روايات

رواية صدفه ترجع الماضي الفصل الحادي عشر 11 بقلم أنما أحمد

رواية صدفه ترجع الماضي الفصل الحادي عشر 11 بقلم أنما أحمد

رواية صدفه ترجع الماضي الجزء الحادي عشر

رواية صدفه ترجع الماضي البارت الحادي عشر

رواية صدفه ترجع الماضي
رواية صدفه ترجع الماضي

رواية صدفه ترجع الماضي الحلقة الحادية عشر

ميان بخوف .. امشي يا ادم بسرعه

ادم .. لا مش هسيبك

ميان .. انا هتصرف امشي بقولك

وهنا سمعو صوت ضرب نار وناس بتحاول تدخل القصر

هنا كان قاسم نزل وميان نزلت في الأرض وادم واقف قدامها وفى ايده السلاح

قاسم جرى ل ميان وخدها في حضنه وبقي يدخلها جوا القصر

شد الكنب والصالون وعمل فرق كدا فى النص وشالها حطها فيه

قاسم.. بس أهدى ومتتحركيش من هنا

وخرج برا و بعد فتره كبيره من صوت طلق النار

دخل قاسم ولقى ميان مغمى عليها في الأرض

شالها بسرعه وطلعها اوضته وفضل يحاول يفوقها لغاية ما فاقت

قاسم ب جمود .. خليكى هنا وخرج من الاوضه راح يطمن على أخته ووالده

ميان .. لا انا لازم اخرج بسرعه من هنا

وقامت وخرجت من الاوضه ونازله بسرعه من على السلم

قاسم.. ميان

ميان وقفت في مكانها

قاسم نزل وهو بيقول.. اي اللى جابك بيتى عايزه اى

ميان لفت ليه وبستهزاء .. عايزه اى يعنى كنت عارف

قاسم ب جمود .. اه كنت عارف بس سايبك ب مذاجى فين الورق اللى اخدتيه من مكتبي

ميان .. دا مش ورقك

قاسم بستهزاء .. اومال بتاع مين

ميان .. بتاع زين

قاسم.. زين انتى تعرفيه منين

ميان بدموع .. انا اخته اخته اللى سابها لوحدها اللى اتبهدلت وهى عندها ١٦سنه عشان مين عشان خاطر صاحبه

قالى ورايا شغل قالى هساعد صاحبي قالى هرجع ومرجعش

كان عالطول يكلمنى ويطمن عليا بس قالى فى اخر مكالمه

Flashback

زين .. حبيبت قلبي اللى وحشانى.

ميان .. وانت كمان يا زينو وحشتنى اوى انا جبت درجات حلوه اوى ها هتيجى امتى بقى ميمونتك عايزاك تيجى عشان تخرجها لان ناديه مش راضيه تخرجنى. (ناديه والدة ادم)

زين .. قريب بس عايزك توعدينى وعد انك مهما حصل تبقى قويه وعايزك بنتى القويه

ميان .. هبقى قويه وانت جنبي

ارجع قريب

زين .. عايزك تعرفى انى بحبك يا احلى عوض عوضنى ربنا بيه بعد وفات اهلنا

ميان .. ونا كمان بحبك بس

وهنا اتقطع الخط

End flashback

ميان .. متصور أن حياتك يودعك عارف احساس أن ملكش حد مش هتلاقى حد يفرح معاك ب نتيجتك أو اعيط ولاقى حد يطبطب عليا أو عيد ميلادك بطفى الشمع لوحدك ومع نفسك

تعرف قد اى فى ناس ضايقتنى ميان بصوت عالى وانهيار.. بس انا ملقتش اللى يحمينى بصريخ ملقتش حد

ميان وهى بتمسح دموعها..عارف انا جايه انتقم انتقم من كل اللى اذوا اخويا وققولك هنتقم ليا على كل دمعه نزلت من عينى

والورق دا كان فى كلام كاتبه ليا وكان مخبيه فوق الاباجوره اللى فى مكتبك

عارف انا كان فاضل يوم وكنت هقتلك اه كنت هقتلك بس هو كتب أن فى واحد اسمه ادوارد هو اللى بيهدده وهو عشان يحميك انت راح الصفقه دى يعنى كان بيحميك انت

اه انا كنت براقبك لغاية ما عرفت انهم هيقتلوك وروحت الشارع دا وانقذتك وبعدين جت الصدف وربنا ساعدنى وخبتطنى بالعربية

ودخلت القصر بس متقلقش انا خت الورق وهمشي عشان اخد حق اخويا وادم كان بيجهزلى ورق سفرى ومتقلقش هنسي كل حاجه وشكرا على استادفتك في بيتك

ميان وهى بتلف عشان تمشي

قاسم.. وانتى مفكره أنى مش باخد حقه انا بخده وقربت اخلص ومش هتخرجى من البيت عشان مش هتيجي فى الاخر وتبوظيلى خططى

هتفضلى هنا

ميان .. وانت هتمشي كلامك عليا مش انا

قاسم.. لا امشي كلامى عليكى انا قاسم دا غير بقى انى ابقى جوزك

ميان .. انت صدقت ولا اي

قاسم.. لا يزن كان وكيلك وكتب كتابك وانتى عندك ١٦

ميان بصدمه .. دا جواز قاصر يعنى مش قانونى

قاسم.. بس شرعى واظن لو بتحبيه اوى كدا تخليه قانونى وتقعدى ونا هعرف اخد حقه

ميان بتفكير.. طيب هقعد بس بشروط

قاسم..مش انا اللى يتشرط عليا هقول أن هى طلبات قولى

ميان .. واحد انت مش جوزى

اه هكمل ونكتب عشان يزن لاكن اكتر من كدا لا

تانى حاجة أى حاجة هتمشي فيها عشان تاخد حق اخويا انا هبقى معاك

قاسم.. موافق بس التانى لا

ميان .. يبقى همشي

قاسم.. انتى عارفه أن انا ققدر ققعدك بس ماشي بس متتحركيش من جمبي نهائى

اه حابه أوضح أن الأم اللى كانت فى أول البارت بتكون ام ادم وهى اللى خلت بالها من ميان بس ميان بعدت عنهم في الثانوى

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على :  (رواية صدفه ترجع الماضي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى