روايات

رواية فيزيا الصعيدي الفصل الرابع 4 بقلم رنا سمير

رواية فيزيا الصعيدي الفصل الرابع 4 بقلم رنا سمير

رواية فيزيا الصعيدي الجزء الرابع

رواية فيزيا الصعيدي البارت الرابع

رواية فيزيا الصعيدي
رواية فيزيا الصعيدي

رواية فيزيا الصعيدي الحلقة الرابعة

روان & مش عارفه خايفه اروح وخايفه ارفض عشان ماما بس خلاص هروح واسلم امرى لله
نهى وهى بتطبطب على كتف صاحبتها وبمرح لتخرج صحبتها من المود : طب يلا لانى نفسى البس فستان 😂
روان : تصدقى انك بت معندكيش دم 🥲
روان قامت تجهز نفسها لانها هتسافر محافظة تانيه لاهلها
ونهى راحت مع صاحبتها بعد اصرار روان انه مش ضرورى تروح معاها بس رفضت تسيب روان لوحدها
فى بيت اهل روان و العيله على الفطار
ناديه والده روان : ليه كدا يا محمود حرام عليك البت صعبانه عليا تجوزها كدا
محمود بزعيق : جرا ايه يا وليه انا هرمى بنتى يعنى دا دياب دا هيعيشها احلى عيشه
سكتت ناديه وقعدوا يكملوا الاكل
بعد وقت الباب خبط
ياسر هقوم انا افتح دى اكيد روان اختى
فتح الباب وفعلا روان ونهى

 

 

ياسر حضن روان جامد : وحشتينى يا قلب اخوكى
روان بتبادله الحضن : انت كمان يا حبيبي اومال ماما فين
ياسر : جوا وبعدين بص لنهى بإعجاب: اذيك يا نهى
نهى بخجل : الحمد لله اذيك انت
سلموا على العيله وناديه فرحت ان بنتها جات
فى بيت دياب
دياب بزعيق ولهفة: يلا يا ماما
منار : يعم ماشى استعجل اكتر وضحكت وغمزت ليه 😂
دياب بص ليها بقرف 😂
منار : بقولك هى العروسه وحش الكون زى ما ماهر بيقول
دياب بسرحان فى روان : اووووى دى اجمل ما رأت عيناى
ام دياب : خلصت يلا
وخرجوا من الفيلا
وقت العريس
ناديه بدموع : معلش يا حبيبتى بس قومى والله ياسر بيقول انه بيحبك وكويس
روان بدموع : حاضر يا ماما
نهى زعلانه على صحبتها
دياب قعد مع ابو روان بعد استقبال لطيف من ياسر لامه ولاخواته وبلال مع دياب وماهر
دياب قعد يتكلم مع ابو روان عن الجواز وهو كل ال فى همه روان لو خرجت وشافته هتفرح ولا ايه بس فرحان ان هيشوف حبيبته
روان خرجت مع مامتها ونهى وهى حاطة وشها فى الارض قعد وشايفه جزمة العريس وقاعدة تتكلم مع حالها
روان فى سرها : الله باين عليه حلو وجينتل هيحصل ايه لو رفعت وشى شوفته ثم اكملت : لا لا لا يا روان لازم يعرف انك مغصوبه عليه ممكن يخلع لوحده
اما دياب بقى قاعد يبص ليها كأنها كانت مسافرة ووحشته اوى
ام دياب هند بإبتسامه اول ما شافت روان : خلاص يا جماعه نسيب الولاد مع بعض شويه لوحدههم
قام محمود وياسر وبلال وماهر قعدوا فى الجنينه اما منار ورنا ونهى ال فرحت اول ما عرفت انه دياب السيوفى وفرحت انه حب صاحبتها راحوا يقعدوا مع بعض فى البلكونه اما ناديه وهند قعدوا بعيد يتكلموا وحبوا بعض واتمنوا ان روان توافق

 

 

عند دياب وروان
روان بإعجاب : انا مكنتش اعرف ان السجادة حلوة كدا وفيها نجوم وبعدين الجزمه دى حلوة ياترى مقاسها كام ( البت دى هبله 😂)
دياب بضحك : 44 😂😂
روان رفعت وشها اما شبهت على الصوت
روان بصدمه : دياب !.. انت ايه ال جابك هنا ؟ انت العريس !!
دياب بابتسامة: يشرفنى يا بشمهندسه روان تقبلينى انى اكون زوج ليكى
روان من صدمتها فضلت ساكته
دياب بضحك : الا قوليلى السجادة فيها كام نجمه ، روان وشها احمر اوى
روان بإحراج : 229
دياب بضحك بردو على وش روان ال احمر : غلط هما 230
ودخل اهل روان فى الوقت ال روان كانت هتسأله جاى عندها ليه
ابو روان : ها .. يلا نكتب كتب الكتاب لان المأذون جيه
روان بصت لابوها بصدمه وبعدين بصت لدياب بنفس الصدمه دياب فهم انها خافت بس عايز ياخدها عشان مش هيستحمل حد يدايقها بكلمه
دياب بابتسامة طمنت روان : ايوا يلا
فاقت روان على جمله المأذون الشهيرة
بارك الله لكم وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
تعالت زغاريط نهى وناديه وهند ورنا وروان باصه ليهم وهى عاجزة عن الكلام
دياب لابو روان : العروسه لازم تقعد فى بيت جوزها وقام وهند ومنار ورنا وبلال وماهر بعد ان هنوا صاحبهم
ماهر بمشاكسه : يا ابن اللعيبه يا دياب وقعت واقعه جامدة 😂
دياب بص ليه بقرف وقاله : حسابك معايا اما نروح وانسى انك تشوف منار تانى
ماهر بخوف : خلاص يعم انا اسف بس انا مستنى فترة امتحانات دى واحصلك
نزلوا بعد توصيات ام روان ليه واخو روان كذالك
اخد روان وركب سيارته وروان فى نفس الصدمه
وصلوا بعد وقت طويل القصر
هند لروان : انتى بقيتى زى بنتى يا حبيبتى واى حاجه مش عجباكى قولى ليا

 

 

روان بخجل : دا شرف ليا يا طنط
هند بأعتراض : طنط ايه يا حبيبتي قوليلى ماما انتى بقيتى بنتى مرات الغالى
وهند ندهت لسعاد توصل روان اوضتها هى ودياب
روان طلعت ودياب وراها
دياب فرحان اوى قفل باب الاوضه افزع روان وبيقرب
روان بحده : اقسم بربى يا دياب ان قربت اكتر من كدا واخدت السكينه مع على الصنيه ثم اكملت هقتل نفسى يا دياب وقالت بدموع: ابعد عنى انتوا عايزين تبيعوا وتشتروا فيا ابعدوا عنى
دياب بخوف وزعل وانه مش قادر يشوف دموعها ولهفة عليها ونفسه يروح يحضنها : خلاص خلاص متعيطيش انا اصلا هقعد على الكنبه اهو وهنام عليها استريحى انتى على السرير
روان بدموع اكتر : دياب بيه ليه طلبتنى انا
دياب بفرحة انها بتسأله : عشان خطفتى كيانى يا روان من اول ما شوفتك وادايقت ان فى حد تانى كان عايز يخدك منى
روان بدموع وسكوت
دياب : وبعدين انتى اكتر حد حرك الصخر ال كان على قلبى وكنت اتمنى انى اتقدم ليكى وانتى عايزانى بس خوفت لضيعى منى
روان بتعب : ممكن اروح انام لانى تعبانه
دياب بلهفة قرب عليها بسرعه ودا خلى روان تتكسف اكتر : مالك حاسة بأيه فى حاجة وجعاكى
روان بكسوف : لا عشان الطريق

 

 

دياب بإبتسامه : والله يا روان هخليكى اسعد انسانه بس ادينى فرصه
روان سمعته وراحت تنام على السرير دياب اتنهد وراح نام على الكنبه
يوووووم جديد
دياب صحى على صريخ روان
يا ترى فى ايه وايه ال حصل ؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فيزيا الصعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!