Uncategorized

رواية حب بالصدفة الفصل العشرون 20 بقلم أحلام تامر

 رواية حب بالصدفة الفصل العشرون 20 بقلم أحلام تامر

رواية حب بالصدفة الفصل العشرون 20 بقلم أحلام تامر

رواية حب بالصدفة الفصل العشرون 20 بقلم أحلام تامر

عند حسين بعد ما عرف اللي حصل وان رجالته اتقبض عليهم قرر انو ييرجع مصر
****************************
عند ميار مصطفى كان قاعد هو وجدته وايه مشيت عشان ابوها رن عليها
مصطفي كان ماسك ايد ميار وجدتها كانت عماله تقرأ قران
****************************
ف مكان واسع كلو نور ميار كانت واقفه وعماله تلف حواليها ميار خافت وفضلت تنادي :مصطفى.. تيتاا.. 
جه صوت من ورا ميار :مينفعش ماما
ميار بصت وراها بصدمه:ما ما.. ميار جريت علي مامتها وحضنتها جامد
-مني:مالك يحبيتي كلك زعل ليه
-ميار:وحشتيني اوي يا ماما 
-مني حضنت ميار تاني جامد اوي 
-ميار ماما انا تعبت اوي من العالم بتاعي خدوني عندكو 
-مني:وانتي كمان وحشتيني اوي ونا جايه اخدك معايا انتي حياتك ف خطر عشان كده تعالي معايا وراحت ام ميار مده ايديها لبنتها
-ميار مسكت ايد مامتها ولسه هتمشي بس سمعت صوت بينادي عليها من وراها.. بصت وراها لقت مصطفى 
-مصطفى بدموع :هتسيبيني لوحدي
-ميار بالم:نا تعبانه
-مصطفى :ونا هكون الدوا ليكي بس متسبنيش لوحدي
-ميار بدموع بصت لأمها كأنها بتسالها اعمل اي
-مني:مصطفى يا حبيبي ميار هتبقى ف خطر معاكو 
-مصطفى طب خدوني معاكم 
-مني:جدتك محتجاك يا حبيبي 
-مصطفى بدموع:هتسيبيني با ميار 
-ميار :سكتت ومسكت ايد امها عشان يمشو 
-ميار! 
-ميار بصت للصوت اللي نادلها لقت باباها ميار بدموع :بابا. وراحت ميار حضنت ابوها 
-ميار :بابا انا هعيش معاكو 
-خالد:لا يبنتي مش هيجي معانا
-ميار :بابا انت مش عايزني
-مني:نا هاخد بنتي هيه ف عالم كلو مشاكل ونا عايزه اريحها
-خالد:ميار مش هتيجي معانا.. وبص لميار حبيبتي انتي لسه صغيره لسه قدامك عمر طويل عيشي حياتك 
-ميار بدموع:بس انا تعبت منها والله 
-خالد:مافيش حاجه سهله يا حبيبتي كلو لازم يتعب. حبي واتحبي وعيشي حياتك
-ميار :لا مش عايزه حب تاني
-خالد:محمد بيحبك
-ميار بصتله باستغراب اكنها بتساله عرفت محمد ازاي
-خالد :احنا عارفين كل حاجه عنكو يبنتي.. محمد بيحبك.. بس في سبب انو يبعد عنك
-ميار:سبب اي
-خالد:متشغليش بالك بيه يا ميار هو مخبي سر هو ملوش زنب في لو عرفتي السر ده هتكرهيه وتسبيه
-ميار انا مش فاهمه حاجه 
-خالد:كل اللي عايز اقولهولك متخليش الماضي يأثر علي مستقبلك اللي فات مات ارجعي مع اخوكي يا ميار
-ميار بصت لمصطفي حست ان نظرات عينو بتترجاها ترجع راحت حضنت أهلها ورجعت مع مصطفى
***************************
-م كان نايم علي الكرسي جمب ميار وفجأه سمع صوت الاجهزه اللي متواصله بميار مصطفى قلق جدا وجري نادي للدكتور.
-الجده بقلق:استر يا رب.. يا رب قومها بالسلامة يارب ملناش غيرك
-الدكتور جه هو والممرضات وفحصو ميار 
-الدكتور :متقلقش يجماعه وضعها كويس كدا ودي جاحه حصلت لاني شكلها بتقاوم عشان تفوق 
-مصطفى فرح جدا وقعد جمب ميار والجوده قامت تصلي وتشكر ربنا 
-مصطفى مسك ايد ميار :حبيبتي كنت عارف انك قويه وهتترجعيلنا
-ميار بدأت تفتح عنيها ببطء وبتعب قالت :ونا اقرف مين لو مشيت 
-مصطفى افاجأ ان ميار صحيت وفرح جدا:ميار انتي كويسه الحمد لله وقام حضن ميار جامد
-ميار :انا حاليا كويسه بس شويه كمان وهموت بسببك 
-مصطفى بعدم فهم
-ميار انتي بحضني جامد ونا جسمي متكسر
-مصطفى :انا اسف انا اسف والله 
-ميار :فين تيته 
-مصطفى :بتصلي
-ميار :عايزه اشوف محمد
*************************
ف مطار القاهرة نزل حسين من الطياره وكان فيه رجاله كتير مستنيينو وعربيتين عربيه ركب فيها ومعاه سواق وحارس والعربيه التانيه كلها حراس
-حسين لنفسه:نا هبدا معاكو بالمعروف يا عيله النادي وافقتو علي اللي هقول عليه هتنفدو بحياتكو موافقتوش يبقي انا مش مسؤل اني اعيد اللي حصل زمان لاهلكو..
****************************
-عند محمد كان قاعد ف مكتبه مش عارف يفكر مش عارف يركز ف شغله خايف ع ميار نفسو يفضل معاها علطول
-محمد :انا لازم اروح اطمن عليها.. مش مهم اي اللي هيحصل 
-محمد قام عشان يروح لميار بس تليفونه رن وكان مصطفى محمد ف الاول استغرب اوي
-محمد:الو
-مصطفى :تعالا ع المستشفى 
-محمد بدون استفسار تمام سلام
-محمد قفل واستغرب اوي مصطفى عايزو لي ***************************
-عند ميار 
-مصطفى انا مش عارف لسه لحد دلوقتي عايزه تشوفيه لي
-ميار :انا قولتلك الللي شوفتو ف الحلم واللي بابا قالو
-مصطفى :انا مش عارف اقولك اي والله 
-اهدي بس وهنعرف كل حاجه من محمد واي هو السر اللي هو مخبيه اللي لو عرفناه هنكرهه. 
-بعد شويه محمد جه وقعد
-محمد:ها يا مصطفى رنيت عليا ليه
-ميار:انا اللي قولتله
-محمد بص لميار باحراج :والمطلوب 
-ميار :الحقيقه
-محمد:حقيقه لي بالظبط
-ميار :اي السر اللي انت مخبيه ولو عرفناه هنكرهك
-محمد اتصدم وقال في نفسه هيه عرفت منين
-ميار:محمد يا ريت تقول ونا مش ه.. قاطع كلامها رنه تليفون مصطفى 
-مصطفى :الو ازيك يا هاني
-هاني عندي ليك خبر مهم
-مصطفى :اي فيه جديد
-هاني :الراجل الاخير اللي كنت هتسافرلو نيو يورك 
-مصطفى :مالو
-هاني:رجع مصر
-مصطفى قام من علي الكرسي:اي…. طب سلام دلوقتي
-ميار :ف اي يا مصطفى 
-مصطفى :اخر واحد اللي كنا بتدور عليه عرفت انو رجع مصر
-محمد بصدمه:ايييه
يتبع…..
لقراءة الفصل الحادي والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية روز الأحمد للكاتبة مريم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!