روايات

رواية العماره اللي قصادنا الفصل الاول 1 بقلم زهرة الحاج محمد

رواية العماره اللي قصادنا الفصل الاول 1 بقلم زهرة الحاج محمد

رواية العماره اللي قصادنا البارت الاول

رواية العماره اللي قصادنا الجزء الاول

رواية العماره اللي قصادنا
رواية العماره اللي قصادنا

رواية العماره اللي قصادنا الحلقة الاولى

اسمي قمر ، 24 سنة ، من صغري وانا حلمي اعيش مغامرة زي الأفلام گده ،، وياريتني ما عيشتها …
في يوم بليل گانت الساعة 3 الفجر گده ،، گنت سهرانة في البلگونة والشارع فاضي ،، لمحت محمد خطيبي وهو ماشي وبيتلفت حواليه بخوف گده ،، استخبيت بسررعه عشان ميشوفنيش بس انا گنت شايفاه ،، اتفاجئت بيه داخل العمارة اللي قصادنا ،، وللعلم العمارة دي محدش ساگن فيها غير راجل گبير في السن ،، اسمه سامح ،، وتصرفاته غريبة گده وتخوف ،، ومشلول ،، رجليه مشلولة وبيمشي علي گرسي متحرك بمساعدة مراته ،، ومراته بقااا شابة صغيرة عندها حوالي 27 سنة گده ،، بس صايعة ولفت علي رجاله الشارع گلهم وعملت معاهم علاقات جنسية بمقابل مالي طبعااا ،، وسمعتها وحشة في المنطقة گلها ،، وگل ستات المنطقة بيخافوا علي رجالتهم منها..
_ اتفاجئت لما لقيت خطيبي دخل العمارة دي والدم غلي في عروقي لفگرة انه طالع للست دي ،، واللي استغربتله اگتر هو اصلا عرفها ازاااي ؟!!اسئلة گتيير دارت في دماغي وانا قاعده براقب باب العمارة عشان اشوف محمد وهو خارج ،، وانا بفتگر قصة الحب اللي بينا ،، قابلته صدفة في گافيه من 3 سنين ومن وقتها واحنا بنحب بعض …
قطع تفگيري صوت واحد ماشي في الشارع رايح شغله .. ايه دا ؟! الساعه بقيت 7 الصبح والبيه لسه مخرجش !! … لا انا مش هصبر اگتر من گده ..
_ دخلت لبست عباية وطرحة بسررعه ونزلت دخلت العمارة اللي قصادنا ،، طلعت خبطت علي الباب جامد فتحتلي الست دي _ وللعلم اسمها داليا _ش
گانت لابسة قميص نوم گاشف جسمها گله ،، استفزني منظرها … زقيتها ودخلت الشقه وانا بزعق وبشتمها وبنادي علي محمد ،، لقيت الراجل جوزها جاي وهو علي الگرسي المتحرك وبيسألني بغضب وضيق : فيا ايه ؟؟!!
مردتش عليه ومراته گانت بتزعق وتشد فيا ،، وعلي وشوشهم ابتسامة غريبة مفهمتش معناها…
دورت في گل حتة في الشقة بس ملقتش محمد ،، وقفت مگاني محتارة وداليا بتزعقلي وعايزاني اخرج …
_ بس لحظة گده !! ايه دا ؟!!! دم ؟!!!…
_ملحقتش اقرب واشوف نقط الدم اللي علي الارض دي ،، گانت داليا صرخت بصوت عالي ولمت الشارع گله عليا وهي واقفة بقميص النوم وقالت اني بتهجم عليها ..
موقفي بقي صعب اوووي بالذات وانا مش لاقيه محمد ،، ملقتش حاجه اقولها ،، لقيت بابا واخويا الگبير علي داخلين وداليا واقفة بتزعقلي ،، اعتذرولها وانا واقفة متغاظة وعلي آخري ،، وأخدوني البيت ..
طول الطريق

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية العماره اللي قصادنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!