روايات

رواية التوأم الفصل السادس والعشرون 26 زهرة عمر

رواية التوأم الفصل السادس والعشرون 26 زهرة عمر

رواية التوأم الجزء السادس والعشرون

رواية التوأم البارت السادس والعشرون

رواية التوأم الحلقة السادسة والعشرون

الادي وضعتها لها زوجتك في البيضة وطلبت منها أن تبتلع البيضة أن كانت تحبك وغدير ابتلعتها بدون أن تعرف ما داخلها قال غيت هاد مستحيل قالت غدير انها الحقيقة ولاكن لا يهمني إن صدقت أو لا كل ما يهمني إن تعرف أنني بريئة وانت قد ضلمتني ولان هيا يا صغار اخدت غدير أطفالها و دخلت الي الكوخ و تركت غيت وحده في الخارج في صدمة لا يعرف مادة يفعل بدأ غيت يقول غدير أختي غدير انا آسف لا تدهبي أرجوك لم أكن أعلم لقد خدعتني وبدأت غدير تراقبه من النافذة كان غيت غاضب بشدة وقام بأخذ الماء وركض بسرعة إلى الجمل قام بإعطائه الماء ثم ركب وذهب بسرعة وهو يفكر بكلام سامي وكلام غدير و يقول بحصرة ماذا فعلت؟ ماذا فعلت؟ وبدأ يصرخ بغضب و صوت عالي شمس العلينه سوف أقتلك يا شمس قالت غدير إلى فارس لقد ذهب إنه غاضب يمكن أن يفعل شيئًا لنفسه أو لشمس هيا علينا أن نلحق به سارع فارس وأخذ زوجته وأطفاله ولحق به وصل غيت إلى البيت وكان غاضب جدًا قفز بسرعة من فوق الجمل ودخل إلى الاسطبل الذي به الجمال الجائعة منذ ثلاثة أيام بدأ بضربها وإغاظبها حتى بدأت تركض بفزع في الاسطبل بقوة وتقوم بدهس كل شيء تحتها تم إغلاق الباب وذهب إلى البيت وقام بطرق الباب فتحت شمس الباب وأمسك بها قبل أن تقول شيئًا وقام بإغلاق فمها وعيونها وتقييدها وقال أخبرتك أيتها المجنونة أن كنتي تكذبين سوف تموتين ثم فتح باب الاسطبل بسرعة وقام بدفعها داخل بين الجمال الغاضبة والجائعة ثم جلس على ركبتيه في لحضة من اليأس وكان يشعر بالغضب الذي يتصاعد داخله والندم العميق على ما فعله أدرك غيت أنه قد أخطأ خطأ فادح كان يشعر بالألم والحزن العميق لما تسبب به لأخته وقال غدير لن تسامحني لقد أخذت أختي للموت وهي بريئة ماذا فعلت؟ كيف صدقت كل هذا؟ وقال بنفس متقطع أنا أعرف أختي كيف فعلت هذا بها؟ أنا آسف يا أختي وبدأ يضرب رأسه على الأرض قال غيت أنه يجب أن أتحمل عواقب أفعالي كان يشعر باليأس والعجز ويبكي بحرقة على ما فعله لأخته وقال انا من يستحق الموت ثم وقف وذهب إلى البيت ودخل غرفته وأخذ زجاجة السم وصل فارس وغدير إلى البيت وبدأت غدير تنادي غيت أخي أين أنت ودخلت البيت بسرعة وجدت غيت بجانب السرير وفي يده زجاجة السم وكان على وشك أن يشربها رقدت بسرعة وأمسكت يده وقالت لا تفعل قام غيت بابعاد يدها وقال اتركيني أنا أستحق

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية التوأم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى