رواية أرهقني عشقها الفصل الثاني 2 بقلم لمسات كاتبة
رواية أرهقني عشقها البارت الثاني
رواية أرهقني عشقها الجزء الثاني
رواية أرهقني عشقها الحلقة الثانية
وصل يزن واسد (بطل الرواية) الى القصر وكانت الجدة حليمة في استقبال حفيدها بفرح وشوق كبير له
الجدة: اهلا وسهلا نورت يإبني
اسد: وهو يسلم على يدها ورأسها: بنورك يست الكل وحشتني اوي ازاي صحتك
يزن: ايه ده مفيش ترحيب ليا ولا ايه
أسد: مين انت اصلا ده انت كنت كل يوم تجيلها انا بقالي سنين غايب
يزن بضيق: يبراد انت.. مش هندخل ولا ايه انا جعت يجماعة 😑
دخلو الئ القصر وهم فرحون جدا
نعرفكم على اسد: بطل روايتنا شاب اسمر طويل بجسم رياضي منحوت وشعر اسود وذقن اسود خفيف وعيونو ازرق بلون البحر وعمرو 30 سنة
يزن: صديق أسد من الطفولة شاب ابيض طويل وجسم رياضي بارز وهو شريكو فالشغل ونفس عمرو
^^^^^^^^^
عند نجلاء وقمر
قمر ببكاء: انا تعبت والله مش قادرة استحمل كل العذ’اب ده خلاص يارب ريحني
نجلاء بحزن: وما تعسرت الا وتيسرك يقلبي واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ده كلام ربنا وشوفي كمية الراحة الي فيه يقلبي هتفرج ان شاءلله
قمر: ان شاءلله .. انا هنظف البيت واجيلك يلا سلام
وذهبت الي بيتها او بالاصح الى سجنها وقفصها
جاء صابر والد نجلاء
نجلاء: عمي عمل عملتو تاني وعن’ف قمر و خالتي حياة يبابا ده الوضع يسوء كل مرة
صابر: انا هكلم العم نوار هو اكيد هيلاقي حل ان شاءلله فيها خير
نعرفكم على قمر: بطلتنا بنت بيضة وقصيرة بعيون عسلية واسعة وشعر بني طويل جدا وعندها 20 سنة
نجلاء: بنت سمرا ومتوسطة الطول بعيون خضراء وشعر بني متوسط الطول
وصلت قمر الى منزلها الذي بجانب منزل نجلاء
بدأت العمل ونظفت البيت بأكمله وأعدت الطعام بعد ساعتان انتهت وكانت تشعر بالتعب
توضأت وذهبت الى الصلاة كعادتها وبدأت في البكاء والدعاء ليحسن الله حالها
في ذلك الوقت عادت امها حياة من العمل الذي كان الخياطة (تمتلك محل صغير) وجلستا مع بعض لتساعدها قمر في خياطة بعض الملابس
^^^^^^^^^°^°
كان يزن واسد يراجعان اوراق العمل
أسد: انا مضيت سنين وانا بشتغل عاى المشروع ده… هيتصدم السيوفي من رجعتي اكيد….
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أرهقني عشقها)
