Uncategorized

رواية حب وجنون الحلقة الثامنة 8 بقلم ياسمين جمال

 رواية حب وجنون الحلقة الثامنة 8 بقلم ياسمين جمال

رواية حب وجنون الحلقة الثامنة 8 بقلم ياسمين جمال

رواية حب وجنون الحلقة الثامنة 8 بقلم ياسمين جمال

فى غرفة روما وغيد 
كادت روما ان تسقط ولكن غيد امسكها من وسطها وأصبحت أنفاسه تلفح وجهها 
روما ????????????:لو سمحت سيبنى 
غيد وهو يمسح دموعها :انا اسف انا اتعصبت وقدامهم المفروض تسمعى كلامى وانا قلتلك من الأول 
روما :????????????????????????  
غيد :ساكته ليه طب مش هسيبك غير لما تسامحينى  
روما:ع شرط 
غيد :مش كل مرة بشروط يروما 
روما :????????   براحتك 
غيد :وهو يقترب من وجهها أكثر وانا فرحان كده 
روما وهى ترجف من قربه :خلاص سامحتك 
غيد ايوه كده واعدلها فى وقفتها وهو مازال ممسك بوسطها ويضمها إليه روما بأرتباك :غييييد سبينى والا
غيد :وهو يقترب من شفتيها :وألا ايه هاه 
تسمرت روما من قربه الشديد منها وكاد يقترب أكثر حتى دخلت ليلى ف هذا المشهد 
ليلى:ااانا اسفة وكادت تخرج ولكن غيد ابتعد عن روما  لا تعالى مالك مرتبكة ليه  
ليلى :اصل انت وروما 
غيد :دايما بتشكى فيا صح دانا كنت بهف فى عنيها دخلت فيها حاجة 
ليلى :معلش ابقى حوشها  بعد متقفل الباب 
غيد :يبت اتلمى كنت عايزة ايه 
ليلى :كنت عايزة بجامه من روما عشان انام 
اعتطها روما البجامه ونزلت ليلى 
وأحضر زياد لغيد بجامه 
واخذ شاور هو وروما  خرج غيد وجد روما تجلس ع السرير  غيد :منمتيش ليه يروما 
روما :انت هتنام فين 
غيد:ع السرير 
روما:نععم وانا انام فين بس دى اوضتى و
غيد :انا جوزك ووعدتك انى مش هقربلك الا لما تكونى مستعدة  
روما :???????????????????????????????? 
غيد :نامى يروما  وجدها مازالت جالسه جاء يقترب من السرير لينام لاحظ خوفها تعصب غيد بداخله انها لا تثق به اخذ غيد المخدة  وذهب إللى الكنبه  التى توجد ف الغرفة ونام غيد حزين وكذالك روما ندمت ع ما فعلت 
وانقضى الليل ليأتي الصباح 
فى الصباح ف غرفة ليلى تسمع صوت طرق الباب اتفضل 
زياد يفتح الباب:الجميل صحى 
ليلى:ايوه 
زياد :وكمان لابسه عشان الكليه  طب ماما بتقولك روحى حضرى معاها الفطار وكل حاجه تقولك عليها تقولى حاضر ماشى موافقه هه
ليلى :حاضر 
………..
فى غرفة روما وغيد 
غيد وهو يخرج من الحمام وهو يلبس الروب بتاع الحمام (طبعا عرفينه )   وينشف شعره 
غيد :يرومتى اصحى بقى الساعة ٨ والكليه 
روما :حاضر يزيزوا شويه صغننه واصحى     ضحك غيد على طفولتها   وهو يقترب ويملس ع شعرها  روما اصحى انا مش زياد روما خلاص بكلب البرك ياأسر  
غيد :بس انا مش اسر 
روما وهى تفتح وجهها للتفاجأ  بغيد امامها    وكادت تصرخ ولكن غيد وضع يده ع فمها مانعا  صوت الصراخ  غيد :::روما انا جوزك أهدى هدأت روما وعندما اعتدلت ف جلستها روما  :????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????
غيد :بتضحكى ع ايه 
روما :أشارت إلى الروب بتاعها ???????????????????????????????????????????????? الصراحة لايق عليك ????????
غيد بقى كدا وأخذوا يجروا ورا بعضهم فى الغرفه وكادت روما ان تقع ليمسكها مره اخرى 
غيد :بقيتى ف ايدى يقطتى 
روما :خلاص غيودى اسفه 
غيد :بتعرفى تثبتينى وقلبى الغلبان ده اه منه مش ناوى تحن يجميل    روما:???? 
غيد :حبيبى بيتكسف يناس 
نزل غيد وروما إلى الأسفل وجلس الجميع ع الفطار 
وقضوا وقت جميل أثناء فطارهم لا تفضى من معاكسات غيد لروما وزياد لليلى  واثناء الفطار 
حسن :متنسوش عمكم سامى جاى النهاردة  تعالوا بدرى 
اومأ الجميع له بالموافقه وبعد الانتهاء قاموا متجهين إلى القراش ليستقلوا عربياتهم ليذهبوا  الجامعة 
غيد يلا يروما انتى وليلى 
زياد : حيلك حيلك   قال تعالى يروما ويليلى طب سبلى واحدة 
غيد :مالك ياض متلم نفسك  دى مراتى ودى اختى 
زياد :ودى اختى قبل متكون مراتك وكمان توأمى ودى خطيبتى وقريبا زوجتى 
غيد :لسه يبابا لسه يلا امشى من هنا ياض 
روما :طب منروح احنا الأربعة مع بعض 
تكلم زياد مسرعا : اه فكره حلوة اركبى بروما جمب زوجك حبيبك وانا اقعد ورا وخلاص ????????
غيد :والله هعمل جنايه النهاردة وانت اقعد قدام وهما ورا وذهب ليفتح الباب لروما ومال عليها فكرة حلوة بس مش كل يوم نظرت له روما بنظرة انتصار وجلست بالخلف 
وذهبوا جميعا إلى الجامعة
…….
مجهول ١ :حسام  اتقبض عليه يبوص 
مجهول ٢:ازاى امتى حصل كده وليه 
مجهول ١ :امس يبوص غيد اتجوز روما وخدوا الفيديوهات منه ف المستشفى بالشير واثبتوا عليهم التهمة 
مجهول ٢:انا كنت عارف ان غيد مش سهل هو وعيله السيوفى قلتله اتجوزها ف وقتها قالى لا ومسمعش الكلام خليه يستاهل 
مجهول ١ :يعنى مش هتساعدوا 
مجهول ٢ :لا اكيد هساعدوا بس مش دلوقت لما يتأدب عشان يسمع الكلام تانى مره 
مجهول ١:بس 
مجهول ٢:خلاص سلام دلوقت
……….
فله الهوارى 
تدخل سناء ع على اوضه المكتب 
لتجده ارتبك عندما رأاها وانهى الموبايل بسرعة 
سناء :مالك يعلى ف حاجة 
على :لا مفيش ومين قالك تدخلى ميت مرة اقولك لما اكون ف المكتب محدش يدخل من غير استأذان 
سناء :انا جيت اقولك الجواب ده جالك 
على :ماشى هتيه          
يتبع..
لقراءة الحلقة التاسعة : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشق ياسين للكاتبة سمسمة سيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى