روايات

رواية حب وانتقام الفصل الخامس عشر 15 بقلم جهاد خالد

رواية حب وانتقام الفصل الخامس عشر 15 بقلم جهاد خالد

رواية حب وانتقام الجزء الخامس عشر

رواية حب وانتقام البارت الخامس عشر

رواية حب وانتقام الحلقة الخامسة عشر

چين دخلت الأوضه و هى متعصبه منه و فضلت راحه جايه و يوسف مش عايز يسكت
چين بهدوء. طيب اعمل ايه دلوقتى أكلتك و غيرتلك و لبستك هدوم نضيفه اعمل ايه تانى
يوسف بيبصلها و هى بتكلموا و بيضحك
چين بابتسامه. اه يعنى عايزنى اتكلم معاك طيب ما تقول كدا من بدرى
ادم بره و سامعها واقف عند الباب
چين. طيب بما انى مش عارفه اتكلم مع حد هقولك انت و انت مش هتقول لحد صح يا يويو
يوسف بيبصلها و ساكت و كأنه فاهم
چين. عارف انا كنت بحب ادم زمان كان نفسى يقولى أنه بيحبنى أو يجى يتقدم ليا بس هو ليه يعمل كدا مقلش ليا حاجه حتى اتجوزت ابوك و حبيته من قلبى فعلا و نسيت ادم بس شوفت الزمن رجع يلعب معايا و يعمل عمايله فيا بس الحمدلله ربنا كريم و بيكرمنى كل مره اهو رزقنى ب ادم تانى و اتجوزت انا و هو بتبص ل يوسف لقيته نام
چين ابتسمت. اخيرا و باسته و حطته على السرير و راحت باست وتين و طلعت بره و اتفاجات ب ادم قدامها
چين بخضه. انت بتعمل ايه
ادم و حضنها بتملك. كنت بسمع كلامك مع يوسف
چين بتوتر. كل حاجه كل حاجه
ادم بابتسامه و بيبعد. كل حاجه
چين بتوتر و خجل. طيب ماشى وسع بقا
ادم بخبث. بس حلو ال انت لابساه
چين بصيت على نفسها و هى لابسه قميص نوم ابيض يظهر مفاتنها
چين بخجل زقته و جت تدخل ادم شالها و دخل اوضته
چين بخضه. انت يا عم نزلنى كدا عيب الله يخربيتك
ادم بضحك. انسى و نزلها ف اوضته و قفل الباب ب المفتاح
چين بارتباك. ادم انت عاوز ايه
ادم و قعد السرير و شدها ل حضنه. ال انا عايزه انت فاهمه كويس بس مش هغصبك على حاجه انا بحبك من زمان يمكن كنت غبى لما مجتش و اتقدمت ليكى بس اعمل ايه مكنتش متخيل أن ممكن تتجوزى حد غيرى بس ال حصل بقا المهم انك ف الآخر بقيتى ليا
و بص عليها لاقها ساكته رفع وشها ليه مالك يا چين
چين. ها مفيش حاجه بسمعلك
ادم بابتسامه. طيب و بعدين مفيش حاجه عايزه تقوليها
چين. لا
ادم بخبث. و لا تعمليها
چين و فهمت. و بتقوم لا بردو العيال هتصحى تصبح على خير
ادم شدها وقعها ف حضنه. تؤ العيال مش هتصحى دلوقتى و باسها و بدء يتجرء
چين اندمجت معاه و بدءوا حياتهم ك اى زوجين
خديجه فاقت الصبح عملت فطار ليها و ل رامى و راحت تخبط على أوضته
خديجه. رامى رامى انا جهزت فطار
رامى كان صاحى. افطرى لوحدك انا مش هفطر معاكى
خديجه بدموع. انت لسه زعلان منى
رامى بغضب. بقولك ايه امشى مش عايز اشوف وشك
قطع كلامهم خبط على الباب
رامى فتح باب الاوضه و بصلها. ادخلى اوضتك و ألبسى حاجه محترمه أمى ال بره
خديجه دخلت اوضتها و غيرت و لبست و مسحت دموعها
حوريه دخلت. ازيك يا بنى عامل ايه
رامى بحب. الحمدلله يا امى بخير تعالى افطرى معانا
حوريه. مراتك فين
رامى بغضب. طالعه دلوقتى
حوريه بحب. انسى و عيش حياتك يا رامى و دا نصيب ف الآخر چين خلاص مش هترجع تانى و هى بتحب ادم و ادم بيحبها هى خلاص عاشت حياتها و انت كمان عيش حياتك و مش كل شويه طلاق
رامى و بيمسح على وشه. حد يصدق أن ف خلال تلت شهور بس كل حاجه تتغير كدا معقول سبحان الله
حوريه بحزن. انا حبيت چين زيها زى حور بنتى بظبط و ال خرب بيتكم الله يسامحه بس ربنا بيسامح احنا البشر مش هنسامح على العموم دا كلام چين ال قالتوا ليا چين جاتلى البيت من يومين و قالتلى هى عمرها ما هترجعلك تانى و عايشه مع جوزها مبسوطه و قالتلى أن لازم رامى يعيش حياته البنت مش وحشه هى كانت ساعه شيطان و ربنا عمل كدا لأن ملناش نصيب نكمل مع بعض اكتر من كدا و أنها طول عمرها بتشك فيك ف الحمدلله على كدا
رامى و بيعيط. فعلا كانت دايما بتشك فيا معرفش ليه على العموم ربنا يسهل لها حالها و يسهل حالنا
و مسح دموعه
طلعت خديجه ب عبايه استقبال حلوه و شكلها يخطف القلب و باين على وشها الزعل و الحزن
حوريه بصتلها. اهلا يا خديجه عامله ايه
خديجه بخجل. الحمدلله يا طنط
حوريه بتنهيده. انا زعلانه منك مش هكذب عليكى بس انت ف الاول و ف الآخر مرات ابنى و انا يا بنتى سامحتك و بما انى سامحتك تقوليلى ماما مش طنط و كل يوم جمعه تيجى انت و رامى عندى من الصبح احنا متعودين على كدا كفايه بعد بقا
خديجه و دموعها نزلت و راحت تبوس أيدها و حضنتها بعفويه. انا اسفه يا طنط
حوريه بصدمه بدلتها الحضن و هى مش مستوعبه
حوريه و بعدت شويه. انت عندك كام سنه
خديجه. ١٩ سنه
حوريه بصدمه. يا لهووى دا انت عيله يا بنتى
(خديجه ١٩ سنه ف كليه تجاره ، رامى ٢٦سنه بيشتغل مهندس كهرباء, ادم ٢٩سنه و بيشتغل محامى كبير ف البلد ، چين. ٢٢سنه و خريجه كليه حقوق)
رامى ابتسم. يلا نفطر بقا
راحوا فطروا و بعد شويه حوريه مشيت
خديجه قامت غسلت المواعين و عملت قهوه ل رامى و نسكافيه ليها و راحت عطته القهوه و اخدت النسكافيه و دخلت اوضتها
رامى شرب القهوه و دخل ليها الاوضه
خديجه بخضه. رامى
رامى بغضب. انت غبيه……
عند چين
ادم بحب. چين
چين بخجل. نعم
ادم و بيبوسها. بحبك اوى
چين. و انا كمان بحبك و باب الاوضخ اتفتح فجاه
………
عند نعمه
نعمه. البت چين وحشتنى هى مش هتسال عليا
دخل رحيم و بصوت عالى
رحيم بفرحه. انا قررت اتجواااااااز

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب وانتقام)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى