روايات

رواية حب وانتقام الفصل الرابع عشر 14 بقلم جهاد خالد

رواية حب وانتقام الفصل الرابع عشر 14 بقلم جهاد خالد

رواية حب وانتقام الجزء الرابع عشر

رواية حب وانتقام البارت الرابع عشر

رواية حب وانتقام الحلقة الرابعة عشر

ادم بصدمه. شيرين
شيرين و جين بصدمه. ادم ايه ال انت لابسه دا
ادم بص لنفسه و بصدمه و دخل يجرى. يا نهار ابيض
چين بغضب مكتوم. اتفضلى ادخلى لما نشوف اخرتها
ادم لبس و طلع.
شيرين. ادم عامل ايه
ادم بابتسامه. الحمدلله انت عامله ايه
شيرين بدلع. الحمدلله و بصت ل چين ممكن كوبايه مايه
ادم و بص ل چين جيبلها مايه و بيبسى معاكى و انت جايه
چين بغضب مكتوم و بتجز على سنانها. حاضر مش عايزين حاجه تانى
شيرين بدلع. شكرا يا قمر
ادم بابتسامه و فرحه. شكرا
چين قامت تجيب الحاجه و هى متغاظه و راحت قدمتها و دخلت اوضتها
ادم بابتسامه. شكرا يا شيرين على المساعده
شيرين و هى بتضحك. انا خوفت منها تجيبنى من شعرى اقسم بالله انت ما شوفتش لما فتحت ليا الباب كانت عامله ازاى
ادم بضحك. والله انا قولت كدا فعلا بس هى مش هتعمل حاجه دى هتكون مدايقه بس
شيرين بجديه. الشغل بقا مش ناوى ترجع ليه
ادم بتنهيده. اسبوع اجازه و هرجع أن شاء الله
شيرين. تمام ماشى مستنينك
ادم بابتسامه. تمام
شيرين. هستاذن انا بقا قبل ما تيجى تطردنى
ادم ضحك. ماشى سلام
و خرجت شيرين
ادم قفل الباب و دخل عند چين
چين بخضه. انت ايه دخلك الاوضه بتاعى من غير إذن
ادم ببلاها و بيبلع ريقه. ها هو بتعملى ايه
چين بخجل بتحاول تداريه و لبست الروب. اطلع بره يا قلبى الادب انت
ادم مسكها و حضنها و دفن وشه ف رقبتها. بحبك اوى
چين و قلبها بينبض بشده و مش عارفه تتحرك منه. ادم ابعد
ادم بحب. مش قادر والله
چين بخجل. ابعد يا آدم كدا مينفعش
ادم بهدوء. ايه مينفعش مش انت مراتى
چين. انا اتفقت معاك على كدا جوازنا جواز على ورق بس
ادم بتنهيده و حزن ظاهر و بعد عنها. ماشى عندك حق انا خارج
چين . ماشى
ادم اخد مفاتيحه و خرج و چين قعدت تفكر ف ال عملته صح و لا غلط
عند رامى روح بيته لاقى خديجه قاعده و مستنياه
رامى دخل اوضته.
خديجه دخلت وراه. رامى امى و ابويا كانوا هنا و سألوا عليك و انت مجتش
رامى بغضب. و انا اعمل ليهم ايه هاجى استقبلهم معاكى بعد ما خبوا عليا
خديجه بغضب. دا انت المفروض تفرح لن محدش لمسنى غيرك و انت زعلان
رامى بغضب. لا يا هانم انت ضحكتى عليا فهمتينى حاجه و خربتى بيتى و وقعتى بينى و بين مراتى و أم ابنى كل دا ليه علشان مصلحتك عمررى ما هسامحك على الحاجات ال عملتيها
خديجه مشيت و هى بتعيط و مقهوره و فهمت فعلا انها كانت غلط و أن رامى مستحيل يسامحها راحت اتوضيت و
صليت و فضلت تدعى ربنا يسامحها و رامى يسامحها لحد ما تعبت و نامت مكانها
رامى دخل اتوضى و صلى و فضل يدعى ربنا أنه يخفف عنه و يبعد عن ابنه اى أذى هو و چين و طلع على السرير و نام و كل واحد بيفكر ف ال مزعله
عند چين
فضلت واقفه ف الشباك بتوتر أن ادم لسه مجاش
چين بتفكير. يا ترى بيعمل ايه ممكن يكون راح ل شيرين دى و لا يكون جراله حاجه انا هتصل بيه دا احنا بقينا الفجر
مسكت الموبيل لقيت الباب بيتفتح
چين و بتبصله. كنت فين
ادم بتعب. هيهمك يعنى مش قولتى جوازنا على ورق يبقى متساليش
چين بغضب. ماشى انا غلطانه و دخلت اوضتها و اخدت العيال و دخلت تمام
ادم بابتسامه. والله لوريكى ما يبقاش أسمى ادم الا لو خليتك انت ال تقوليلى انا بحبك و مش هبعد عنك

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب وانتقام)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى