روايات

رواية صدفه ترجع الماضي الفصل السابع عشر 17 بقلم أنما أحمد

رواية صدفه ترجع الماضي الفصل السابع عشر 17 بقلم أنما أحمد

رواية صدفه ترجع الماضي الجزء السابع عشر

رواية صدفه ترجع الماضي البارت السابع عشر

رواية صدفه ترجع الماضي
رواية صدفه ترجع الماضي

رواية صدفه ترجع الماضي الحلقة السابعة عشر

ميان بقوه .. اه صديق بس
قاسم .. ماشي
الاكل وصل اتغدوا سوا مع حكايات ميان عن حياتها مع ضحى فى السكن وقاسم مستمع ومركز اوى
خلصوا
قاسم.. يلا
ميان بابتسامة.. يلا
قاسم وميان ماشيين بالعربيه
قاسم شاف شيماء خارجه من مطعم هى و شاب راح وقف مره واحده
ميان .. فى اى
قاسم سابها ونزل
شيماء كانت بتركب في العربية
لقت قاسم زق الشاب ومسك أيد اخته وخرجها
قاسم وهو موجه كلامه للشاب .. شكرا انا قادر اوصل اختى
لف وخد شيماء
قاسم بعصبية… اتفضلى يا هانم
شيماء ركبت العربيه بسرعه

 

 

ميان .. بس بس أهدى اى يا قاسم انت بتزعقلها ليه براحه
قاسم.. اخرسي خالص انتى
قاسم.. اى يا شيماء هانم هى العيشه في امريكا أثرت على تربيتك ولا اى والله لو أثرت انا جاهز اعيدهالك
شيماء بخوف .. لا يا قاسم انت فاهم غلط
قاسم بسخريه.. طب فهمينى يا ست شيماء
شيماء.. دا دا دكتورى في الجامعة في امريكا شافنى هنا ف عازمنى على قهوه وبعدين طلب أنه يوصلنى وبس كدا
ميان .. اهه بس كدا
قاسم.. اسكتى يا ميان طيب والهانم متربيه أن تركب فى عربيه واحد غريب ولا دا العادى
وصلوا القصر
قاسم بزعيق …يلا انزلى انا راجع بليل مش عايز المحك واطلعى على اوضتك متخرجيش منها سامعه
شيماء بخوف وعياط .. سامعه سامعه وجريت على جوا
ميان .. هى عملت اى لكل دا كان ممكن تكلمها براحه
قاسم… ميان متدخليش وسابها ونزل ودخل
ميان نزلت وراه
دخلت لقت جومانا قاعده
جومانا.. اى دا من اول خروجه وهو مش طايقك تؤ تؤ صعبتى عليا
ميان كانت في قمة عصبيتها راحت ل جومانا ومسكتها من شعرها وبقت تنزلها وتجيبها
ميان.. انا كيوت اه يا مزه بس لا شرشوحه كمان ف اتلمى يا بت للمك
وزقتها وطلعت
لقت قاسم لابس البدله وخارج
ميان .. أهدى كدا دا كان هيوصلها بس منا كان ليا زمايل
قاسم قاطعها ووطى عليها .. كان ليكى زمايل اه وكانوا بيوصلوكى كمان
ميان .. لا بس هى كان فى مره
قاسم قاطعها تانى نعم يا روح امك انا متأخر لما ارجعلكوا انتوا الاتنين استنوا عليا
وسابها ونزل
ميان .. دا اى دا جيت اكحلها عميتها خالص
الباب خبط
ميان بزهق .. ادخل
ضحى .. مالك فى اى

 

 

ميان حكتلها
ضحى .. دا هرقل طلع بيغير
ميان .. بيغير اى انتى راخرا
ضحى.. لا يا بقرتى هو بيغير عليكى معنى كدا أنه بيحبك يا بقرة روحى
ميان .. بجد بس بلاش اوهام
شيماء خبطت ودخلت
شيماء.. اسفه يا ميان عارفه انى بوظتلك يومك
ميان جابتها قاعدتها جمبيها … لا يا شوشو بس ليه تركبى في عربيته
شيماء.. هحكيلك بس اوعى قاسم يعرف وانتى يا ضحى دا سر بينا
ميان وضحى .. حاضر
شيماء… هو كان مهتم بيا اوى فى فتره السفر بس انا كنت عالطول بفكر ف حسام بس من ساعت ماجيت وهو جه ورايا وطلب ييجى يطلب ايدى من قاسم وبقالى اسبوع بخرج معاه
ميان .. طب ليه مجتيش وقولتى ل قاسم أنه حابب يتقدملك
شيماء.. منا خوفت قاسم صعب اوى يا ميان مش بالسهولة كدا
شيماء قامت .. اسفه اوى يا ميان
ميان .. أنتى اختى وملكيش دعوه انا ههديلك قاسم
شيماء.. تسلميلي
شيماء خرجت
ميان دخلت وبقت تطلع هدوم ليها
ضحى .. على فين كدا
ميان… هروح ل قاسم الشركه
ضحى .. ليه
ميان .. هعمله مفاجاه حلوه
ميان لبست سوت لونه ازرق على جزمه سوده ولمت شعرها ل فوق
راحت ل شيماء
ميان .. بقولك يا شوشو متدينى رقم الدكتور
شيماء.. ليه بقى
ميان .. هو انا هشقطه هاتيه بس هعملك مفاجاه
شيماء.. طيب
ميان خدت الرقم ونزلت

 

 

ماجد .. على فين يا ميان
ميان .. راحه انقذنى من الموت يا جوجو يلا سلام
ماجد .. هبله والله
ميان بتتكلم فى الفون .. بس كدا وانت تقوله أن حبيت اطلب أيدها من حضرتك قبل ما افاتحها في الموضوع وبتمنى أن حضرتك توافق وبس كدا واهم حاجه تحافظ على نفسك عايش
الدكتور .. كله يهون عشان شيماء
ميان .. ايوا كدا
وقفلت
العربيه وقفت
ميان .. هى دى الشركه
السواق .. دا فرع من الفروع
ميان … اممم طيب امشي انت هرجع مع قاسم
ميان دخلت
ميان .. بعد اذنك الاقى فين مكتب قاسم
البنت .. الاسانسير الدور ال 24
ميان .. تمام شكرا
ميان ركبت الاسانسير
وصلت لقت المساعده
ميان .. قاسم جوا
ريا بقرف .. فى معاد
ميان .. لا بس انا
ريا بمقاطعة.. يبقى مفيش دخول اتفضلي برا
ميان بضيق .. اى المعامله دى ياريت تلتزمى حدودك
ريا .. هو انا ناقصه واحده من الشارع جربوعه تيجي تعلى صوتها عليا انا هطلبلك الأمن
الدور كله اتلم والأمن طلع
الامن .. اتفضلى معانا
ميان .. استنى انا جربوعه
ريا .. اه هو اهلك ملحقوش يربوكى ولا معرفوش
ميان ب كسره .. والمن مسكها من دراعها
قاسم فى المكتب
قاسم.. اى الصوت دا وقام فتح المكتب بزعيق فى اى اى الصوت دا
لقى ميان والمن حاطط ايده على دراعها

 

 

قاسم بعصبية وتحذير … نزل ايدك ونزل روعه الامن اللى حاطط ايده على ميان بوكس وقعه فى الارض
ريا .. اسفه جدا يا مستر قاسم بس هى واحده جايه من الشارع عايزه تقابل حضرتك قولت مينفعش راحت زعقتلى وشتمتنى يا فندم
قاسم… هى تزعق براحتها دى تبقي ميان هانم يعنى حرم قاسم البارودى يعنى الشركه كلها تحت امرها ووقت ما تيجى تدخل عالطول سامعييين واياك اعرف ان حد اتكلم معاها نص كلمه هيبقي اخر يوم في عمره
يلا يا ميان مسك أيدها وخدها المكتب

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على :  (رواية صدفه ترجع الماضي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى