روايات

رواية المظلومة الفصل السابع عشر 17 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة الفصل السابع عشر 17 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة البارت السابع عشر

رواية المظلومة الجزء السابع عشر

رواية المظلومة
رواية المظلومة

رواية المظلومة الحلقة السابعة عشر

وهل ستكملين ؟
قمر؛ ادارة اعمال ومحاسبة لا اعرف كيف ساكمل بعد ما حصل.
أسد؛ جميل ما رأيكي ان تساعديني في الشركة وارى ادائك ؟
قمر ؛ لا أعلم انا خائفة ان لا أكون عند حسن ظنك بي ؟
ريهام؛ حبيبتي نحن عائلتك لا تخجلي منا ونحن أتينا من اجل اتمام اجرات الزواج.
فكانت عينا خالد على قمر وبعد أن سمع هذا الكلام شعر بحزن عميق فتظاهر بالسعادة؛ مبارك لكما اتمنى لكم السعادة متى سنكون التجهيزات ؟
أسد؛ لا تشغل بالك سيكون كل شيء جاهز هذا المساء فاحس خالد بان قلبه يختنق لان قمر ستكون لأخيه.
فهد وقد لاحظ خالد فنهظ ؛ ساصطحب خالد معي وانتم استعدو لا تقلقو بشاننا فسحب خالد معه وخرجو منذ متى وأنت تحبها ؟
خالد؛ ماذا تقول انت تتوهم سأذهب لدي عمل فامسكه وسحبه وركبا السيارة وانطلق نحو البحر ونزلا .
فهد؛ اصرخ لا تكبت غضبك وحزنك انا اعرفك جيداً انت تحبها ولا تريد جرح مشاعر اخي .

 

 

فظل يصرخ ؛ لماذا لماذا لا تحبني ساجن ونزلت دموعه فضمه شقيقه وربت على ظهره .
فهد؛ لا تحزن حاول نسيانها وابدا حياتك من جديد فقد تجد فتاة تناسبك .
خالد؛ كيف ذلك فانا احبها بجنون حاولت ان انزع حبها من قلبي ولكن يزيد حبها لن أستطيع أن أراها مع غيري .
فهد؛حبيبي انت عاقل ولن تفسد حياة اخي مارايك ان نتسابق في السباحة لم نفعل ذلك منذ زمن فخلع قميصه وبنطاله وترك بنطاله الداخلي وفعل خالد نفس الشيء وقفز في الماء وظلو يسبحون حتى تعبا وبعدها ذهبا لاحد المقاهي وجلسا واستمتعا بوقتهم وبعدها ذهب لمحل واشترايا بعض البدلات وذهبوا واشترو هدايا للزوجان وعاد للقصر وانظمو للضيوف وكانت قمر جميلة للغاية وسلمو عليهم وصعد خالد وهنئ شقيقه وسلمه الهديه وهنئ قمر واتى فهد وفعل نفس الشيء وكانت ليله حافله ورقصا الزوجان وكان أسد سعيد للغاية واحتضنها وقبلها.
أسد؛ أخيرا يا حبيبتي سنكون معاً ولن يفرقنا سوا الموت فابتسمت.
قمر؛ الله يديمك لي يا حبيبي ويبارك بعمرك وعندما انتهو جلسو وبعد انتهاء الزفاف حملها أسد وصعد لغرفتهم ووضعها على السرير وكانت ليلة لا تنسى وفي صباح اليوم التالي استيقظت ووجدته جالساً ينظر لها بإعجاب.
أسد؛ صباح الورد والياسمين يا حبيبتي وقبلها بحنان ونهظ واستحم وهي جلست وعندما خرج قامت ودخلت الحمام وأغلقت الباب واستحمت وجففت جسدها وأرتدت احد فساتينها وخرجت وادت فرضها وبعدها نزلا وتناولا الطعام وكان القصر .🌹

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المظلومة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!