روايات

رواية الانتقام من طفلة صغيرة الفصل السادس 6 بقلم آلاء فرج

 رواية الانتقام من طفلة صغيرة الفصل السادس 6 بقلم آلاء فرج

رواية الانتقام من طفلة صغيرة الفصل السادس 6 بقلم آلاء فرج

رواية الانتقام من طفلة صغيرة الفصل السادس 6 بقلم آلاء فرج

يوسف بصريخ وهو بيخرج من القصر وبيركب العربيه :تااااااج
في صالون القصر
جاسر وهو بينزل على سلم القصر : اي ده في اي يا خالتي مين اللي بيزعق كده
كريمه بعدم اهتمام : مش عارفه، هو سألني على تاج، وروحت قولت ابوه اخدها ومشي راح فضل يصرخ بأسمها وركب العربيه ومشي
جاسر بخوف :يلاهوي تاج في خطر
طلع جاسر من القصر وهو بيجري وركب العربيه ولحق يوسف
عند يوسف وجاسر
كان يوسف بيسوق بسرعه كبيره ووراه بالظبط جاسر ومره واحده وقف يوسف العربيه ونزل وراح على عربيه وهبط بأيده عشان ينزل جاسر من العربيه
(عربيتك دي يا حيوان عشان تهبد عليها ????????????)
يوسف بغضب :هو انا عيل عشان تمشي ورايا
جاسر وهو بينزل من العربيه : لأ مش عيل بس انت متهور وانا مش هسيبك لوحدك رجلي علي رجلك
يوسف وهو يمسح ايده على وشه بمعنى ان صبره خلاص نفذ : جاسر ارجوك سيبني لوحدي، ارجوك ابويا مش سهل، واكيد دلوقتي هيموت تاج وهو ما يعرفش انك تعرف الموضوع ده، ممكن يقتلك عادي بمجرد انه انت شوفته وهو بيقتل
جاسر : ولو لازم اروح معاك ونبقى ايد واحده، ابوك مش سهل صدقني، تعالي نفكر ازي هنروح واي المكان اصلا
يوسف بتركيز :بابا عنده مخزن بعيد عن هنا  بشويه مش في إسكندرية، انا عارف مكانه كويس بابا دايما بيحط فيه كل حاجته بعيد عن عيون الناس هو في الصحراء المكان ده، بس الطريق هياخد ٣ساعات
جاسر وهو بيركب العربيه :مش مهم إن شاء الله نلحق نوصل قبل ما تموت، اركب
ركب يوسف مع جاسر العربيه ومشيوا
في القصر
شاديه وهي بتتنط على السلم زي الأطفال ومره واحده كانت هتقع لقيت حد بيمسكها
ياسر ببسمه مستفزه : اهلا بصغيره على الحب
شاديه  وهي بتزقه بأيدها : اوعك كده وامشي من وشي بكرامتك بدل ما امشيك من غيرها
(جدعه يا بت اديلوا ????????)
ياسر بغضب :ما تلمي نفسك يا بتاعه انت اي قله الادب دي، انت مش متربيه أساساً
ضربته شاديه بالقلم على وشه
عم الصمت لعده ثواني
وشاديه اصلا مش مصدقه نفسها انها ضربته بالقلم هي كمان اتفجأت من رده فعلها
ياسر بهمس كالافعي : طلبيتها ونولتيها
خبط ياسر رأس شاديه في الحيطه جامد اغم عليها شالها وخرج بيها
في الوقت ده كانت كريمه في الحمام، خرجت لقيت ياسر خارج من القصر بس ماشافتش شاديه وهو شايلها
كريمه بصوت عالي :انت يا واد يا ياسر
ياسر ارتبك خاف لتكون شافته فتح العربيه بسرعه ورمى شاديه وجرى على جوا
(انت بترمي زباله يا حيوان ????????، معلش والله يا جماعة بس انا مش بطيقوا ????????)
ياسر بارتباك : نعم يا خالتي
كريمه بحده :رايح فين، اكيد رايح تتخانق مع يوسف
ياسر بأستغراب : هو يوسف مش في القصر، انا كنت طالع ليه فوق
كريمه :لأ يوسف وجاسر خرجوه من نصف ساعه كده يجيبوا تاج
ياسر :اي ده هي تاج اتخطفت
كريمه :لأ ده معتصم اخد تاج وخرجوا بس لما يوسف وجاسر عرفه فضوا يقولوا تاج في خطر تاج في خطر
ياسر بخوف :يلاهوي دي فعلاً تاج في خطر
طلع يجري ياسر علي برا وركب العربيه ومشي
كريمه بتذمر : اي العيال ده
فاطمه وهي داخله القصر :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ازيك يا خالتي
(ملحوظه فاطمه دي تبقي بنت خالة يوسف واخت ياسر وجاسر)
كريمه :وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، كنت فين يا بت
فاطمه بتعب : كنت في الدرس يا خالتي ما انت عارفه اليومين دول ايام امتحانات
(ادعوا فضلا للي في ٢ثانوي ربنا ينجحهم)
كريمه بحنان :ربنا معاكي يا حبيبتي ويوفقك وينجحكم كلكوا يارب
فاطمه وهي بتبص حوليها : اي ده مالوا القصر هادي كده ليه
كريمه بضحك :بعيد عنك ياسر وجاسر ويوسف برا البيت ودول لوحدهم بلوه
فاطمه بضحك :اه والله
في المخزن
تاج بصريخ :انتوا مينن يا عمو انت فين، ياجماعه حد يتنيل يشيل البتاعه دي من على عيني، عيني وجعتني يا شويه بهايم
حارس المخزن بضيق :اسكتي بقا يا زفته اي الزن ده، ياربي دي منظر طفله ده اسمك مش رايق عليكي قال تاج قال
تاج بزغيق : بتتريق على اسمي يا حرامي يا لص يا اللي بتخطف أطفال يا عديم الاحساس والدم و
ضربها الرجل بخشبه على دماغها عشان تسكت راحت اغمه عليها
الحارس بقرف : قنبله شتايم
بعد ٣ساعات
عند يوسف وجاسر
جاسر : انت متأكد من المكان، احنا في صحراء ما فيش اي حاجة بقالنا كتير بنلف
يوسف بتركيز :استنى يا جاسر أقف هنا هو ده المكان
نزل يوسف وجاسر بحذر وفضلوا يبصوا حوليهم لقوا معتصم داخل المخزن راح وقفه وراء الشجره بسرعه ودخل معتصم المخزن ومشافش حد
في المخزن
معتصم بزعيق :انت بتضربها علي دماغها ليه يا حيوان ما ترد
الحارس بخوف :يا باشا هي اللي كانت عماله تزعق تزن واكلت دماغي
معتصم بضيق : خلاص خلاص
مسك معتصم جردل مياه ودلقه كله على تاج
فاقت تاج مفزوعه وصرخت جامد
تاج بزعيق وغضب : يا حيوان يا عديم الدم، بتكب عليا مياه ساقعه في غز البرد يا حلوف، اااه بردانه منك لله و
شال مره واحده معتصم الشريد من عين تاج
تاج بصدمه :عمي، انت بتعمل اي هنا
معتصم بضحك : هقتلك هقتلك بسبب ابوكي الطماع
تاج بغضب :بابا مش طماع، انت كذاب
معتصم بغضب وقد ضربها بالقلم :اخرسي يا قليله الأدب انت
يوسف بصريخ :  باباااااااا
بصت تاج ناحيه الصوت بخوف لقيت يوسف ومعاه جاسر وماسكين مسدس وقتلوا كل الحراس من غير ما معتصم يسمع، بصت تاج نحيتهم بخوف وبصت جمبها لقيت نفسها يعتبر في مشرحه، بلعت ريقها بخوف وبصت جمبها لقيت سكينه صغيره مرميه جمبها، استغلت تركيز معتصم مع يوسف ومسكت السكينه وقطعت الحبل وجات تقوم ضرب نار معصتم
عم الصمت لعده ثواني، وكلهم بصوا ناحية اللي اضرب بالنار
يتبع…..
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى