روايات

رواية غرام تركي الفصل السابع والعشرون 27 بقلم لؤلؤة محمد

رواية غرام تركي الفصل السابع والعشرون 27 بقلم لؤلؤة محمد

رواية غرام تركي الجزء السابع والعشرون

رواية غرام تركي البارت السابع والعشرون

رواية غرام تركي الحلقة السابعة والعشرون

غرام صحيت من النوم لبست دريس جلد اسود بحزام أبيض وطرحه بيضه وشنطه بيضه ونضارة اكسسوار ونزلت مطعم الفندق طلبت فطار ومسكت فونها تلعب فيه بس ده الظاهر للناس لكن الحقيقه إنها كانت بتشوف صورة الراجل اللي هي مسؤوله توقعه عشان تاخد منه معلومات وبدأت تتأكد من ملامحه كويس عشان أول أما تشوفه تعرفه وتقرأ معلوماته كلها زي ساكن فين وايه الأماكن اللي بيتردد عليها من فتره للتانيه ومين بيكون معاه وشغلانته اللي بيداري فيها شغله الحقيقي
نزل الفطار على الطاوله كانت هي خلصت ومسحت كل حاجه من فونها احتساباً لو الفون وقع في ايد حد وبدأت تفطر بهدوء خلصت وبعدين قامت أخدت شنطتها وخرجت من الفندق
_____________________
عند رسلان صحي من النوم أخد شاور ولبس شيميز اسود ورفع كمامه وبنطلون جينز اسود وكوتش اسود ونضاره شمس وبعدين فتح فونه وبص على المعلومات اللي وصلتله عن الشاب المسؤول عن الأجهزة الإلكترونيه الخاصه بالمافيا حفظ كل المعلومات في دماغه وبعدين مسحها من الفون ونزل على طول يبدأ شغله
_____________________
أما ركان لبس تيشيرت أبيض نص كم وبنطلون أبيض وكوتش أبيض ونضارة شمس رفعها على راسه ونزل
___________________
أما يوسف كان نايم على السرير على بطنه وفارد ايديه ورجليه شبه الضفدع
___________________
كانت غرام ماشيه وفجأه خبطت في شخص كانت هتقع وهو مسكها
غرام / أسفه بجد مش قصدي وبعدين خبطت جبهتها بإيدها / نسيت اني في أوكرانيا / Мені так шкода, що я не хотів
( أعتذر لك كثيراً لم أقصد )
بصلها الشخص بابتسامه / ولا يهمك مش مشكله
غرام بصدمه وزهول / انت مصري
الشخص بابتسامه/ أنا والدي فرنسي ووالدتي سوريه بس أنا عيشت فتره كبيره في مصر واتعلمت أتكلم مصري كويس
غرام بابتسامه / ياااااه ده الواحد بدأ يكتئب من كتر ماهو لازم يترجم كلامه
الشخص / باين عليكي انسانه تلقائيه جدا عشان كده متعصبه من انك مش عارفه تتكلمي بتلقائيه وبعدين رفع ايده يسلم عليها / راسيل أبراهام
غرام سلمت عليه بابتسامه / ريحانه أدهم
راسيل / اتشرفت بيكي
غرام / أنا أشرف
راسيل ضحك عليها جامد لحد ما عيونه دمعت
غرام بضيق طفولي / هو أنا قولت نكته
راسيل بضحك / أصل يعني ايه أنا أشرف دي المفروض تقولي الشرف ليا
غرام ضحكت / معلش أصلي مش بعرف أرد
راسيل / ولا يهمك يا قمر تقبلي نتغدا مع بعض
غرام بتفكير / امممممم ممكن بكره عشان أنا انهارده لسه جايه أوكرانيا امبارح وعاوزه الأول أشوف شغل كويس
راسيل بتعجب / ايه ده انتي جايه شغل مش سياحه
غرام / سياحة مين ياعم الحاج احنا لاقيين ناكل
راسيل بضحك / ولما انتي مش لاقيه تاكلي يا أروبه انتي جيتي أوكرانيا ازاي
غرام / ياعم لقطت رزقي من هنا وهنا جمعت حق التذكره وفيه واحد الله يستره ساعدني
راسيل طلع كارت من جيبه / طب خدي يا أروبه انتي خلي الكارت بتاعي معاكي لو احتاجتي أي حاجه رني عليا
غرام / ايه يا أستاذ انت فكرتني شحاته والا ايه لأ انت فهمتني غلط
راسيل / على فكره مش قصدي كده خالص أنا بس ارتاحتلك وحسيتك انسانه كويسه وبعدين متنسيش أننا هنتغدا مع بعض بكره
غرام / اه إذا كان كده اشطا سلاموز ياعم الحاج وسابته ومشيت
راسيل بصدمه / أنا حاج هو أنا مش باين عليا اني 31 سنه والا ايه ومشي وهو ناوي يستنى رنتها
______________________
عند رسلان كان قاعد في مطعم وقدامه قهوة وفي ايده مجله بيقرأ ولكن ده الظاهر لكن هو بيراقب واحد قاعد على طرابيزه قدامه بيفطر شويه والشاب ده جاله واحد قعد معاه وفضلوا يتكلموا شويه والشخص ده طلع شنطه من معاه واداها للشاب وقاله حاجه رسلان قدر يعرفها عشان كان مركز مع شفايفهم وبيقرأها وكانت عباره عن كلمة سر الشخص مشي وشويه والشاب قام مشي وأخد معاه الشنطه وكانت كبيره شويه
رسلان في نفسه / مش معقوله يكون لاب توب لأن الشنطه كبيره أوي على حجم اللاب طب وكلمة السر دي تخص ايه أنا مش فاهم حاجه
مشي رسلان ورا الشاب يراقبه من بعيد بس من غير ياخد باله
______________________
عند ركان كان راكب عربيته وماشي ورا عربيه بيراقبها من بعيد بعد فتره العربيه دي دخلت جراچ مول ووقفت فضل شويه في عربيته بعيد لحد ما العربيه ركنت ونزلت منها بنت وخرجت من الجراچ ركبت عربيه تانيه كانت واقفه قدام الجراچ بره ومشيت ركان بص عليها باستغراب وتعجب اللي هو دي جيت في ايه ومشيت في ايه طلع قناع اسود وسلوبته سوده لبسهم ونزل من عربيته وراح عند العربيه اللي البنت سابتها وبقى يلف حواليها جامد وبعدين بقى يبص على باقي العربيات وبدأ يلف بعيونه في الجراچ يحدد مكان كاميرات المراقبه
_______________________
عند رسلان شاف الشاب دخل فندق كبير وقعد على كرسي في الإستراحه وقعد يلعب في فونه شويه رسلان فضل يراقبه من بعيد لحد ما الشاب قام مشي وساب الشنطه تحت الكرسي ورسلان معرفش يروح وراه والا يقف يشوف ايه اللي في الشنطه بس قرر إنه هيشوف ايه اللي في الشنطه أما الشاب ده فهو هيجيبه يعني هيجيبه بس لازم يخفي نفسه عن كاميرات المراقبه خبى وشه كويس ولبس لبس عامل نظافه ولف زي شال على وشه مش باين غير عيونه وراح عند الشنطه شدها من تحت الكرسي وفتحها وفجأه وقف من الصدمه والزهول
مسك فونه ورن على ركان بسرعه
ركان فتح الفون / ايه فيه ايه
رسلان / …………………
ركان بص قدامه بصدمه / انت بتقول ايه انت فين وأنا هجيلك واتحرك وكان هيمشي بس سمع صوت خلاه وقف مكانه تاني ……؟

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية غرام تركي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى