روايات

رواية كيان الفهد الفصل الثالث عشر 13 بقلم الكاتبة النائمة

رواية كيان الفهد الفصل الثالث عشر 13 بقلم الكاتبة النائمة

رواية كيان الفهد الجزء الثالث عشر

رواية كيان الفهد البارت الثالث عشر

رواية كيان الفهد
رواية كيان الفهد

رواية كيان الفهد الحلقة الثالثة عشر

طارق: بص هو كل حاجه تمام بس اكتشفت ان ليها علاقه مع واحد

ادم بغضب: وده يبقي مين

طارق: ده يبقي ابن سليم الانصاري

ادم بصدمه: انت بتقول اي ده المفروض يكون مات في الحر’يق

طارق: طب هنتصرف معاه اذاي

ادم بخبث: ذي ما بنعمل كل مره

في جهه اخره عند غرفه كيان

كيان: انتوا عرفتوا نوع البضاعه

فهد: لسه

كيان: طب احنا مش المفروض نعرف النوع قبل ما نبدا العمليه

فهد: مفيش وقت لو فضلنا مستنين البضاعه هتتنقل

كيان: طب هنبدا امته العمليه

فهد: مش انتي حطيتي في الجاكت بتاعه الجهاز الي ادتهولك ( جهاز GPS)

كيان: اه

فهد: طب كويس اوي بصي……………….

كيان: طيب تمام فهمت

فهد: طيب خدي دي

كيان: اي دي

 

 

فهد وهو يتجه لها علشان يلبسهلها كانت عباره عن سلسله رقيقه علي شكل فراشه من الالماس

فهد: خلكي لبساها و ما تقلعيهاش

كيان: ماشي بس دي بمناسبه اي

فهد: بدون مناسبه ويلا انا همشي و ابدأي اجهزي

كيان: تمام

ثم خرج و تركها

تسريع الاحداث

كيان ترتدي فستان اسود قصير و تذهب الي غرفه ادم

ادم وهو يبلع ريقه: كيان

كيان و هي تدخل الغرفه: انت كنت نايم

ادم: لا بس غريبه انك تيجي في ساعه ذي دي

كيان سندت ضهرها علي السرير و فرضت رجليها: لا عادي عندك مشكله ولا اي

ادم بخبث: لا طبعا هيكون عندي مشكله اذاي

كيان بدلع: طب ما تجيب حاجه نشربها

ادم: من عنيا

بعد شويه

كيان: اي يا دومه ما جبتش لي

ادم: استني بس انا جايبلك هديه هتعجبك اوي

كيان: هديه اي

ادم مد ايده بملف في مجموعه ورق

كيان بإستغراب: اي ده

ادم: افتحي و شوفي

كيان مسكت الورق و بدأت تقلب فيه اكتشفت ان ده ورق الي يثبت انها بنته

كيان: انا مش فاهمه حاجه

ادم: بصي انا ابقي ابوكي الحقيقي لكن محمد ده يبقي جوز امك و انا اول ما اكتشفت ده كان لازم اقولك و عارفه بقي مين كان السبب ورا حادثه امك و جوزها

كيان بشك: مين

 

 

ادم: سليم الانصاري ابو فهد الي حضرتك ماشيه معاه و الي كان عايزك تقبضي علي ابوكي

كيان كانت لم تستوعب كميه الصدمات التي اتقالت ليها

ادم: بصي يا حبيبتي احنا هننتقم منه

كيان: اذاي

ادم بشر: ………..

في مكان اخر عند فهد

فهد كان بيجهز للعمليه

رن هاتفه

فهد: الو

ادم: الو يا ابن الانصاري

فهد: عايز اي يا ادم

 

 

ادم: مش انا الي عايز انت الي ليك حاجه عندي

ثم اعطي سماعه التلفون ل كيان

كيان بخوف: الحقني يا فهد

فهد بعصبيه: انت لو لمست منها شعره هقتلك

ادم بضحك: ما تخفش لو عايز تيجي تلحق السنيوره بتاعتك تعالي علي العنوان ده بس تكون لوحدك

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية كيان الفهد

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى