روايات

رواية تمارا الفصل الثامن 8 بقلم مريم أحمد

رواية تمارا الفصل الثامن 8 بقلم مريم أحمد

رواية تمارا الجزء الثامن

رواية تمارا البارت الثامن

رواية تمارا الحلقة الثامنة

قطع تفڪيرها خروج الدڪتور بحزن و هو بيقول جملته الي خلت الصدمه تحتل ملامحهم
الدڪتور: للأسف الضربه ڪانت قريبه اوي من قلب الطفله.. و احنا عملنا الي علينا
خليل بترقب و خوف: يعني ايه؟!! هي ڪويسه؟
الدڪتور بحزن…انتوا عارفين طبعا ان الاعمار ڪلها بيد الله
تجمدت ملامحهم ڪلهم و الصمت حل المڪان
ملك بصوت مهزوز: ه.. هو في ايه؟؟ هي تمارا مالها!!!
بصلها الدڪتور شويه و قال….البقاء لله وحده يا بنتي هي دلوقتي في مڪان احسن بڪتير
فضلت تردد اسمها بصوت منخفض و ڪأن عقلها رافض فڪره موت بنتها و محستش بنفسها غير و هي بتقع علي الارض فاقده الوعي!!
ملك بصريخ… ماماااااا
__________________________
خرجت جميله من اوضة الڪاميرات و هي مش مستوعبه ازاي ممڪن يڪون قا.تل؟؟ ازاي الحقد عمي قلبه و زال الرحمه من قلبه بالشڪل دا
نور بإستغراب… ماما مالك؟؟
بصتلها جميله و مردتش عليها
قامت نور و راحتلها و شدت ايديها عشان تبصلها يمڪن ترد المرادي؟؟… يا ماماا
فاقت جميله و بصتلها… في ايه يا نور!!
نور: ماالك؟ انتي ڪويسه؟
فضلت جميله تبص حواليها و ڪانها افتڪرت حاجه
نور… بتدوري علي ايه طيب؟؟
جميله: تليفوني فين يا نور؟؟ ڪان معاڪي وديتيه فيه؟؟
نور: لا اديته لحلا شويه
جميله بنفاذ صبر… اطلعي هاتيه بسرعهه
نور.. حاضر حاضر
قعدت جميله و هي بتدعي ربنا ان تمارا تڪون بخير و ان ميڪونش حصلها حاجه
جميله بتوتر و زعيق… يلا يا نوووور اخلصي
نور: حاضر يا ماما انا جيت اهو مڪنتش راضيه تديني التليفون
و مدتلها ايديها… اتفضلي
اخدت منها جميله التليفون و هي ايديها الاتنين بتترعش و بتتمني ميڪونش حصل حاجه و اتصلت بسامر
_________________________
فضل واقف بره مش مستوعب الي حصل ولا الي الدڪتور قاله هو متأڪد ان ابوه السبب و ان ابوه لي يد في الي حصل
افتڪر نفس لحظات ڪلام الدڪتور و هو بيمهدلهم الموضوع لحد ما نقلوا الهام الأوضه بعد ما فقدت الوعي فضل ضميره بيأنبوا لأنوا ملحقش يقنع ابوه و يفهمه ان دا ڪان قدر و افتڪر
فلاش باك
______________
بعد الحادثه بڪام شهر ڪان سامر ابتدي يتأقلم علي وفاة والدته و مڪنش بيشوف ابوه غير ڪل فين و فين بسبب ان زين ڪان بيحاول يضيع وقته ڪله في الشغل
ف مره ڪان سامر نازل و سمع ابوه و بيڪلم خليل بنبرة اول مره يسمعها لأبوه ڪانت نبرته ڪلها غل و ڪرهه
زين..انا هوريك يا خليل و انا برجع حق مراتي و ابني… بس مش دلوقتي خاالص صدقني هجيلك بحقهم في وقت انت هتڪون ناسي اصلا الي حصل و دا وعد مني و زين المنشاوي لما بيوعد بيوفي
خليل بخوف علي اهله: يا زين باشا انا مليش يد والله
زين بغضب…. ملڪش يد ازاي اومال مين الي ڪان معاه العربيه و بيخرجها من الجراچ قبل ما هما يخرجووواا؟؟؟؟
خليل…حصل يا زين بيه بس مليش يد صدقني
باااااك
__________
خرجه من دوامه تفڪيره صوت تليفونه الي رن و ڪانت جميلة
سامر… الوو
جميله و هي بتحاول تخرط صوتها… ايوا يا سامر
جميله بتوجس: البنت جرالها حاجه؟؟
سڪت سامر و مردش
جميلة بتوتر اڪبر… رد يا سامر تمارا حصلها حاجه؟؟
سامر بحزن: تمارا اتو*فت
جميله بصدمه… انت بتقول ايه؟!!

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

القراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية تمارا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!