رواية تزوجنا لمنع الثأر الفصل الثامن 8 بقلم باسنت أشرف
 |
| رواية تزوجنا لمنع الثأر الفصل الثامن 8 بقلم باسنت أشرف |
رواية تزوجنا لمنع الثأر الفصل الثامن 8 بقلم باسنت أشرف
ف المستشفى
وقفناا الباارت اللي فاات ع خرووج الدكتوور من اوضة العملياات
والكل جرى علية
اسد: اي الااخباار ي دكتوور
فرااس: طمني ي دكتوور مااما كوويسة
حسين: ماا تتكلم ي دكتوور
الدكتوور: ي جمااعة هو انتوا سايبنلي فرصة اتكلم
حسين: المهم ي دكتوور اخباارهاا اي طمناا
الدكتوور: الحمدلله ي جمااعة هي العملية كاانت صعبة جداا و القلب وقف مرتين بس قدرناا ننعشوا ودلوقت هنحطهاا ف العنااية 24 سااعة عشاان نطمن عليهاا اكتر و بعد كده هننقلهاا اوضة عاادية
حسين: الحمدلله يااارب شكراا جداا ي دكتوور
الدكتور: ولو ده واجبي
اسد: الف حمد وشكر ليك يااارب ربناا يكررمك ي دكتوور
فرااس: الحمدلله ياارب كلة بفضل ربناا عليناا
الدكتوور: و نعم بالله العلي العظيم
********************
بعد فترة ف الااوضة اللي موجوده فيهاا ابرار
دخل اسد وقعد ع الكرسي اللي مقاابل السرير
اسد مسك كف ابرار بين ايدية الااتنين
اسد: اناا اسف والله مش عاارف عملت كدة ازاااي اناا عمري ماا فكرت امد ايدي ع واحده ست ماا بالك بقى ب مرااتي بس انت استفزتيني جدااا خلتيني افقد اعصاابي ع الااخر بس اوعدك ان عمري ماا اعمل كده ابداا ساامحيني خلص كلاااموا و طبع قلبة ع بااطن ايدهااا
ف الوقت ده كاانت ابرار صااحية و ساامعة كل حااجة و بتعيط وفي اخر حااجة رااحت جسمهاا قشعر وشدت ايدهاا ف هو اخد بااله ان هي صااحية و بتعيط راح مقرب منهاا وماسحلهاا دمووعهاا
اسد: خلاااص بالله عليكي ماا تعيطي تااني
ابرار: لااا وابعد عني انت وحش و شرير و شبة هركليز
اسد: معلش ي ستي اناا و حش و شرير و شبة هركليز حااجة تااني
ابرار بعيااط : اه شبة دركوالا كماان
اسد بحناان و بيمسحلهاا دمووعهاا وقرب وطبع قبلة ع جبهتهاا: خلاااص بقى والله ماا هعمل كده تااني ابداا
ابرار: ابداا ابداا اناا ف حيااتي ماا حد مد ايدو عليااا ابداا علفكرة.
اسد: يااارب ايدي كاانت اتقطعت قبل ماا تتمد عليكي
ابرار: لااا ي عم بعد الشر متقوولش كده برضوا
اسد قرب منهاا: خاايفة عليااا
ابرار: اناا وانا هخااف عليك لية بس بس..بس
اسد: بس اي علقتي ولاا ماالك
ابراار: هووف مش بحب حد يدعي ع نفسة بسببي ي غبي
اسد: لساانك طوول اوووي و محتااج قصه واناا ممكن اقصهوولك
ابرار: اووبس اهوو رجعت شرير تااني
اسد: بهزر ولاا انت مبتهزرش ي رمضاان
ابرار: اي دا اي دا ده انت اخدت علياا اووي يعني
اسد: اناا حااسس كده برضوا
ابرار: حااسس مش متأكد
اسد: اممم هتأكد قريب
ابرار: لماا نشوووق اخرتهااا معااك ي عم الااسد انت كنت عاايزة اسألك سؤال
اسد: اسألي براااحتك
ابرار: مين سمااك اسد و سمااك لي اسد
اسد بضحك: عاايزة تعرفي ليية
ابرار: عاادي مش جووزي لااازم اعرف عنك كل حاجه
اسد بخبث: كوويس انك عاارفة اني جووزك يعني ابوسك عااادي مفيهااش مشكلة
ابراار بكسووف: هوووف علفكرة انت قليل الااادب جدااا واطلع بررررة
اسد: مش عاايزة تعرفي الاااجاابة
ابرار: لاا يعم انا قليل الاادب اخرج برة احسن.
اسد:انت اللي خسراانة ورااح قرب منهاا وبااسهاا ع خدهاا
ابرار: بررررررررررره
اسد بضحك: طاالع اهوووو
وبالفعل طلع اسد و بعد ماا طلع قعدت ابرار مبتسمة
ابرار ف نفسهااا:يخربيت جمااال امو ده اي الحلاااااوة دي بس و اكملت بعيظ: بس منحررف اووووي وقليل الاادب وسااعاات كوويس و سااعت بيبقى شبة هركليز مش عااارفة اي التناااقض ده بس
*********************
ف بيت حساام الاانصااري
حسام: وبس ده كل اللي حصل
حسن:كده ي اخوياا كل ده يحصل واحناا مندرااش
حساام: معلش ي اخووي بس كل حااجة جت بسررعة زي ماا انت شاايف
يوسف: لاازم تطلق ي عمي الجواز.غصب اسااسا
حساام: هي مشتكتش من حااجة وقاالت انهم كوويسين جدااا معااها
يوسف: لماا نشووف ي عمي لوو مطلعتش مبسووطة هخلية يطلقهاا واناا هتجوزهاا
ياسين: ماا تعقل شووية ي يوسف ي اخوياا مالك كده
يوسف: ما اناا عااقل اه شاايفني بشد ف شعري
مريم (مرات ياسين ): خلاااص ي جمااعة اللي حصل اهدوا انتوا بس
********************
ف المستشفى
هرع و فزع و هلع والدكااترة و الممرضين الكل بيجررري و محدش فااهم فية اي هي غير انهم طالعين دااخلين ف العناااية عند مرووة
كلهم واقفين خاايفين ل تكوون مرووة جرالهاا حااجة
بيدعوا و محدش رااضي يرد عليهم يطمنهم حتى
وفجأه خرجت ممرضة تجري
مسكهاا اسد من ايديهاا جاامد
اسد: قوووليلي اي الليييييي بيخصل جووووووة انطقيييييييييي
الممرضة بخووف: سيبني دلووقت بسررعة لاااان المريضة قلبهاا وقف و بنحااول نعملهااا انعاااش مش مستجيبة
صدمة نزلت ع الكل شلت لسااانهم محدش فيهم قاااادر يتكلم ولااا يقووول حاااجة
ياااترى مروووة هتعيش ولاا هتموووت
يتبع……
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية حكايتي في الثانوي للكاتبة إسراء ابراهيم
