رواية اختي ولكن القدر جعلها امي الفصل الثاني 2 بقلم ود علي

رواية اختي ولكن القدر جعلها امي الجزء الثاني

رواية اختي ولكن القدر جعلها امي البارت الثاني

رواية اختي ولكن القدر جعلها امي الحلقة الثانية

قامت اسيل مفزوعه من مازن وخائفه تنزع ملابسها واحده تلوى الأخرى وكان مازن بينظر إليها وهو مبهور من جمالها وجمال جسمها فصار يتململ على كرسيه وفجأة قام إليها ورماها على ذالك الفراش المبلل بالماء والثلج
وبعد مرور وقت وبعد أن فعل فعلته معها وقامت واستحمت وارتدة ملابسها تقف بانكسار وهو مازال على فراشه
اسيل ***وهلا قوم عطيني الصور وكل الفيديوهات
يبتسم مستفزاََ لها يطنش ماقالت ***تعرفي انك فعلاً طلعتي حلوه عمري ماستمتعت بتسلايه قد ماستمتعت معاك اليوم
اسيل ودموعها تسح بخديها **انت وعدتني وهلا قوم ونفذ وعدك
يضحك بهستريه وهو مازال متسطحاََ وعليه غطاء الفرش
مازن **وعد وعد ايه ده انا ماوعدته حد
اسيل بكسرة **مازن بترجاك انا عملته كل الي انت طلبتو عطيني الفلاشه
مازن يتكلم وهو يضغط على أسنانه ويقوم ليرتدي بنطلونه **اسمعي في الأول لما بتجي تحاكيني تقولي الأستاذ مازن وثانياً وده الأهم انا ماوعدتك…. انتي الي رخصتي نفسك ورميتيها علي
اسيل بدهشة **يعني ايه
مازن وهو يقترب منها ويضع يده بخدها ** يعني لسه ماشبعت منك لأنك انتي حلوة ومايتشبع منك
تنتفض يده وتتكلم بقوة وثقه وتمسح دموعها.
اسيل **يبقى انت الي اخترته انا جيتك واستغليتني وانا عمري ماانكسرة لحدا بس كنت مجبوره سايرك مشان اختي
مازن يبتسم مستهتراََ **وهاتعملي ايه
تخرج مسرعة **هلا حاتشوف انا هااعمل ايه
تخرج وتعود وبيدها مسدس وترفعه بوجهه **عطيني الفلاشه والا….
مقاطعاََ لها وهو يضحك **والا ايه هاتقتليني اقتليني إذا بتقدري
يلف بضهره ويذهب ناحية الطاولة يحمل كأس ويفرغ عليه من القزازه
اسيل **صدقني بقتلك يامازن صدقني بقتلك
مازن **كفاكي ترديت في الكلام واضربي
تبتلع ريقها ** عطيني الفلاشه احسن مااقتلك
يجلس على الكرسي ويمد رجليه على الطاولة ** ومنتظره ايه اناقدامك
وفجأة يرن جرس الباب ويزداد خوفها وارتعابها ويقوم هو
اسيل بارتجاف **لوين اقعد
يجلس ويعود لكأسه يشرف منه شرفه.
وبعد مرور وقت على وقوفها وهي تحمل المسدس يقوم
مازن **انتي ماعايزه تعملي حاجة مشان كدا روحي من هدوء وانا رايح افتح لي اصحابي.
اسيل **مازن لآخر مره عطيني الفلاشه.
يقترب منها **فلاشه ماراح اعطي.
تضغط على الزناد انت الي اخترته انا ماكنته عايزاها تصل لي هنا بس انت الي خليتني انجبر اقتلك.
وفجأة تطلق عليه النار فينظر إليها بحسرة وهو يقع أمامها