رواية ولد الهلالي كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم نور بشير
فصول الرواية
- رواية ولد الهلالي الفصل الأول
- رواية ولد الهلالي الفصل الثاني
- رواية ولد الهلالي الفصل الثالث
- رواية ولد الهلالي الفصل الرابع
- رواية ولد الهلالي الفصل الخامس
- رواية ولد الهلالي الفصل السادس
- رواية ولد الهلالي الفصل السابع
- رواية ولد الهلالي الفصل الثامن
- رواية ولد الهلالي الفصل التاسع
- رواية ولد الهلالي الفصل العاشر
- رواية ولد الهلالي الفصل الحادي عشر
المقدمة:
جيتلي وارضك بور ، فـ زرعت فيك م الورد ..
ووهبت قلبك دفي ، كيف الكوفية فـ برد ..
اديتني ايه انت !؟ غير الوجع والخوف
أديتنى إيه غير حزن ع المكشوف ….
ركنت حلمي ومشاغلي وكل شئ لجلك ، لجل أني أفضالك
وجي دلوقتي تعايرني بأفضالك !
مقتبس من قصيدة لأميرة البيلى
يتبع….
الشخصيات حسب الظهور:
دهب فؤاد: فتاة بسيطة ، فى نهاية العقد الثانى من عمرها ، فتاة ناعمة ، جميلة الملامح ، ذات الوجه الملائكى ، قصيرة القامة ، تتميز بخصلاتها السوداء الناعمة تصل إلى خصرها ، زوجة ليونس الهلالى ، و لديها طفل صغير منه بعمر السادسة ، ليس لديها أحد بالحياة سوى يونس زوجها و عائلته ، فهى يتيمة منذ الصغر عاشت و تربت بداخل ملجأ متهالك عانت بداخله الظلمات ، تعرفت على يونس عندما كانوا بالجامعة معا ….
فهم كانوا بنفس الجامعة ، و لكن كل منهم فى صف مختلف ، فدهب كانت بالصف الأول عندما كان يونس بالصف الرابع و الأخير
تعرف عليها و أحبها كثيرا و هى كذلك أحبته بشدة و تعلقت به هى الأخرى ، لكنه أجبرها على ترك دراستها ، فهى ستصبح زوجة له و ستكون من مسؤليته و ليس هناك داعى لأستكمال دراستها أو العمل فيما بعد …
فوافقت دهب على ذلك لأنها كانت ضعيفة الشخصية معه للغاية ، و لأنها أيضاً كانت تعشقه و لا تريد من الحياة شيئاً سوى حبه و تكوين عائلة خاصة بها و تحظى بهذا الجو الأسرى الملئ بالدفء الذى حرمت منه طويلاً ….
يونس الهلالى: رجل فى أوائل العقد الثالث من عمره ، طويل القامة ، خمرى البشرة ، عريض المنكبيين ، صارم ، قاسى بعض الشئ ، كبير عائلته ، لديه مكتب محاماه له صيته و إسمه المعروف ، ساعدته دهب كثيرا حتى يصبح له مكان خاص به ، كما قدمت له الدعم و المساندة و تنازلت عن أقل حقوقها حتى تساعده على بناء إسمه و كيانه و ها هو قد كان بالفعل …..
زينب محمود: والده يونس ، تبلغ من العمر ٥٦ عام ، إمرأة بسيطة ، حنونة ، تتميز بقلبها الطيب المحب ، تعطف على دهب كثيرا و تعتبرها إبنتها التى لم تلدها يوماً
عبد القادر الهلالى: والد يونس ، يبلغ من العمر ٦٠ عام ، رجل حنون ، لكن يبلغ الشيب منه ، الكلمة الأولى و الأخيرة متروكة ليونس ولده الأكبر ، يعشق حفيده للغاية ، و يعتبر دهب هى الأخرى إبنته ، فهى حنونه عليه و على زوجته كثيرا ، تعوضه عن حلمه الماضى فى أن يصبح أبا لفتاة حنونه مثلها ذات يوم
كريم الهلالى: شقيق يونس الوحيد ، شاب فى أواخر عقده الثانى ، خفيف الظل ، مرح ، يحب دهب كثيرا و يعتبرها شقيقته الذى لم تلدها والدته ، يعشق الفكاهة و الضحك ، على عكس شخصية يونس الصارمة
دينا منصور: صديقة دهب منذ الطفولة ، و أقرب أثنان لبعض ، لا تملك فى حياتها أحدا سوى دهب و طفلها الصغير ، فهى أيضاً يتيمة ، عاشت مع دهب فى الملجأ و عانوا كلايهما بحياتهم كثيرا ، و لكنها تعلمت دروسا فى حياتها الماضية أجبرتها على أن تحيا بمفردها ، فالحياة بالنسبة لها عبارة عن غابة كبيرة مليئة بالوحوش المفترسة التى لا تعرف الرحمة فى قلوبهم مكانا
مالك يونس الهلالى: أبن يونس و دهب ، طفل فى عمر السادسة ، يشبة والدته فى الكثير من ملامحها و لكنه يتمتع بالبشرة القمحية مثل والده ، حنون ، يعشق المرح كعمه كريم و لكنه شديد التعلق بوالدته
نادين السيوفى: فتاة تبلغ من العمر ٢٧ عام ، طويلة القامة ، ذات القوام الممشوق ، و الجسد الرياضى المنحوت ، شديدة الذكاء ، تستطيع الحصول على كل ما تريد بسهولة مهما كلفها الأمر ، أنانية للغاية ، لا يهمها شئ بالحياة سوى حالها و الأموال فقط ولا غير …..
الرواية متوفرة كاملة على مدونة كامو
ولكن يجب أن تكتب 5 تعليقات اولًا كي تظهر لك باقي الفصول
ويمكنك متابعة كل جديد على قناة
التليجرام الخاصة بموقعنا
من هنا : مدونة كامو للقصص والروايات
10 تعليقات