روايات

رواية صدفه ترجع الماضي الفصل الثامن عشر 18 بقلم أنما أحمد

رواية صدفه ترجع الماضي الفصل الثامن عشر 18 بقلم أنما أحمد

رواية صدفه ترجع الماضي الجزء الثامن عشر

رواية صدفه ترجع الماضي البارت الثامن عشر

رواية صدفه ترجع الماضي
رواية صدفه ترجع الماضي

رواية صدفه ترجع الماضي الحلقة الثامنة عشر

قاسم بزعيق.. سااااااااااااامعين
قاسم خد ميان ودخل المكتب قاعده على الكنبه
قاسم بجديه .. زعلانه ليه طيب انا ختلك حقك
ميان .. قاسم شكرا اوى
قاسم خدها في حضنه وميان عيطت
ميان هديت شويه.. اااااحم شكرا يا قاسم
قاسم عشان يخفف عنها بغمزه .. ليه طيب دا الموضوع كان عاجبنى
ميان خبطته .. قليل الادب
قاسم.. اى يا مراتى يا حبيبتي مش هتحنى
ميان بمكر وهى بتلعب فى زراير قميصه .. مش انا مراتك حبيبتك
قاسم بتوهان .. اه يا قلبي
ميان .. يبقي تسامح شوشو وانا وتسمع شيماء
قاسم اتغيرت ملامحه.. ميان ابعدى

 

 

قاسم قام وسابها وقعد على المكتب بتاعه
ميان .. طيب خلاص سكت اهه
قاسم… هطلبلك السواق يروحك
ميان ببرود .. تؤ تؤؤؤ انا هستناك ونروح سوا
قاسم.. انا هتأخر
ميان فى نفسها .. لازم استنى الدكتور دا
قاسم… مياااان
ميان .. لا هستناك
قاسم ب شك وببرود .. طيب
قاسم بدأ يشتغل
بعد ووقت
قاسم خد الفون .. ريا هاتى عصير تفاح ل ميان هانم
بعد شويه
ريا دخلت .. اتفضلى يا هانم
قاسم… اعتذرى
ميان فكرت أن هو بيكلمها هى حست بكسره ومسكن شنطتها وكانت هتقوم
قاسم… انتى طرشتى يا زفته اعتذرى
ميان دمعت وقامت
ريا بغل وكره… اسفه يا ميان هانم بعتذر على اللى حصل
ميان .. ع ع ع عادى ولا يهمك خلاص بس ياريت تتعاملى مع الناس بطريقة احسن
قاسم… حبيبتي هى غلطت فيكى وليكى العقاب اللى هتديهولها ونا هنفذه ايا كان
ميان .. لا لا انا مكتفية بعتذرها
قاسم.. برا يا ريا
ريا خرجت
ميان بانزعاج .. قاااسم كلمها حلو ما انت بتكلمنى وتعاملنى غير
قاسم… انتى حاجه تانيه
ميان .. حاجه اى بقى
قاسم… اللى خلتنى سبتك عايشه وف بيتى وانتى بتخدى ورق من مكتبي
وهنا المكتب خبط
قاسم… ادخل

 

 

ريا .. فى واحد برا يا مستر قاسم بيقول أن هو بيكون المشرف على الماجستير بتاع شيماء هانم وعايز حضرتك
قاسم.. دخليه
قاسم… ققعدى هناك مش عايز اى حد يلمحك
ميان فى نفسها… هو مكسوف منى اوى كدا
الدكتور دخل
قاسم رفع عينه وهو بيقول اتفضل بس قطع كلامه
قاسم… لا وبجح وجاى ل مكتبي كمان ولف ورزعه بوكس رسمله خريطه الوطن العربي كلها
ميان جريت … قاسم أهدى
وهنا حسام دخل .. اى اى أهدى يا عم بس أهدى
حسام عرف يخرج الواد بعد مجهود جبار
حسام وهو بينهج … ه ه ه استنى بقي
ميان .. اسمعه يا قاسم الاول
قاسم… قولت اسكتى وارجعى هناك ميان يلاااا
ميان بعصبية.. طيب
حسام فضل يزق قاسم لغاية المكتب
ميان فى سرها .. الحمد لله أنى قولت ل حسام ييجى المكتب لما يعرف أن الدكتور بتاع شيماء ييجى
قاسم بغضب .. خرج الواد دا من هنا
حسام… حاضر حاضر
حسام… انت مين يا عم
الدكتور مش قادر ياخد نفسه .. انا بلال المسئول عن الماجستير بتاع شيماء وابقي صديق ليها كنت جاى ل حضرتك عشان افهمك أن مفيش اى حاجه بينا أنا قابلتها في الطريق و عزمتها على قهوه بس
قاسم… لا يالا شايفنى عيل عشان اصدق ولا انا عارف انك بتكلم اختى وكنت سايباها عشان اعرف الحيوان اللى بتكلمه وكنت براقبها ف خليك دوغرى يا ابن ال***
بلال … لا متغلطش وانا برضو مش لايقه عليا الكدبه دى اصلا بص بقي اختك دى تلزمنى ونا بحبها وهى بتحبنى وهتجوزها وكنت جاى اطلب أيدها منك وانت مسكتنى ضربتنى مردتش ادافع عشان شيماء بس ف هعيدلك تانى مهما كنت يا قاسم بيه انا برضو الدكتور بلال الجبيدى وبطلب ايد اختك منك وبقولك اختك لو متجوزتش غيرى مش هتتجوز
حسام 😯 ميان😳
قاسم سقفله … عجبتني بس اعرف حاجه أنا كلمتى بتمشي على اى حد ولو قولت مفيش جواز يعنى مفيش جواز ولو قولت كدا ل شيماء اللى اسمها جه على لسانك كتير دا هتقول حاضر فاهم يا دكتور وعلى كلامك دا سبنى هشوف هعمل فيك اى
حسام… يلا بكفايا كدا ابقي تعال الشهر الجاى تكون اتصلحت عشان المره الجايه تعرف تستحملها بالكلام اللى قولته دا بس ققولك مع ابتسامه عريضه انا اهه حسام والله يا لا انت عجبتني ونا موافق عليك بس نشوف راي الكبير

 

 

بلال… هعيدها تانى اختك تلزمنى وخرج
حسام… والله الواد دا يا خد اوسكار ويدخل موسوعه جينيس
حسام… فكر يا صاحبي الواد باين عليه بيحب شيماء وهيخلى بالو منها دا غير بقي سفرية ادوارد المهببه دى
ميان .. انت هتسافر
حسام 🤦 .. آسف يا صاحبي نسيت أن هى هنا اشرب لوحدك بقي يلا سلام اه نسيت ققولك انا قررت اتجوز وعايزك تيجى تطلبلى أيدها يلا سلام يا معلم
ميان … انت هتسافر ل ادوارد ومخبي عليا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على :  (رواية صدفه ترجع الماضي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى