روايات

رواية ليل الفهد الفصل العاشر 10 بقلم هاجر مصطفى

رواية ليل الفهد الفصل العاشر 10 بقلم هاجر مصطفى

رواية ليل الفهد الجزء العاشر

رواية ليل الفهد البارت العاشر

رواية ليل الفهد
رواية ليل الفهد

رواية ليل الفهد الحلقة العاشرة

ليل بخجل: انا نسيت حاجات فى العربية هروح اجيبها
ملاك بتهرب: زين زين كان عايزني
كل واحدة جريت على مكان و فضل بيلا و خديجة و مروة
خديجة: يوه شوفتي العيال هربت ازاي دا احنا مكناش بنات
بيلا: طنط ممكن تجيبيلي انا
مروة: بس يا بت دا العرايس هربوا عايزاني اجيب للي لسه متجوزتش
خديجة بضحك: متخافيش انا مجهزلهم خطة مفيش كده
_______________

 

 

فهد كان راجع من الترب و شاف ليل واقفة بعيد بتتخانق مع نفسها استغرب و فضل شوية يبصلها بإعجاب
فهد بصوت رجولي: بتعملي ايه عندك يا دكتورة
ليل بخضة: يلاهوووي خضتني
فهد بضحكة مكتومة: بعد الشر عنك من الخضة بتعملي ايه بقه
ليل اتذكرت الموقف اللي كانت فيه: هه ابداً بس كنت بتمشي شوية محتاج حاجه
فهد: لا ادخلي جوة مينفعش تتمشي هنا
ليل: حاضر
دخل كلاً من فهد و ليل
اليوم خلص على خير و جه يوم كتب الكتاب و الفرح
___________
الكل كان مشغول بالتجهيزات و محدش شاف عروسته خالص
فاطمة كانت واقفة متغاظة وهي شايفة مرات عمها و عمتها بيحنو اختها و ليل
فاطمة: فكرك هسكت اما تربقتها عليكي علشان تاخديه مني مبقاش فاطمه و سابتهم و مشيت
ليل بخجل: كفاية كده
خديجة بتضحك: كفاية ايه انتي عروسة ولازم تتحني كلك
بعد ما خلصو و حنوهم بدأت ليلة الحنه من اكبر ليالي الصعيد
فهد كان بيرقص على الخيل و قدامه و لاد عمامه و اصحابه و ابوه
كان الكل مبسوط بالخيل و اغاني الصعيد القديمة

 

 

ملاك كانت جوه مع البنات بيرقصوا و فاطمه الى كانت بتت.. حرق من جواها، ليل اللي كانت قاعدة محرجة و مكسوفة من نظرات الستات ليها
خديجة: لمي عينك يا وليه منك ليها بتبصلها كده ليه عاد
الكل بص فى الارض من خوفهم من خديجة
ليل ابتسمت بحب: شكراً يا ماما
خديجة فرحة و حضنتها: على ايه يا قلب ماما يا عسل انتي كده كده لو فهد كان عرف كان هيتعصب اوي مينفعش حد يبص لمرات كبير البلد اصلا
ليل: عن، اذنك هطلع ادخل الحمام و ارجع تاني
خديجة: ماشي يا حبيبتي
طلعت ليل و دخلت الاوضة جريت على البلكونة و شدة الستارة براحة شافت فهد و هو بيعرق جامد و بيلاعب الحصان و قصاده راجل كمان متعرفهوش
كانت بتبص ليه بحب لحد ما نزل و كان بيلف لمحها مستخبيه ورا الستارة
دخلت ليل تعدل هدومها و كانت نازلة على السلم و لكنها قابلت فهد طالع
فهد بجمود: كنتي بتعملي ايه و سايبة النسوين تحت

 

 

ليل بإحراج: ابداً كنت فى الحمام
فهد: ولا عجبك حاجه حبيتي تشوفيها
ليل بكسوف و خدها محمر: انا ابداً دا بس الحلق بتاعي وقع
فهد كتم ضحكته على كدبتها المكشوفة: طيب يلا ارجعي عند امي
ليل بتهرب: حاضر سلام
__________
عند زين كان قاعد مع اصحابه وولاد عمه فى المندرة و فجاة حس بوجع برجله
زين: ااااااه فهدددد

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ليل الفهد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!