روايات

رواية جمعهم الحب الفصل السابع 7 بقلم أبطال الروايات

رواية جمعهم الحب الفصل السابع 7 بقلم أبطال الروايات

رواية جمعهم الحب الجزء السابع

رواية جمعهم الحب البارت السابع

رواية جمعهم الحب الحلقة السابعة

ف الفيلا عند ندى وفهد….
فهد بحب : إيه رأيك ي ندوووشتي نروح نتفسح
ندى بفرحة : الله موافقة طبعا
فهد بضحك عليها : طيب يلا قدامي
ليخرجوا الاثنين ويذهبوا إلي الملاهي وتظل ندى تلعب وفهد يجري وراها إلى أن تعب….
فهد بتعب : كفاية بقي ي ندى أنا تعبت اوووي
ندى بترجي : بالله خلينا نجرب اخر لعبة ونمشي
فهد : ماشي روحي العبي وتعالي بسرعه
ندى وهو تحضنه : حبيبي ي فهودي
فهد وهو ممسك بها بخبث: لو فضلتي في حضني كتير مش هسيبك تروحي ف مكان
ندى بتوتر وهي تبعد عنه : ب بس قلة أدب بقا
فهد بضحك : بقا أنا قليل الادب ماشي ي ندوووشتي هتقعى تحت أيدي اصبري بس عليا
لتجري ندى وهي تضحك ويلحق بها فهد……
______________-______________
على الجهة الأخرى… في مكتب محمد ;
ضحى بتعب : إيه دا هو مش هتخلص الفايلات دي ولا أي
محمد بضحك : هو الشغل كدا اومال كنتي عايزه تيجي تلعبي هنا
ضحى بغيظ : علي فكره بقا انا اقدر إشتغل كتشييير اووي كمان
محمد بقرف مصتنع : كتشييير هي ندى طفحت عليكي ولا أي
ضحى بغيرة : وإنت مالك ب ندى
محمد بخبث وهو يقترب منها : إيه هو الجميل غيران ولا أي
ضحى وهي تبتعد عنه بتوتر: وانا هغير لييه ي يعني
محمد بخبث :يعني عشان مثلا بتحبيني
ضُحى بتوتر : إيه إنت بتقول إيه
محمد بخبث أكبر : طيب عيني ف عينك كدا أشوف بتحبني ولا لا
ضُحى بتوتر : انت بتقول ااا ايه انا م مش بحبك
محمد بخبث : ومالك بتهتهي كدا يبقاا بتحبني
ضُحى بتوتر : لا ط طبعا
محمد بخبث أكبر : طيب قوليها من غير م تهتهي لو قولتي من غير م تهتهي هصدقك
ضحى بتوتر من قربه : ااايه
محمد وهو يغمز بعينه : قولي انك بتحبيني
ضُحى بسرعة : اهاا بحبك
لتجري ضحى فور اعترافها بحبها له…
محمد بضحك : ي معفرتة وانا بموت ف جنانك ي ضحضوحتي
__________-_____________
فِـ مكتب حسام ;
بعد كثير من الخناق بين حسام ومريم…
حسام بخبث وهو عند مكتبه : اومال مين هولاكو دا ي مريم
مريم بصدمة وتنظر له : هااا
حسام وهو يكتم ضحكته : هاا اي مين هولاكو الل سمعتك بتقولي عليه لندى دا
مريم ف نفسها : يلهوووي يخرابى لو كان سمعنا وبصوت عالي وهي ع وشك البكاء : ماشي ي ندى الكلب إن مربيتك مبقاش أنا مريم
حسام بضحك وخبث : وندى إيه الل دخلها في موضوعنا
مريم بتوتر : هااا لا لا ملهاش أنا خايفه عليها بس وهروح اطمن عليها بعد الشركة
حسام وهو ينتهز الفرصة : أمم خلاص تعالي معايا الفيلا بعد الشغل اطمني ع ندى
حسام بخبث : بس سيبك من ندى مين هولاكو دا
مريم بتوتر : اقولك بس متتعصبيش عليا
حسام بنفاذ صبر : قووولي
مريم بسرعة : الصراحة انت / ووضعت يدها على وجهها
حسام بغيظ : وليه بقا مسمياني كدا
مريم بخوف : أصل يعني عامل زي درفة الدولاب كدا
حسام بغيظ أكبر : وايه كمان ي ست مريم
مريم ببراءة : بس كدا
حسام بمكر : يعني متأكدة هو دا بس اللي حكتيه إمبارح لندى
مريم بصدمة وخوف بأن يكون سمع اعترافها : اهااا ط طبعا هو دا بس هيكون إيه يعني
حسام :يعني انتي مثلا مقولتيش لندي انك بتحبيني
مريم بصدمة وهي فاتحة فمها ع آخره وعيونها بارزة…
حسام وهو يتجه إليها بخبث : مالك مصدومة كدا لي يامريم مش صوتك دا
مريم بتوتر : م مين صوت مين وانا اعرف منين ي يعني
حسام بخبث أكبر : لا تعرفي ي مريوم مش دا صوتك ولا أي
مريم بتوتر أكبر : ل لا لا طبعا مين قالك كدا
حسام بخبث : لا صوتك اومال مين اللي كان بيتكلم مع ندى إمبارح يعني
مريم بتوتر وتبدأ ف البكاء : اا اهاا صوتي
حسام بصدمة من بكائها ويحاول ان يهدئها : طيب اهدي مالك بتعيطي لي طيب
وذهب ليأتي لها بكوب ماء….
حسام بخوف عليها : خدي اشربي واهدي
لتأخذ مريم منه الماء وجسدها كله يهتز من البكاء ومش عارفة تشرب من النقاب….
حسام يلاحظ : خلاص انا هلف الناحيه التانيه وانتي اشربي ويلف..
حسام بعد مدة : ها ي مريم شربتي الف
مريم وهي تهدأ : اااا آيوه الحمد لله
حسام وهو يلف لها : طيب يلا نمشي
مريم بتوتر : نمشي فين
حسام : نروح لندى
مريم بتوتر : لا لا هروح أنا والبنات
حسام بنظرة آمرة : مريييم انا مش بأخد رأيك أنا بأمرك يلا قدامي
مريم بخوف : ط طيب بس أروح أنده ع البنات
حسام : تمام وتعالي ع برا هستناكوا
مريم وهي تجري من أمامه : ت تمام
____________-_____________
عند روما ومراد…..
قعدوا ع ترابيزة والويتر قدملهم الأكل…
روما : بس والله تبان صغنن اوووي ع حكاية دكتور ومعيد دول
مراد وهو يأكل : آه أنا أصلا قد حسام وكنت معاه في الثانوية بس هو دخل هندسة وفتح الشركة وكدا وأنا اتجهت لطب أسنان الل هو حلمي أصلا واديني اهوو حقتته
روما : براڤو إنك فضلت ورا حلمك أنا عامله زي حضرتك كدا كنت بشوف ماما دايما أسنانها بتوجعها وكل فترة عند الدكتور فقررت إني ادخل طب أسنان
مراد بإعجاب :أولا إسمي مراد بس زي م قولتلك إيه حضرتك دي ثانيا آنتي ممتازة بجد وربنا يباركلك فِـ مامتك
روما :تمام ي مراد يارب
______________-________
لنتركهم ونتجه إلي مريم …..
مريم وهي تكلم نفسها وتتجه نحو مكتب ريناد لتأخذها معاها….
مريم بزعيق : ريييينووو وحشتيني
ريناد : ي بتتت خرمتي ودني بعدين ي ست وحشتيني ي مريومتي
مريم وهي تحتضنها : اخبارك ي رينو
ريناد : الحمد لله إيه كنت عايزه حاجه
مريم : اهاا يلا علشان نعدي ع البنات ونروح لندى
ريناد وهي تلملم حاجتها : يلااا يسطا
مريم بقرف :أي لغة سواقين التكاتك دي ي بت
ريناد وهي تسحبها ليخرجوا من الغرفه : يلا بس يختي
ليذهبوا إلي ضُحى ويأخذوها معهم/ تدق ريناد على الباب…..
ضُحى : أتفضل
ليدخلوا مريم وريناد….
مريم : اخبارك ي ضحضوح
ضُحى وهي تتجه نحوهم : بخير يحب دامك بخير اخبارك ي رينو
ريناد وهي تعانقها : الحمد لله ي قلبي
مريم وهي تخرج من المكتب : رينو هاتي ضحضوح ف أيدك وتعالي الكافتيريا تحت نشوف روما
ريناد : تمام
لتنزل مريم إلى الكافتيريا وتتفاجئ بوجود مراد إلي الان ف هو ذهب من عند حسام من فترة….
مريم وهي تتجه نحو روما : اخبارك ي روماا
روما تقوم وتحضنها : الحمد لله ي مريووم اخبارك انتي
مريم : بخير والله
مراد بحرج : طيب ي روما أشوفك وقت تاني
روما بتبسم : تمام ي مراد
ليغادر مراد….
مريم بغمزة : هو أي الل بيحصل هنا
روما بتوتر : مفيش حاجة
مريم بمكر : والله ي بت اومال ايه مراد حاف كدا لا وبيدلعك ويقولك روما
روما بتوتر : عادي وا….. ولكن تأتي ضُحى وريناد ف هذا الوقت وبعد كثير من الضحك والاحضان…
مريم بتذكر : يلهوووي دا استاذ حسام مستنينا برا من بدري يلا بسرعة لحسن يبلعنا لو اتأخرنا آكتر من كده
يضحكوا البنات ويتجهوا نحو باب الشركة وفعلا ينتبهوا إلى حسام الذي يقف امام سيارته…
حسام بعصبيه ع مريم :لساا بدري ي أستاذة
مريم بخوف : والله نسيت خالص إنك مستنينا
حسام ويحاول تهدئة نفسه : طيب يلا اركبي وخلي صحابك يركبوا
ويذهب حسام لكي يفتح الباب لمريم…
حسام :مريم تعالي اقعدي هنا
مريم بتوتر : إيه لا لا ريناد هتركب جمب حضرتك أهو وأنا هركب مع روما وضحى ورا
حسام بنفاذ صبر : مريييم انا قولت كلمه متخلنيش اعيدها احسنلك
ليقولوا لها البنات بأن تركب جمبه…
مريم وهي تتجه نحو الباب : ي ربي على اليوم هو باين من اوله بس اصبري ي مريم لحد م تروحي ل بت الحلوفة ندا دي
حسام بضحك وهو يتجه نحو بابه : كفاية تبرطمي ي مريم واركبي
مريم بغيظ : مااشي
يركبوا السيارة ويتجهوا نحو الفيلا…
مريم وهي تلتف للوراء : بت ي روما دكتور مراد كان بيقولك إيه هااا
روما بتوتر : مفيييش ي مريم والله شافني وهو خارج سلم عليا بس كدا
مريم وهي تلتف مرة أخرى للامام : ماشي ي روما هعمل نفسي مصدقاكي بس هعرف برضو
حسام مركز مع مريم آكتر م مركز على الطريق ليلاحظوا البنات…
روما بخبث لضحى : بت ي ضحى كان فيه واحدة كدا إمبارح كانت بتقول بحب مش عارفه مين فاكرة إسمها
ضُحى بخبث أكبر : اهاا طبعا ي بت أنا أقدر انسى اسمها م…..
لتوقفها مريم بتوتر : بس ي ضُحى ملناش دعوة بالناس
حسام بمكر وهو يعرف انها ع مريم : لا ي مريم خليها تقول قولي ي ضُحى
ضُحى بضحك وكانت ستقول لكن أوقفها صريخ مريم
مريم بصريخ:اخررررررسسسييي ياضحححي
ضُحى بضحك : بتصرخي ليه خرمتي ودني
حسام بجدية:خلاص يابنات مدايقوهاش
ريناد : الله هو انا اتكلمت ي بشر
حسام يشغل السيارة ويسرع كي يصل إلى الفيلا ومريم تسكت تماما وروما وريناد وضحى يتكلمون طول الطريق دون توقف…
_________$$$$______________”

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جمعهم الحب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى