روايات

رواية الم العشق الفصل السادس والعشرون 26 بقلم هبة طه

رواية الم العشق الفصل السادس والعشرون 26 بقلم هبة طه

رواية الم العشق الجزء السادس والعشرون

رواية الم العشق البارت السادس والعشرون

رواية الم العشق الحلقة السادسة والعشرون

روايه الم العشق ج 26💥
ترجلت من السياره بامر منهم… واخبرنى ذلك المقنع ان اذهب الى الياخت…
اومات براسى اليه .. لايعنيلى الاشيئا واحد وهو صغيرى الذى يسكن حضن.. لأاملك الرفض وكيف ارفض ونقطة ضعفى معى..
استقرت خطواتى امام الياخت… يمد احدهم يده يتناول يدى حتى يساعدنى..
وماان استقريت داخله اخبرنى قائلا اذهبي الى الاسفل… هناك غرفه ظلى بها انتى وصغيرك ولاتتركيها حتى اخبرك…
لأاملك سوا القبول وهمت للداخل بخطوات متثاقلة وروح تختنق وماان استقرت خطواتى داخل هذه الغرفه… اتسعت عينائ
اثر تفاجئ به يختبئ داخل الغرفه
تجمدت اطرافى وهو ينظر الى…
تعمقت النظر اليه وظننت انه يمان تشوش عقلى اثر مايحدث معى…
قطبت مابين حاجبيى ظننا منئ انه هو من قام بذلك (اختطافئ وقتل الحرس)
علقت عينانا ابحث داخله اريد فهم مشاعره
قلت بحده انت خلف ذلك …
اشار بثبابته ان اخفض صوتى..
ازعجنى ذلك فاهو لايهتم بماعانيناه طيله هذه الساعات القاتله…
قلت كيف فكرت ان تتلاعب بنا هكذا؟
الاتشفق على صغيرى انه مريض.. مريض..
يدنو منئ يكتم صياحى خشيتا ان يسمعنا من فى الخارج وكانت وسيلته ان يضع يده
على فهوئ..
حاولت ان اتخلص منه لكنه احط خصرى بقوة راسقيه بتملك…كنت كا الطفله الصغيره بين ذراعيه… عينانا عالقتان…
لقد وجدت العشق يكمن داخل مغلتاه..انه ليس عشق انه جنون.. تملك… اختلطت انفاسئ اللهثه اثر انامله التى تحبس خروجها بانفاسه الدافئة ظلا تائها فى بحر عينائ.. لايفصلا بيننا سوا خيط رفيع..
لقد تناولا شفتاى بين خاصته بقبله اجتاح بها كيانى يطفى بها اشتياقه ويسكن بها ضجيجه… مشاعرالخوف الذى تغلب عليه خشيتا ان يفقدنى…
اغمضت عينائ استجيب لمشاعر تملكتنى
تعرفت اليه انه يامن عشقى الابدى
ابتعد عنى ينظر لعيناى وهو يقول هل انتى افضل الان حبيبتي؟
تشبثت اعانقه لاظل قريبه اكثر من انفاسه
كيف لااكون افضل وانت معى لقد اسكنت ضجيجى.. واخفيت مخاوفى يامن…
يداعب انفى بخاصته وماذالا يقبض على خصرى بتملك… يرفعنى عاليا بقوة راسغيه
وهو يقول يمكننى ان ادمر العالم ان اصابك سوا.. هل انتي بخير الان…
قبلت انفه وعيناه وقلت لاتقلق انا بخير بطلى الشجاع… كنت ادعو ان تاتى وتنقذنى
ولكن…
قال ولكن ماذا صغيرتى..
قلت هل انت خلف اختطافنا؟
ينزلنى بهدوء حتى استقيم امامه… ينظر لعيناى وهو يقول هل افعل هذا الشئ برايك
اضحى بكى وبطفلى من اجل العمل؟
قلت ولكن عقلى تشوش تعلم ظننت انك يمان حتى اننى اردت ضربك…
يقهقه وهو يقول هكذا هى حبيبتي قويه..
قلت ولكن اخبرني ماذا يحدث معنا
من اؤلئك الرجال.؟
لماذا اختطفونى؟
ايضا اخبرتنى ان اظل فى ذلك المكان لان لديك مهمه خاصه؟
اذا متى اتيت… او انك لم تسافر من البدايه
قال بهدوء ساخبرك بكل شي ولكن علينا ان
نذهب وننظر فى امر اؤلئك الرجال…
اتسعت عيناى لقد تناسيت امرهم عندما شاهدتك…وتشبثت اشد على ثيابه..
قال اهدئ حبيبتي لاتقلقى منهم…
لقد استيقظ يامن الصغير…
ذهب يدنو منه ويقبله بهدوء ثم نهض من جانبه ينظر لعيناى وهو يقول ظلى هنا معه بعد قليل ساعود اليكى..
قلت يامن ولكن…
يضع ثبابته على شفاى يقاطعنى قاىلا
لاتتركى مكانك وانتظرينى..
اومات براسى اليه…
بقلم hebataha
يخرج يامن اليهم بهيبته وشموخه… ليجد رجاله مسيطرون على الوضع… لقد تم اخضاعهم وجمع اسلحتهم.. قيدت ايديهم خلف ظهورهم بالاغلال..
قال وهو ينظر الى من هو يرئسهم… اترك هذا طارق…
اوما طارق اليه واشار الى البقيه ان يذهبون
بقيادة احدى رجاله…. داخل السيارات المجهزة من اجلهم تم احتجازهم فى الداخل
قال يامن وهو ينظر لعيناى ذلك الرجل
مافعلتموه من قتل وخطف عاقبه الموت
قال الرجل ماذا تريد منى؟
قال طارق تهذب وانت تتحدث معه…
قال يامن انت محق نعم اريد منك شيئا
وهو ان تخبرنى من خلفكم؟
قال الرجل فرضا اخبرتك على ماسااحصل.
قال يامن وهو يتجول حوله ويردد على ما تحصل امممممن
التفت يقبض على ياقته يشد عليها والغضب
يعتلى ملامحه ويقول انت قاتل ماجور
لاتساوى ثمن طلقه من سلاحى
اقسم ان لم تخبرنى من هوخلفك سافرغ سلاحى فى راسك والقيك فى هذا الماء وانتهى من امرك
ارتعب الرجل وهو يشاهد امامه وحش فى هيئة انسان..
قال متلعثما تمام تمام ساخبرك ..
بقلم hebataha
قال طارق بعد ان انتهاء الرجل من اخبره
بكل شي ماذا سنفعل الان صديقى؟
قال اريد فتاه الان طارق.
قال ماذا تقول صديقي اى فتاه فيما تفكر؟
يقاطع حديثهم رنين هاتف ذلك الرجل الذى ماذالا يستقيم ينتظر الحسم فى امره..
يتناول يامن هاتفه ينظر اليه متسائلا
هل هذه هى؟
اوما الرجل براسه..
قال ستجيب ولكن اعدك بالجحيم ان جعلتها تشعر بشئ…
قال ستخبرها ان الياخت به عطل ستعمل على اصلاحه..
اوما براسه… يحرر طارق احدى يديه..
قال الرجل نعم سيدتى..
لماذا لم تتواصل معى وتخبرنى اخر الاخبار
قال اعتذر سيدتى لكن الياخت به عطل
ساعمل على اصلاحه فى اسرع وقت.
قالت اللعنه ماذا تقول؟
قال اخبرك ماحدث نحن عالقون وسط الماء
قالت تمام.. انتهى من هذا العطل واخبرنى
قال حسنا سيدتى… وانهاء الاتصال
قال طارق ماذا تفعل صديقي؟
قال احضر احدى الضابطات من الجهاز حالا طارق… ايضا احرص على سحر ويامن الصغير..
قال اخبرنى ماذا تريد ان تفعل؟
قال اسرع طارق لااريد ان يمر الوقت..
قام طارق بتنفيذ الاوامر وغادر من المكان
تاركا يامن ومعه ذلك الرجل المكبل بالاغلال
حاولت فهم مايحدث ولكنه وعدنى ان يشرح
لى كل شيء شرط ان ينتهى منه..
لم يتغير حبيبي لحظه وقت يعلق عقله فى العمل لايتوقف…
بعد مرور الساعات كان الياخت يتوسط الماء وبرفقته الفتاة التى امر بااحضارها..
حدث امرين لم يتوقعهم طارق
الاول هروب يمان من غرفته😱
كيف حدث هذا سنعلم قريبا
والامر الاخر وجود القناص داخل المشفى العسكرى مزامنتا بوجودى انا هنالك
من اجل فحص يامن الصغير… برفقتى طارق الذى اخبره يامن ان لايتركنى لحظه
حتى يعود…
يصلا يامن الى عاصمه برلين وهى اكبر مدن المانيا.. تستقر خطواته على الشاطى وبرفقته الفتاةوهى تحمل الصغير فى حضنها… بعد ان تواصلت مع الرجل وتاكدت من وصولهم الى برلين وارسلت اليه العنوان
قام يامن بترك الرجل مغلال داخل الياخت
وذهب الى العنوان الذى ارسلته..
تمكنا يامن من الوصول الى وجهته ولكن
يفاجئه الامر عندما شاهدها امامه…
تجمدت اطرافه وهو ينظر اليها…
صعقه ماقالته اليه بل تناثر كيانه 😱

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الم العشق)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!