روايات

رواية الكارثة الفصل الثامن 8 بقلم ميرا أبوالخير

رواية الكارثة الفصل الثامن 8 بقلم ميرا أبوالخير

رواية الكارثة البارت الثامن

رواية الكارثة الجزء الثامن

رواية الكارثة
رواية الكارثة

رواية الكارثة الحلقة الثامنة

عاصم بص حولين منه لاقي فرد الامن راح جري عليه واخد منه سلا*حه وصوب ع منه: يبقا مش هتكوني لغيرررررري.
ضر*ب رصاصة لكن جت امه يلي وقعت علي الارض.
كلهم بصدمة وشهقه جريوا عليها و عاصم الامن كتفه وهو مصدوم.
منه بدموع وخوف: دكتووورر بسرعةةة حد ياجي يلحقناااا.
الدكاترة بييجوا ياخدوها والبوليس بيداخل وبيقبض علي عاصم.
عاصم بدموع والكلابشات ف ايديه: اطمن عليها ابوس ايديكم.
الظابط بشفقة: تمم.
وقفوا والكل ايده ع قلبه و منه بتبص نظرات كلها الم وعتاب ل عاصم.
و عيونهم بتتكلم.

 

عاصم دموعه نازلة و بيقول: والله العظيم غلطه محدش مش بيغلط وانا دفعت التمن غالي يا منه سامحيني انا بحبك.
منه بحزن ودموع هي الاخري: خونتني كتير اوي يا عاصم كان ممكن اسامح بس ابني يلي حرمتني منه ليه يا عاصم انا حبيتك دا جزءتي.
عاصم رد: والله يا منه غلط الانسان مليان عيوب وانا مكنتش اعرف بحملك ربنا خد حقك مني افتكري لي حاجه حلوه افتكري اني ديما كنت سندك وضهرك عمري م زعلتك غير هي ف الموضوع دا ارجوكي ربنا بيسامح.
منه بحزن: لو انا كنت مكانك كنت هبقا واحدة قذ*رة ولو قت”لتني محدش هيلومك بس عارف انت عملت معايا كتير حلو بس خيانتك مش قادره انساها.
قاطعهم خروج الدكتور…
جريوا بخوف: مالها.
الدكتور: الحمدلله الرصاصة جت ف كتفها جت سليمه.
عاصم اتنهد وبص لمنه بحزن ومشي مع الظابط.
بقلم ميرا ابوالخير.
عيد بص لمنه بهدؤء: بتحبيه مهما حصل بتحبيه.
منه بدموع مشيت و هو اتنهد بحزن.

 

مر شهر و عاصم اتحبس بمحاولة قت”ل و لكن منه اتنازلت عن حقها و خرج للمرة التانية.
كريمة اتطلقت من عيد و للاسف راحت اتجوزت عرفي قبل م عدتها تخلص بس المرة دي اختلفت كليا.
عيد كان قاعد بيشتغل بيقرا الاحداث واتصدم صورة كريمة مد*بو*حة ف الحوادث: لا حول ولاقوة الابالله.
عيد بحزن: ربنا مش بيسيب حق حد انا سامحتك اه موجوع ع حبي ليك بس يلي عملتيه معايا قدر ينسيني كل لحظة حبيتك فيها.
بتداخل بنت جميله: احم حضرتك فاضي.
عيد ب ابتسامة: اهلا يا نور ولو مش فاضي اعتبريني فضيت خلاص.
نور ب ابتسامة: ننزل نشرب قهوة انا اتهلكت الصراحه.
عيد بحنان: حاضر…
بقلم ميرا ابوالخير.
عند منه.
كانت قاعده بهدؤء و دموعها نازلة: للاسف حبك لسه ف قلبي يا عاصم.
ابوها: يبقا ترجعي له.
منه بدموع: معرفش يا بابا.

 

ابوها خدها ف حضنه: عاصم كويس فيه عيب وعيبه دا دفع تمنه واحنا بشر ابدئي معه من جديد.
منه بإبتسامة: عندك حق بس دا حتي مطلبش نرجع.
ابوها: عشان ف بيت ربنا.
منه بصدمة: راح فين.
ابوها ب ابتسامة: ف السعودية قرر يبدء من جديد واه ساب لك التذكرة دي لو حبيتي تروحي له لو لا خلاص نطلقكم.
خدت التذكرة وقامت جري.
بعد كام ساعة.
عاصم كان وقف ف شقته وبتبص علي المدينه و بيسمع قرأن ابتسم لما شم ريحتها حولين منه قام فتح الباب قبل م تخبط.
عاصم بحب: اتاخرتي.
منه بإبتسامة: عشان تعرف قيمتي.
خدها ف حضنه بحب: عرفت وندمت اوي.
منه بهدؤء: يلا ننزل.
عاصم بحنان: يلا.
#تمت..

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الكارثة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى