روايات

رواية انتقام شغف الفصل الثالث 3 بقلم نورهان عادل

رواية انتقام شغف الفصل الثالث 3 بقلم نورهان عادل

رواية انتقام شغف الجزء الثالث

رواية انتقام شغف البارت الثالث

رواية انتقام شغف الحلقة الثالثة

حكايه انتقام شغف
وقفنا البارت اللى فات لما شغف كانت واقفة قدام اوضه اللى فيها خالد والراجل اللى شبهوا وبيتكلموا عليها وبيقولوا “” الراجل: عملت اي مع البت اللي إنت خاطبها دى
خالد: شغف
الراجل: اه شغف عملت معاها اي امها قالتلها حاجه
خالد: لأ مش قالت ليها حاجه وأنا لما سألتها ابوكى مات ازاى قالت إنه مات فى غيبوبة سكر ومش قالتلها إننا قتلناه عشان عرف حاجه وشاف حاجه هو مكنش لازم يعرفها ولا يشوفها
الراجل: تمام خليك معاه وابعت حد يراقبها من بكره مش عايزين الموضوع القديم يتفتح تانى
خالد: متقلقش يا بابا شعف أنا عارف كل تحركتها البت صاحبتها رميت ليها قرشين وبيتقولى على كل تحركتها هى حتى بتدرب فى المستشفى هنا
ابوه: اوعى لتكون عرفت إن فيه عمليه هتم النهارده فى المستشفى دى
خالد: متقلقش صاحبتها منى اللى بتقولى كل تحركتها كلمتنى وقالتلى إن هى بعد التدريب روحت على طول
ابوه: تمام ومن بكره يكون فيه حد يراقبها عشان نبقى مطمين اكتر
خالد: تمام”””
وقفت مصدومه من اللى سمعته قصدهم اي إن هم اللى قتلوا أبويا وليه امى كدبت عليا وقالتلى إن ابوكى مات فى غيبوبة سكر يعنى عارفه إن ابويا اتقتل وكمان ابوه طلع عايش وهو قال ليا إن ابوه مات.
وأنا واقفه لسه مكانى من صدمه اللى سمعته سمعت إن فى حد جاى من ناحيه اوضه اللى فيها خالد وابوه وقتها جريت بسرعه من قدام الاوضه وفضلت اجرى لغايه ماوصلت للباب الخلفى بتاع المستشفى ومن حسن حظي الحلو إنى لقيته مفتوح وخرجت منه بسرعه وروحت البيت وأنا لسه مصدومه فتحت باب الشقه ومسمعتش صوت امى وعرفت إن هى نامت وقتها دخلت اوضتى وقفلت عليا الباب وقعدت على السرير وأنا بفكر فى اللى سمعته وطلعت تليفونى وفتحت الفيديو اللى صورته من اول العمليه لغايه خالد وابوه وهما يتكلموا سمعت الفيديو وبعدها قعدت أفكر أعمل اي فى الفيديو اللى معايا وأنا بفكر نمت مكانى من غير ما احس وصحيت الصبح على خبط على باب اوضتى وامى وهى بتنادى عليا وقتها افتكرت كل حاجه وقررت إنى لازم أواجه امى واعرف قتلوا أبويا ليه وهى ليه كدبت عليا فى موت أبويا.
وقومت وفتحت الباب وامى سألتنى انتى رجعت امتى وقتها مش رديت عليها وقولتلها بدون مقدمات انتى ليه اكدبتى عليا وقولتيلى إن ابويا مات فى غيبوبة سكر وهو اتقتل
وقتها امى اصدمت وقالت إنتى عرفتى منين قولتلها مش وقت منين أنا عايزه أعرف كل حاجه دلوقتي ومتكدبيش عليا فى حرف واحد.
وقتها امى قعدت وأنا قعدت قدامها وهى بدأت تحكيلى “” الحكايه بدأت إن ابوكى اشتغل فى مستشفى*** عامل نظافة واحنا كنا على قد حالنا وفى يوم وابوكى فى الشغل واتاخر وأنا قعدت استناه لقيته جاى وهو بينهج وأنا وقتها قولتله حصل اي قعد وحكالى إن هو فى الشغل وكان لسه مش كان خلص شغلى اللى عليها وكل اللى كان فى المستشفى وهو قعد عشان ينضف لأن مدير المستشفى لو كان اييجى ولاقى إن فى حاجه مش اتنضدفت كان هيرفد ابوكى فا ابوكى قعد عشان يكمل شغله وبعدها يروح وهو بيشتغل لاقى مدير المستشفى والراجل ودكتور واتنين ممرضين داخلين المستشفى ومعاهم واحد متخدر ونايم على الترولى لاوضه العمليات وقتها ابوكى استغرب هو يعرف كل الدكاترة اللى فى المستشفى وده ودكتور اول مره يشوفه والممرضين اللى معاه كمان وفين أهل المريض وقتها ابوكى شافوه وهم بيدخلوه العمليات وبدأوا يفتحوا بطنه وهم مشافوا ابوكى لان وقتها مدير المستشفى اخد الراجل اللى كان معاه ودخلو مكتبه وقفلوا عليهم وابوكى طلع تليفونه وبدأ يصور فيديو وبعدها خلص وهو ماشى ابوكى مش اخد باله إن مدير المستشفى والراجل اللى كان معاه شافوه وهو بيجرى وبيطلع من المستشفى بسرعه وابوكى رجع البيت وبقى يحكيلى وورانى الفيديو وهما بيطلعوا أعضاء الراجل وابوكى قرر إن هو يروح يبلغ عنهم بالفيديو اللى معاه واييجى الصبح وابوكى طلع من البيت بس قبل ما يطلع ادانى نسخه من الفيديو عشان لو حصله حاجه زى مايكون حاسس إنه مش هيرجع وفعلاً ابوكى طلع من البيت واتاخر وأنا قعدت استناه ومش رجع وأنا قاعدة لقيت الباب بيخبط جامد اللى درجة إن هو كان هيتكسر وقتها قومت بسرعه فتحت الباب دخل رجاله كتير وراجل منهم دخل وقعد وقالى عايزه تعرفى جوزك اتاخر ليه ومش رجع وقعد يضحك وهو والرجاله اللى معاه وبعدها إن هو قتل ابوكى وهو رايح القسم عشان عرفوا إن ابوكى رايح يبلغ عنهم واخدوا ابوكى وخدوا منه التليفون اللى مسجل فيه الفيديو وقتلوه وبعدها اخدوا منه اعضاءه وهددنى إنى لو جبت سيره هيقتلنى وهيقتلك وقتها أنا خوفت عليكى وكدبت عليكى وقولتلك إن ابوكى مات فى غيبوبة سكر وخالتك كمان وقتها أنا سيبت البيت اللى كنا عايشين فيه وقلت للناس إن إحنا هنعزل وخدتك وروحت اشتريت شقه تانيه فى مكان تانى واخدت ورثى من أبويا وبقيت نصرف منه لغاية ما كبرتى ودخلتى الكليه اللى انتى عايزاها “””
وقتها أنا قولتلها فين الفيديو قالتلى جوه ودخلت جبتهولى وأنا اخدت منها وهى وقتها سألتنى انتى عرفتى ازاى وقتها حكيت ليها على كل حاجه وقتها امى قعدت تعيط وتقولى ابعدى عن الناس دى عشان لو عرفوا إن انتى عرفتى حاجه هيقتلوكى وقتها قولتلها إنى مش هسيب حقى ولا حق ابويا وسييتها ودخلت اوضتى وانا معايا الفيديو وقعدت على السرير وقعدت أفكر أعمل اي وبعدها افتكرت حاجه ؟

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انتقام شغف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!