رواية هروب من نصيبي الفصل الثامن عشر 18 بقلم فاطمة محمد
 |
| رواية هروب من نصيبي الفصل الثامن عشر 18 بقلم فاطمة محمد |
رواية هروب من نصيبي الفصل الثامن عشر 18 بقلم فاطمة محمد
في رسالة اتبعتت لي حازم
حازم : ازاي
هند ابتسمت وافتكرت
*# فلاش باك#*
هند لما شافت تسنيم وقفه وبتضخك بخبث ودخلت الأوضه تاني
اسلام: ازاي انا متاكد اني سمعتها
هند :سبوهاا ليا
ودخلت الأوضه
هند : اي ده تسنيم هنا
تسنيم : بقولك اي بلاش شغل الف والدوران ده انتي عارفه وأنتي الي قولتي اي حازم يقولي كده وانا عارفه أن هو لسه معاه فلوس
هند: لما انتي عارفه كده يبقي نتكلم عادي بقا
تسنيم : مش فارق معايا اصلا اني اقولك علي حاجه
هند: لي عايزه تخدي فلوس حازم هو عملك اي مش انتي بتحبيه برضو
تسنيم: انتي عارفه الحقيقة
هند : حقيقه اي
تسنيم : أن انا مش بحبه ولا عمري بحبه انا يوم ما احب مش هحب واحد زيه
هند : وانا بقولك اهو اني مش هسيبه علشان مش تاخدي فلوسك وقريب اوي هيعرف كل ده
وهند مشيت وضحكت لي اسلام ومريم الي كانوا بيصوروها
اسلام بص لي مريم وقال : كده كل حاجه تمم والفيديو هيتبعت بليل لي حازم……..
*# انتهي الفلاش باك #*
حازم بص لي تسنيم وقال بكسره : ازاي انا كنت واثق فيكي
تسنيم : في اي
حازم شغل الفديو و تسنيم شافته
تسنيم : ازاي احنا كنا بنهزر صدقني
حازم : انتو كلكم كده كلكم كدابين
تسنيم : حازم متفهمش غلط انا م…
حازم قاطعهاوقال بزعيق : لا انا فهمتك صح اتفضلي اطلعي براااااااااااا
تسنيم بغضب: انا مش همشي انا وقفت معاك كتير ولازم اخد حق كل ده
حازم بغضب : عايزه اي عايزه فلوس كنتي تقولي وانا هديكي امته قولت لا
تسنيم سكتت
حازم بزعيق : ردي
ام هند نزلت علي الصوت
ام هند :في أي يابني
حازم بزعيق يحاول يهدي : لو سمحتي ادخلي جوه أو اقعدي هنا اسكتي
هند : تعالي يا ماما هنا سيبي حازم في حالو دلوقتي لحد ما يخلص
حازم : ولي لحد ما اخلص انا خلاص خلصت
ومسك تسنيم من ايديها ولسه كان هيخارجها بره بس تسنيم وقفت وقالت بزعيق : ايوا انا مش بحبك انا بعمل كل ده علشان الفلوس انت تبقا مين علشان احبه كنت بتسلي زي ما انت بتتسلي ب اي بنت تعرفها اي هو حلو ليك ووحش ليا
حازم بكسره: بس انا مكنتش بتسلي انا كنت بحبك انا عمري ما ضحكت علي بنت ولا قولت حاجه انا مش قدها
تسنيم: ولو حتي طيب ومش ضحكت علي حد بس كل الشباب بتضحك عليهم انا يوم ما هحب هحب راجل يكون قد كلمته مش زيك فلوسه هي ال……
حازم قطعها ب قلم علي وشها
تسنيم: انت بتضريني يا حازم
حازم مسك أيديها وطلها برا وقفل الباب
هند: حازم ممك….
حازم قطعها وقال : كلكم كدابين كلكم كده
اسلام : اهدي يا صاحبي البت هند طيبه. معملتش حاجه هي الي السبب انك تعرف الحقيقي
حازم بزعيق : لي ردي عليا ليييي كنتي خليني اهبل بس تبقي معايا
حازم شاف جنبه كوبايه ازاز حدفها علي هند وجت في رأسها ………
يتبع……
لقراءة الفصل التاسع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية جوازة غصب للكاتب عمرو خالد
