Uncategorized

رواية حياة الجزء 2 الفصل التاسع 9 والأخير بقلم منة جمال

 رواية حياة الجزء 2 الفصل التاسع 9 بقلم منة جمال

رواية حياة الجزء 2 الفصل التاسع 9 بقلم منة جمال

رواية حياة الجزء 2 الفصل التاسع 9 والأخير بقلم منة جمال

انتهت خبيره التجميل من وضع اللمسات الاخيره لفتايات…خلصنا خلاص يامدام حياه مشاءلله عليهم طالعين زي البدر منور …وقف الفتايات يتأملا نفسهم بنبهار 
كانت ورد رائعه في الجمال بفستانها الملكي وحجابها زدها جمالاا في كانت تشبه الاميرات ♥️????
ربما كانت سهر اية في الجمال بفستانها الضيق من عند الصدر ونزل بوسع فكانت تشبه اميرات البحر ????????‍
حياة:بسم الله مشاءلله عليكم ياولاد ربنا يحفظكم يارب ويحميكم…اطلقت حياه هي وابنتها الزغاريط فرحأ بيهم وبحسنهم 
واخذت تقرا عليهم ايات تحفظهم من شر العين 
“””””””””””””””””””””
في الغرفه المجاوره
طرق عمر باب الغرفه ولج لداخل وعلي واجهه ابتسامه سعاده
-جر ايه يعم انت كل دا بتلبس
=يعم عريس عريس والمصحف عريس
-مخلاص عرفنا …وبعدين مانا برضو عريس زيك …متاخرتش كل دا ليه بقا
=عارف ليه!!!!عشان انت معفن ياعمر
-طب بس انا مش عايز امد ايدي عليك عشان وشنا الحلو دا مايبوظ في ليله زي دي…والبنات تخاف منننا اشطاا
=لا ناصح يالاا 
-يبني مش عايز اجيب سيرت الا..
جراا ايه يالا مالك في ايه انت وهو بتتخانقوا ليه
عمر:عمي حبيبي ازيك
سليم:كويس ياخويا …في ايه بقا انت وهو
اياد:مفيش ياحج
سليم:طيب انا كنت جاي اتكلم معاكم شويه
في صوت واحد:اتفضل
سليم بمزاج:كنت جاي اقولك ان انتوو عيال بنت كلب متربتوش …وخصوصا انت ياحيلتها
عمر بضحك:ياحيلتها
اياد وهو يتوجه ناحيه عمر بعصبيه:وحياه امي مانا سيبك انهارده
الحقنيي ياعمي…
“””””””””””””””””
علي باب احدي القاعات المميزه يقف اياد وعمر يرحبو بحضور المعزيم  ومعهم والده وهو ينظر كل دقيقه في ساعته مستنيهم بي فراغ الصبر …
ثواني وتعالت الموسيقي العاليه والمزمار تعلن عن وصول العروووس!!!!!!
اياد
-التف براسه نحوه الدراج وجدها تتهادي خطواتها تتمسك بايد ولادها وتنزل الدراج وهي ترتدي فستان يشبه الاميرات انسحر من جمالها الخلاب وصل اليها بعد ان كان يتاملها وهي تقترب منه شيئأ فشيئأ وكانت دقات قلبه تقرع كالطبول من فرط الاثاره!!!!!!!
عمر
-نفس الشيئ واكتر انسحر من جمالها وانوثتها الطاغيه وقرب منها وقالها…اي الزفت اللي انتي لابسه دا ياهانم دا انتي ليلتك سوده
سهر بدلع:ليه بس كدا ي عومري
الفستان زفت خرا ماباين كل تفاصيل جسمك ياانسه يامحترمه
-واي يعني دا ليله العمر ياكوكو ..وبعدين اي انسه دي!!!!!!!
=اي معجبتكيش
-خالص
=ماهو انتي لحد دلوقتي انسه استني بس ساعه كدا ولا ساعتين وهتبقي مدام عمر 
“””””””””””””””””””
بعد انتهاء الفرح في غرفه سهر وعمر
عمر بفرحه: اخيرا يقلب عمر بقيتي مراتي قولا..فعلا..قالها وهو يقترب منها ويهمس لها بمكر …ثم التهم شفتيها بقبله جائعه …بادلته في عشق وشغف وبدا يعمق اكتر من قبلته ويديه تتحسس جسدها ومفاتنها بجرأه محاوله لوصول لسحاب الفستان …بدا عمر يخلع جاكيت بدلته ورابطه عنقه ثم خلع القميص وبقي عاري الصدر  … وفي ثواني كان يحمله باين ايدها متجها بها نحو السرير وهو يلتهم شفتيها في قبله عاصفه …واسرع يخلع الجزء المتبقي من ملابسه ويظهر قضيبه الضخم …مزق الجزء العلوي من ملابسها الداخليه وانقض عليها ينهل من شهد نهديها كاالطفل الرضيع !!!!!
وبدا يخترقها حتي ان امتلكها وساروا جسدا واحدا
اه!!!!
كان يمتلكها بقوه فهو عنيف في ممارسته …وبدا يصق ملكيته عليها بكل عنف
عمر حاجه عليك براحه اه!!
معلش والله مش قادر اسيطر علي نفسي ممم
كانت سهر تشعر بقواته الزائده عن الحد ولكنها تقبلتها منه بكل حب واحتواء …استمر ياخدها اللي عالمه الوردي يغرقها في بحور عشقه مرات عديده
“”””””””””””””””””””””
واخيراا بقيتي ملكي وللابد
ورد:اخيرا يحبيبي
بدا يقرب منها و…..ممكن بس اخد شور الاول
اياد بضحك:خايفه مني
ورد:هو يعني بصراحه اه قالتها وجريت علي الحمام
اياد :بحب مجنونه والله
بعد مرور 20 دقيقه
اياد بخنق:مايلا ي ورد بقا
ورد بخجل وهي تفتح الباب:انا خلصت
كانت شبه عاريه بقميصها الاحمر الشفاف الذي يوصل لنصف فخداها
ورد:اياد بصراحه كدا بقا انا مكنتش عايزه البس كدا بس دا اللي لقيته جوه ..انا لازم اغيرو
اياد:تغيري ايه ياهبله دا انتي لو غيرتي كنت دبحتك
انهي كلماته ولم يعطيها فرصه للرد بل التقط شفتيها يقبلها بعنف لقد اكتفي من ابتعدها ولما ينتظر …لاول مره تشعر انها تريده تريد لا يبتعد هي تريد الكثير…حملها ولما يفصل قبلتهم واجبر ساقيها علي محاوطه خصره ثم انزلها علي السرير واعتلاها وقبلها برفق ونعومه جعلتها تنسي خجلها تماما …
قبلها مجددا ولكن تلك القبله كانت اقوي واكثر رغبه ..وتاكد انه لن يستطيع الابتعاد بعد هذه القبله وهي لما ترد ابتعاده شعرت بيداه تخلع عنها ملابسها وهو مازال يقبل شفتيها …
انخفض بقبلاته لعنقها لتضرب اتفاسه الاهثه بشرتها،ليشعر بالدماء تنتقض في عروقها .سعد كثير لروايه استجابتها له …
انخفض اكتر بدا يوزع قبلاته ويطبع علامات ملكيته علي نهديها بينما تسللت يده اعلي ساقيها لتطلق انة لاتعرف  من اين اتت ولماذا يحدث لها ذالك ولكنها لا تريد ان يبتعد …
انخفض اكتر ليوزع انفاسه وقبلاته اعلي ساقيها ويلتهم تلك الحمره بتلذذ لاول مره بحياته 
صرخاتها التي اطلقتها ماانا دعبها بلسانه في انوثتها لا يرحمها ابدا يتمني امتلاكها الان ليعتليها وينظر لوجها …
وبدا يخلع هدومه بالكامل لا ان بقي عاري الجسم…واقترب من شفتيها مجددا ليقبلها برفق  ونعومه شديده …وبدا يدخل عضوه باينه فرجها ثم دافع فيه ببطئ شديد وهدوء لا يعلم من اين اتي به في هذا اللحظه ..
لتمسك هي في بذراعيه في خوف ما انا شعرت بالم حاد 
#آآآآه آآآه بتوجعني اووي ..لا ابعد مش قادره .
هشش خلاص انا اسف كل الواجع هيروح دلوقت اهدي .
قاطعها ثم ضمها لصدرو وظل داخله دون ان يتحرك وهو يسحق اسنانه لا يطيق الانتظار بس سيفعل هذا من اجلها …
ظل يقبلها ويلثهما عنقها بتلذذ شديد الي ان نست تماما كل الالام التي شعرت بيه لتتاوه بمتعه بعد من اتحرك بداخلها …تحرك بهدوء داخلها وهو يشعر بالخوف من ان يؤلمها ثم بدا يسرع قليل من وتيرته لتصرخ هي في متعه لتزداد سرعته اكتر ويتعالي صراخها وازداد تشبتها به…
لا يزال يدفع بها ثم بحث عن يديها ليحتويها في حب وعشق خالص وصرخاتها تدفعته دون وعي ليسرع من اختراقه لها لتتعالي صرخاتها اكتر حتي استمع لتلك الشهقه وسط  صراخها ثم اتبعتها رجفتها ليجد رجولته تنهار ليتشبت بكلتا يداها اكتر ويطلق العنان لنفسه بداخلها ليحصل علي خلاصه….
“””””””””””””””””””””””
بعد مرور 3سنوات
سليم بعصبيه :انت يزفت انت وهو ماتخدو عيالكم دي بلا قرف
حياة:في ايه بس ياسليم ماتسيب العيال تلعب
سليم:عيال ايه وخرا اي …دا كل واحد منهم جايب اتنين وكلهم قرود مشاءلله
حياة بفرحه:يشيخ قول مشاءلله دول زي القمر دا كفايه عيال عمر طالعين زي القرود زيه بظبط
سليم:لا وانتي الصدقه كلهم عيال لا يطاق…مش كان زماني انا وانتي دلوقتي لسه بنلعب عريس وعروسه ومجبناش الحمير دول
حياة:ياراجل ماتفوق بقا هتعقل امتا حرام عليك
سليم بحب: بس عارفه كل السنين دي وانتي حبك بيزيد جوه قلبي ….ربنا يديمك في حياتي
حياة:حبي ليك عمر مايناقص نهائي دا انت العشق ياحج 
“”””””””””””””””””””
اياد وورد :كريم وحياة
 عمر وسهر:سندس ومريم
فريده وحسن:سليم وفريده
#تمت
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
للعودة للجزء الأول من رواية حياة : اضغط هنا

‫10 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!