روايات

رواية عنود الفصل السادس 6 بقلم سارة أحمد

رواية عنود الفصل السادس 6 بقلم سارة أحمد

رواية عنود الجزء السادس

رواية عنود البارت السادس

رواية عنود
رواية عنود

رواية عنود الحلقة السادسة

باسل يفاجئ الجميع ويحمل عنود
والفزع يملئ قلبه … وقبل ان يتحرك خطوه واحده يجد عامر ممسك بيه من قدمه….. حتي يمنعه من الحركه….. وعيون تفيض بلغض”ب الجامح ويقف …. وينهض بسرعه ويسحب عنود منه وياخذها ور ظهره …. ويقف امام مباشره وينظر اليه بتحدي مش”تعل….
وباسل يبداله نفس النظرات…..
عامر:لو قربت من مراتي تاني هقتلك… وده اخر الكلام ايكش تولع”وا والتفت لي سهام اللي بتبكي بوجع وغيره
سهام:الحقني يا عامر رجلي مش قدره بيها….
لكن عامر ينظر لها باحتقار ويحمل عنود ويذهب…. دون اي كلمه …..
غير مهتم بي احاديث الناس الذين كانوا في المطعم ولا صرخات سهام حمل عنود وذهب في صمت….
باسل مزهول وظل ينظر لي عامر الذي يحمل عنود حتي اختفوا اثارهم…. ثما يفيق من صدمته علي صوت صرخات سهام…. فيجري عليها وياخذها علي المستشفي بعد
ما الدكتور اللي جابه عامر معاه شافها….

 

 

عامر ظل طوال الطريق صامت لكنه يغلي من الغيره والغضب وفجأه تقف السياره …… بقوه
عني”فه ويلتفت لي عنود وينظر لها بجنون وغضب وغيره
فترتعب عنود في نفسها يارب استر ده شكله هيتعشي بيه….
عامر بغضب: عنود انتي ازاي تسمحي لي الزفت ده انه يلمسك ردي عليه….
عنود تتوتر:اااصل…ااصل….
عامر بنفاد صبر: عنوددد ردي عليه ؟
عنود بربكه :انااا…..
يتنرفز عامر اكتر وعيونه تحمر ويجذها من ايدها بقوه …. ويشدها اليه لدرجه انها تصطدم بس صدره والغريب ان هذا البركان
يتلاشي بمجرد انه استنشق عطرها
وقلبه خفق بقوه اول ما وجهها لمسه ذقنه… وحرارته ارتفعت…
بمجرد ان التقي بعينها البنفسجيه
التي تأخذه لي عالم تاني…..
عامر يتعرق ويتامل عنود… في شغف كبير…. فيجذبها اكثر اليه
حتي اصبحت عليه…. واول ما اقترب منها هكذا احمرت خجلا واتوترت بشده…..
عنود:انااااا…. ابع…
قبل ان تنطق يسبقها عامر بقبلات حاره مشتع:له بشغف وحنين يكفي ان يحرق سندس….. في البدايه تستجيب عنود…. لكنها سرعان ما تدفعه بعيدا عنها…..
وتفتح باب السياره وتجري حتي تصل لي شاطئ البحر لانهما كانوا قرب الشاطئ….. يجري ورئها عامر وهو مصمم علي جعلها زوجته حقا…. بل جعلها تحمل في طفله الذي طلامه تمناها…..
عنود تتراجع لي الخلف…. وهي تشير لي عامر انه لا يقترب….
عنود:اياك تقرب يا عامر والله هريمي نفسي …. في البحر….

 

 

يبتسم عامر ساخرا :لا بجد خوفتيني انا تعبت بقي من الممطله… انتي خلص هتبقي مراتي وام عيالي مش هسمح لحد انه ياخدك مني انتي سامعه….
ويقرب وعنود تتراجع وهي تبكي وتتوسله بمرار ووجع ارجوك بلاش تهد كل اللي عملته … بلاش تسلبني انت كمان اغلي حاجه عندي خليها بلحب مش بلي الغصب ارجوك انا اتوجعت اوي في حياتي كل حاجه كانت غصب عني اللي انت…. اااااا
ولم تكمل الكلمه وتسقط من فوق الحجره في البحر… اصلها كانت علي جانب مرتفع من الشاطئ…..
فيصرخ عامر عنوددد ويقفز ورئها في البحر وو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية عنود)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!