شيخ ثم ذهبت الي الطبخ واكلت ثم ذهبت الي غرفتها واخذت تفكر في مازن الي ان غضت في ثبات عميق
༺༺༺༺༺༺༻༻༻༻༻༻
وصل مازن الي القصر وجدة هادي بشدة فاستغرب ثم صعد الي غرفة اخية لكي يطمان علية وجدة نائم دسرة جيدا بالغطاء وذهب الي غرفتة واخذ يفكر في ندي وطفولتها وجد نفسه ابتسم
مازن: هو انا شكلي طبيت ولا اي يخربيت اهلك جننتيني بطفولتك ثم اخذ يفكر فيها الي انا غضي في ثبات عميق
༺༺༺༺༺༺༻༻༻༻༻༻
في مكان جديد في قصتنا يجلس رجلفي الستين من عمرة دخل علية شاب يدعي (علي) بسرعة يقول
علي:جدي جدي لقيتها يا جدي
الجد (فتحي):لقيت اي يا غراب البين
علي:بنت عمي يا جدي
نهض فتحي:بجد
علي:ايوة لقيتها قاعده عند واحد غني قووووي يا جدي
فتحي:مين دا يا ولد جوزها
علي:لا يا جدي هي مش متجوزه
فتحي:لفيتي علي حل شعرك يا بنت امل لازم اغسل عاري بيدي واد يا علي
علي:نعم يا جدي
فتحي:عاوز دمها اهني سامع
علي:تحت امرك يا جدي
ياتري دول مين وهيقتلة مين
ياتري اسر هيعمل ايه مع نور
يا تري مازن هيحب ندي ولا القدر لي راي اخر
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (رواية بين يدي الوحش)
تعليق واحد