روايات

رواية اعشقت صعيدي الفصل الثالث 3 بقلم دنيا محمد

رواية اعشقت صعيدي الفصل الثالث 3 بقلم دنيا محمد

رواية اعشقت صعيدي الجزء الثالث

رواية اعشقت صعيدي البارت الثالث

رواية اعشقت صعيدي الحلقة الثالثة

وزينب خلصت ويونس لبس وبقي تمام واخدها ونزلو تحت عشان يفطرو..
زينب ويونس بابتسامة: صباح الخير
الكل: صباح النور
سعاد بحنيه: عاملة اي ي بتي
زينب بحب: الحمد لله ي ماما
وقعدو ياكلو وفي وسط وهما بياكلو عبد الله نزل هو ودعاء
عبدالله ببهجة: صباح الخير جميعا
الكل باستغراب: صباح النور
حمدان باستغراب؛ مين البنت اللي في يدك دي
عبدالله بتفهم: هحكلكم بعد الفطار والله
يونس مستغرب اخوه بس قال ف نفسه بعد الفطار يعرف الموضوع ده

 

خلصو فطار وحمدان قال ل عبدالله ويونس يروحو علي مكتبو
حمدان ب تساؤول: ها بقا ي عبدالله مين البنت دي
عبدالله قص له ما حدث امبارح وعن حكايتها
حمدان بتأثر: لا حول ولا قوة إلا بالله.. طيب ي بني خليها تقعد معانا يومين وكتب كتابك عليها الاسبوع الچاي
عبدالله: كده كده كنت هتجوزها ي بوي بس كنت هجولك الاول طبعا
حمدان طبطب عليه وطلع وساب يونس وعبدالله لوحدهم
يونس بضحكة: اي ياض ياعني انا اسيبك امبارخ واخش انام الاقيك جايب حته
عبدالله بغيظ: والله يخويا اسمها دعاء مش حته
يونس بضحك: بتغيري ي بطة
عبدالله بدلع: ايوة يعمري
يونس بصلو بقرف وقال: لا انشف كده يخوي دانت فرحك عليها الاسبوع الجاي
عبدالله بهزار: عامل اي مع زينب يخويا
يونس بغضب مصطنع: وانت مالك ومال زينب يااض
عبدالله بخوف مصطنع: والله ما ليا مرات اخوي وبسال عليها
يونس: امم طب خليك ف حالك يخوي

 

يونس طلع لقي زينب قعدة مع دعاء.. يونس بهمس لعبدالله
يونس: شكلهم هيتفقوا عليك لما تتجوزو
عبدالله بضحكة: لا يخوي انت تلم مراتك كده وتاخدها
يونس بضر’بة في بطن عبدالله: الم مين ي وس.خ
قاطعهم صوت خبط كتير علي الباب يونس استغرب والخدامة راخت تفتح
دخل رجل كبير وشاب وزقو الخدامة وقعت علي الارض
يونس بزعيق: اي ده انت فاكر نفسك داخل زريبة ولا اي ثم انت مين اصلا
زينب خافت وراحت ورا ضهر يونس
الرجل بغضب: انا عم زينب البت اللي جابتلنا العار
يونس. بغضب: احترم نفسك واتكلم عدل انت كنت فين من زمان اصلا
(عم زينب عنده ٧٥ سنة اسمه حسن.. والشاب اللي معاه ابنة اسمه مروان عنده ٢٢ سنة)
حسن بغضب وصوت عالي: انا مش همشي من هنا الا وهي ف ايدي
يونس: وهتخدهاا بصفتك اي
حسن بزهيق: بصفتي عمها وواصي عليها بعد ابوها وهبلغ البوليس عنك انك خاطفها
يونس: زينب مراتي علي سنة الله ورسولة ومفيش راجل بيخطف مراتو
حسن بغضب: اتجوزتي من ورانا يابنت.. وراح يضر”بها من ورا ضهر يونس بس يونس مسك ايديه جامد وقالو: قسم بالله لو مطلعت انت وابنك ده برا لاهعمل تصرف ميعجبكش.. جاي تتضر”ب مراتي في بيتي انت اتجنتت.. زينب عمالة تعيط وتترعش وسعاد حضنتها وخرج حمدان

 

حمدان بصوت عالي: انت لو مطلعتش برا دلوقتي حالا هخلي الرجالة الي برا تفرغ المسد”س كلوو في دماغك انت وابنك
مروان بعصبية: انا زينب بحبها من زمان ومش هسيبها لغيري زينب هتبقي مراتي انا
يونس قفد تحكمه وانق’ض علي مروان وفضل يضر’ب فيه
وزينب بتصوت وتعيط من الخوف
زينب: خلاص ي يونس ونبي
يونس سابه لما لقاه بينزل د’م من مناخيره وقام وشد حسن ومروان برا
وقال للغفر انهم ميخوش البيت ده تاني
دخل وكان سرعان ان زينب فقدت الوعي وتعبت يونس دخل جري بسرعه عليها واشتالها ووداها المستشفي
يونس بصوت عالي: عايز دكتورة بسرعه
الدكتور باستغراب.: اتفضل ف الاوضة هنا
يونس بغضب: بقول دكتورة مش دكتور اي مبتفهمش
الدكتور خاف واتصل وقال لدكتورة تيجي بسرعه وجت الدكتورة وكشفت علي زينب وخرجت
يونس جري عليها: ها ي دكتورة مالها
الدكتورة: متقلقش عليها هي كويسة كل الحكاية اتعرضت لضغط عصبي كتير وخافت واغمي عليها
يونس باغماض عين: معلش هي بس حصل شوية مشاكل كده
الدكتورة: ياريت تخلي بالك عليها لانها صغيرة
يونس بهزت راس: حاضر هي هتخرج امتي
الدكتورة: هتخرج كمان ساعة يكون محلول المهدئ خلص
يونس: تمام ممكن ادخلها

 

الدكتورة: تمام بس مطولش
دحل يونس وزينب كان شكلها تعبان ووشها شاحب ويونس زعل عليها ان في صبحيتها تتعب كده
يونس بهمس: بحبك قوميلي وهعمل اي حاجة انتي عاوزهاا ي حبيبتي .. عارف انك هتستغريي لحقت احبك ازاي بس تقدي تقولي حب من اول نظرة كان بيتكلم معاها كانها سمعاه بس هي نايمة من المحلول نوم عميق جدا
وبعد ساعة فاقت زينب من النوم وقالت باستغراب وتعب
اي ده انا فين ي يونس
يونس بحنان: انتي في المستشفي تعبتي شوية وجبتك هنا
زينب: تعبت ليه عندي اي
يونس بحب: متقلقيش كانت شوية دوخة بسيطة بس وعشان عيطتي كتير
زينب افتكرت اللي حصل وكانت هتعيط بس يونس قالها: لا ونبي اهدي كده عشان انتي مش حمل الزعل خالص هدي نفسك
زينب هديت. وبقت كويسة ويونس دفع فلوس المستشفي وخدها ومشا
دخل يونس وف ايدو زينب
يونس: سلام عليكم

 

حمدان: وعليكم السلام خير ي بني زينب حصلها اي
يونس بهدوء: هطلع بس زينب ترتاح شوية وهاجي اقولكم كل حاجة
يونس طلع زينب ترتاح ونزل ليهم
كل. الحكاية ان زينب مستحملتش اللي حصل ومن كتر خوفها وعياطها داخت وجالها ضغظ عصبي ذائد عليها
حمدان وسعاد بحنان: طب خلي بالك عليها ي ولد
حمدان: سامية (الخدامة)
سامية باحترام: نعم ي بيه
حمدان: حضري اكل صحي لستك زينب
سامية: حاضر ي بيه
وجه الليل وكان فيه حد بيتسحب ويدخل اوضة زينب يونس مكنش موجود وزينب كانت نايمة
وفجاة حد دخل من البااب وحط منديل علي بق زينب وشالها ومشا..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اعشقت صعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!