روايات

رواية المظلومة الفصل الثامن عشر 18 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة الفصل الثامن عشر 18 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة البارت الثامن عشر

رواية المظلومة الجزء الثامن عشر

رواية المظلومة
رواية المظلومة

رواية المظلومة الحلقة الثامنة عشر

هادى للغاية وبعد ذلك.
قمر؛ اول مرة يكون المكان هادى .
أسد؛ جهزي نفسك علشان نسافر كام يوم ونفرح وننسى الهم انا باكون في انتظارك.
فصعدت وجهزت حقيبة لها وهو قد جهز ما يحتاج وبعدها غادرو وذهب بها لمنتجع .
واما خالد فهو يجهد نفسه بالعمل وبعد اسبوع عاد أسد وقمر والسعادة لا تفارقهم وفي يوم من الأيام ذهبت معه للشركة وتعرفت على نظام العمل وانسجمت في العمل وكان اول يوم لها في الشركة عادي وفي المساء رجعو وتناولو العشاء وبعدها استحمو ونامو وفي صباح اليوم التالي استيقظت وتوضأت وصلت ولم تجد أسد فذهبت لتناول الطعام وجلست واكلت وعندما وقفت تقدم منها خالد وضمها بقوة؛ كيف العمل معكي ؟
قمر؛ دعني العمل جيد فتركها وهي ذهبت للشركة وجلست على مكتبها وبدات بمراجعة الملفات والاوراق ووجدت اختلاسات وتزييف في الحسابات فاعادت كتابة الحسابات وظلت حتى انتهى اليوم بالرغم من تلقيها لبعض الازعاج وعادت واستحمت ونامت واما اسد فذهب مع احد السيدات ولم يعد حتى الصباح وقمر استيقظت وتوضأت وادت فرضها وذهبت للشركة فدخلت مكتب أسد فصدمت من هذه المرأة التي تقبل زوجها وهو لم يفعل شيئا فعادت لمكتبها بعد أن وضعت الملفات على طاولة السكرتيرة وبعد الظهر دخل عليها أسد وهو غاضب فصفعها وشد شعرها وهي تبكي ومصدومه .
أسد؛ لماذا لا تعرفين كيف تحسبين تريدين أن تخسر الشركة انتي غير مؤهلة لهذا العمل .

 

 

قمر؛ دعني ارى الملفات قد يكون احد تلاعب بها فرمى بها على وجهها واخذتها وعدلتها وبعدها اعطته وغادرت الشركة وهو مصدوم كيف فعل هذا بها.
فوصلت ودخلت غرفتها واستحمت وبدلت ملابسها وذهبت لغرفة شهد وظلت معها وفي المساء عاد أسد ودخل غرفته ولم يجدها فذهب لغرفة ابنته فطرق الباب ففتحت شهد؛ نعم يا ابي ماذا تريد؟
أسد؛ هل قمر معكِ ؟
شهد؛ نعم يا ابي هي لا تريد رؤيتك لانها غاضبه.
فدخل ووجدها تبكي فندم على ما فعل فتقدم أسد نحوها و
جلس امامها وامسك يدها وقبلها.
أسد؛ انا اسف يا حبيبتي لقد كنت منفعل ولم انتبه لما فعلت .
فلفت بوجهها للناحية الأخرى قمر؛ دعني الا يكفي بانك تخونني مع امراة اخرى .
أسد؛ صدقيني انا اسعى وراء هدف انا لم اقصد اقامه اي علاقة معها صدقيني .
قمر؛ سانام مع شهد من هذه الليلة حتى تعرف خطاك فلم ينتظر أن تكمل كلامها فحملها وخرج بها ودخل غرفته ورمى بها على السرير وخلع ملابسه وهجم عليها واعتدء عليها

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المظلومة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى