Uncategorized

نوفيلا أحببت متشردة الفصل السابع 7 بقلم نادرة ضياء

 نوفيلا أحببت متشردة الفصل السابع 7 بقلم نادرة ضياء

نوفيلا أحببت متشردة الفصل السابع 7 بقلم نادرة ضياء

نوفيلا أحببت متشردة الفصل السابع 7 بقلم نادرة ضياء

جلست حور مكانها بصدمه كبيرة ما هذا فهى كمية صدمات لم تتوقعها ولكن لا هى ليست بانثى ضعيفه 
فلتريه كيف ان كيدهن عظيم ✒️✒️
ام فى الاسفل نزل آدم وجد اباه وامه اما ايات فصعدت الى الاعلى كى تنام 
مدحت :رايح فين
آدم:بعد اذنك ي بابا سبنى دلوقتى
مدحت وقد تفهم :ماشى بس جهز نفسك بكرا الحفله متنساش عمك عاملها على شرفك انت ومراتك ومينفعش عشان مشكله تافهه زى دى نلغيها
آدم:اللى تشوفه ي بابا
ثم خرج من الفيلا كلهاااا 
جاء الصباح على الجميع 
فكانت حور نائمه على الارض
قامت على خبط على الباب 
ذهبت تفتح 
الأم: صباح الخير ي حبيبتي 
حور : صباح الخير ي ماما 
الام :انا طلعت عشان اطيب خاطرك اصل آدم بيحبك وغيور عليكى معلش هو حتى من زعله مجاش من امبارح عربيته مش موجوده
حور بابتسامة سخريه لم تلاحظها حماتها : عادى ي ماما محصلش حاجه
الام:ماشى ي حبيبتي اجهزى على الساعة 5كدا فى حفله على شرفك انتى وآدم
حور باستفسار:مين اللى عاملها وفين ي ماما
الام:حاتم اللى عاملها ومينفعش ترفضى
عشان شكل آدم ومدحت
حور باستلام:حاضر يا ماما 
نزلت الام ودخلت حور اخدت دوش وخرجت وجدت ان آدم مازال فى الخارج تافات
حور فى نفسها:وانا مالى انا يقول عليا دا كله ماااااااشى
????????????????????????????????????????????????????????
مجهول 1:اى ي سيادة المقدم انت نسيت شغلك ولا اى
مجهول 2:لا العفو يا فندم 
بس اكيد حضرتك عارف صعوبه الموقف لازم ادرسهم كويس عشان يبقى معانا دليل واحنا بتكلم
مجهول 1:ادينى صابر بس طبعا انت عارف ان لو انا صبرت اللى فى المكافحة مش هيسكوتوا
مجهول 2:لا اطمن ي فندم هى شكلها خلاص انا جيت عشان اعمل حاجه وشكلها قربت تنتهى 
مجهول 1:تمام ربنا معاك يا وحش 
مجهول 2:تسلم يا باشا مع السلامه
مجهول 1:مع السلامه بس خد بالك ميغركش انهم يبانوا كدا عادى خاف منهم
مجهول 2:سيبها على الله
وقفلوااا مع بعض
اما عند اده فظل يلف طول الليل بالسياره هو يفكر فى الذى حدث حتى اذن الفجر فنان العربيه غصب عنه فلق على رنة الفون ووجده
احمد بغيظ:طبعااااا الاستاذ ولا على باله مانت عريس بقا انت تسهر وتدلع ونا يطلع عين امى
جاسر بقرف:بس انا كدا عارفة دى عين مين اللى قرة علينا
احمد:عين اى وبتاع اى
جاسر:عين قرة علينا لحد اما اتخانقت انا ومراتى وسبتلها البيت ونمت فى العربية
احمد بصدمه:نعم نايم فى الشارع
جاسر:اه ي خويا اتهد بقااااااا
احمد:طب تعالى غير وافطر معايا ونمشى مع بعض
جاسر :يبقى احسن برضوا
ذهب الى احمد واخذ دوش ولبس من عند احمد ملابس
ثم ذهبوا الى العمل واكملوا يومهم عادى جدا
اما عند حور كانت تجلس والغيظ ياكلها من كلام آدم وبكل برود تركها وذهب 
خرجت تتمشى فى الحديقه 
ثم قدمها قادتها الى الحديقه الخلفيه فسمعت صوت بعيد بدئت فى التقرب من هذا الصوت 
واتصدمت من ما سمعت 
فذهبت مسرعه الى الفيلا مره اخرى وهى تنوى ان تفعل شئ
كانت تمشى بسرعه كبيره حتى اصتدمت بحاتم عم آدم
حاتم بقرف:مش تاخدى بالك ي بت انتى ????
حور بحاجب مرفوع:متتكلم عدل ي عم انت
حاتم:عم!!!! والله اسلوبك دا ميظهرش انك واحده كنتى عايشه فى ايطاليا دا يدل على واحد جايه من الشارع
ارتبكت حور بشده:ااا ايه انت اى اللى ب بتقوله دااا 
حاتم بشك:مالك مش على بعضك ليه
حور وهى تمشى :هاا لا ابدا مفيش عن اذنك
حاتم بشك اكبر:ماشى هنشوف مع السلامه ي حلوه
حور بعد ما اختفت من امامه:اه ي ابن التنحه قلبى كان هيقف
وذهبت كى تحضر نفسهاااا 
اخذت دوش وخرجت ذهبت الى الخزانه 
حور:مممممم هلبس اى بقااااا 
بقت حور تبدل فى الفساتين هى لا تهتم بهذه الاشياء ولكن هى تريد ان تكون ذات جمال صاااارخ كى تغيظ ذالك الآدم
واخيررررا وجدت ضالتها
ارتدت الفستان والحجاب وحطت ميك اب كاااامل ولبست شوز بكعب عالى جدا
فكانت ترتدى فستان احمر كات سواريه وجاكت وسط من نفس اللون وكان ببروچ من عند الصدر حتى يقفله وكانت ترتدى طرحه سمرااا وشوز اسمر وكروس سواريه اسود وكانت رسمه عيونها بالكحل فاظهرت جمال عيونها الزرقاء وروچ احمر فاقع جدا وارتدت طقم ذهب ابيض كانت حماتها أعطته لها كهديه (فكان عباره عن خاتم على شكل جوهره  وسلسال وانسيال مع بياض يدايها فكانت حقا فاتنه ولكن ينقص شئ واحد وهو السوسته فالفستان بسسته اى نعم يوجد جاكت فوقه ولكن هى لا تضمن الظروف فرنت على ايات تاتى لها 
وكان يشغل بالها الان الساعه5الا ربع ولم يأتى آدم بعد لمااااذا؟؟
فتح الباب فقالت حور بصوت مرتفع تعالى ي يويو معلش يا روحى عطلتك بس اخوكى جايب لبس شبه فيها اى لو كان الفستان منغير سوسته 
لم ترد عليها ولكن سمعت صوت خطوات فعرفت انها 
انزلت الجاكت قليلا حتى وضح ضهرها والسوسته المفتوحه 
اقفلى يموزتى
لايوجد رد ولا اى شئ 
فالتفتت اى يبت انتى اتخرست……..
ما هذا انه هو كان ياكلها بعينه 
رفعت الجاكت بسرعه شديده 
وجائت كى تذهب ولكن اوقفها كلام آدم
آدم ببرود:ايات قابلتنى على السلم وبتقولك معلش مش هتعرف تتطلعلك لانها لسه ملبستش 
حور بوجهه متهجم:مااشى
آدم بمراوغه: عاوزه مساعده
لم ترد عليه
لاحظ آدم الام وجهها ما هذا والفستان الذى ترتديه كان يجعلها كعارضة الازياء لا والف لا لن تخرج كهذا ابدا فهو بالتاكيد اذا خرجت هكذا سوف يقلع عين من ينظر اليها او يقتله لا محال 
آدم بنرفزه:اى اللى انتى لابساه دا واللى انتى حطاه فى وشك دا حد قالك اننا رايحين كباريه 
حور ببرود:ملكش دعوه 
امسكها آدم من درعها وقربه منه :مفيش حاجه اسمها مليش دعوه انتى مراتى وكل حاجه فيكى ملكى انا والفستان اللى مقسم كل تفاصيل جسمك دا يتقلع والزفت اللى على وشك دا يتشال حد قالك انى مركبهم 
حور بعصبية:ملكش دعوه بيا واعمل اللى عاوزاه والجواز اللى بتقول عليه دا على الورق بس متنساش وكمان متنساش اللى قولته امبارح وخلى فى علمك بعد الحفله هنطلق ومش عاوزه اشوف وشك تااانى ماااااشى 
آدم: صوتك ميعلاش عليا ثم اكمل بنرفزه ومتجبيش سيرة الزفت الطلاق تانى ومش هطلقك انسى 
حور بضحكة سخريه:هههههههه والله مش كنت امبارح وسخه وبشاغل ابن عمك عشان اكسب وكنت من الشارع واخرى ليله على السرير 
انت عندك حق سبنى بقا أظبط نفسى وابعد عنى 
آدم:حور اللى قولته امبارح كان وقت نرفزه روحى غيرى الزفت دا
حور بعناد:لا مش متزفته وقلتك ملكش دعوه بيا انت فاهم اعمل اللى عاوزه 
آدم واقترب منها:صدقينى العناد دا هيجى على دماغك لاخر مره بقولك غيرى 
حور بعناد اكبر:ونا برضوا لاخر مره بقولك مش هغير ومتنساش نفسك وتعمل فيها جوزى احنا يدوبك متجوزين على الورق وبعد الحفله هنطلق 
آدم :ماااااشى انتى اللى جبتيه لنفسك شدها من وسطها فارتطمت فى صدره 
حور وهى تبعده:ابعد عنى ي آدم ومش هبدل الفستان وهنطل……….
قبلهاا بعنف كأنه يعاقبها على الذى تفوهت به وهو يحصر خصرها بيده وتاره بحنان كأنه يعتزر عن ما بدر منه وظل هكذا لا يعلموا الوقت بعد آدم عنها بعد ما احس بها تبعده بعنف شديد
بعد عنها واسند جبينه على جبينها 
لم يتكلموا ولكن كانت اصوات انفاسهم عاليه جدا كانوا ينهجوا بشدة 
حور بعد ما اخذت نفسها بعدته عنها بعنف 
آدم لسه هيتكلم :حور انا…..
ضربته حور بالقلم فقد حضركل الكلام الذى قاله وكمان ضربه لهاااا فى ذهنها
حور بزعيق :انت انسان شهوانى وزباله ايدك دى متلمسنيش تانى 
آدم بوجهه محمر وعروق بارزه مسكها من عنقها وهو يخنقها :انتى بتمدى ايدك عليا ي شورعيه يازباله 
انا اللى غلطت لما نضفتك مش عاوزانى امد ايدي عليكى ليه 
كل هذا وهو يخنقها وهى تقاوم 
اكمل آدم:اى لتكونى مش بنت وخايفه اكتشف دا ثم ترك عنقها ومسك وجهها وهمس بفحيح انتى بت ولا لا اصل مش واثق واحده شوارعيه زيك لا عندها ام ولا اب اكيد هتبيع جسمها لليبيع اكتر 
حور بخنقه:ابعد ي حيوان انا اشرف منك
ضربها آدم بعنف حتى كادت تسقط على الارض:ولكن امسكها ثانياً:انا حيوان انا فعلا حيوان انى دخلتك بيتى وحبيتك انا هوريكى الحيوان الشهوانى
اتصدمت حور من الذى سمعته فهو قال انه يحبهااا ولكن كيف يحبها ويهينها ويضربها فى نفس الوقت
فاقت عندما رماها آدم على السرير وبدء فى نزع حجابها 
حور بصريخ:ابعد اى اللى بتعمله دا ابعد ى آدم
آدم وهو الغضب عما قلبه:هتاكد بنفسى انك بنت ولا لا  وفى نفس الوقت هعرفك ازاى تقولى عليا حيوان وشهوانى 
ثم نزع من عليها الجاكت 
حور وهى تدارى جسدها يد واليد الآخرى تبعده عنها 
انت فعلا حيوان ومش راجل انت لو راجل مكنتش استقويت عليا 
آدم وقد نرفزه كلامهااا هل تقول عليه مش راجل هو الذى يهابه الجميع هو حلم كل فتاه تاتى تلك الشوارعيه وتقول عليه مش راجل 
ضربها آدم مره واثنان وثلاثه وهى تصوت 
ثم مسك حمالة فستانها الذى كان فى الأصل سوستته مفتوحه فنزله بعنف حتى بانت ملابسها الداخليه الفوقيه 
وبدء فى تقبيل رقبتها بعنف شديد 
وكانت حور تصرخ بشده 
حتى سمع والد ووالدة آدم وطلعوا جرى وظلوا يخبطوا على الباب فاتجه آدم الى الباب واغلقه بالمفتاح ورجع لها مره اخرى فكانت تحاول ان تقوم 
امسكها من شعرها
فى اى مضايقه ليه بثبتلك انى راجل 
حور بغل: فعلا انت مش راجل واللى بتحاول تعمله دا ميثبتش انك راجل ابدا 
كان يهم ان يرفع يده ويضربها 
امسكت يدها بقوه ولوتها حتى انها ووجدت صعوبه في هذا لانه اطول منها بكثير ثم ضربتها فى ركبته من الخلف فوقع اثر الخبطه
وضربته ضربه معينه فى رقبته فاحس بعدم القدره على تحريك جسده 
حور بقوه امام وجهه اكبر غلط اللى انت عاملته دا وانا هعرف هندمك ازاى ثم تركته وذهبت الى الحمام
عندما احست ان اثر الشلل المؤقت انتهى 
نظر آدم بصدمه :فمستحيل ان تكون شخص عادى فهذه الحركه يعلمها جيدا فهو تدرب عليها كثيرا في كلية الشرطه 
نعم فآدم خريج شرطه ولكن ترك العمل بعد عام ونصف بسبب سنعرفه بعدين 
فاق على خبط شديد على الباب 
فذهب لكى يفتح الباب
والد آدم:فى اى ي آدم حور بتصوت ليه وانت صوتك عالى 
آدم :مفيش ي بابا مشكله بسيطه وخلصت عن اذنكوا هسبقوا انا
الام:طب مش هتغير
آدم:لا كدا حلو
فكان يرتدى بذله سمراء وقميص ابيض وفتح اول زرارين من القميص وساعه ماركه عاليه ودخل الى غرفه اضافيه له سرح شعره الحرير ثم ذهب 
اما عند حور كانت مصدومه افى نفس اللحظه التى يعترف فيها بحبه يسوى فيها هكذا
????????????????????????????????????????????????????
وحدوا الله واستغفروا ♥️
اما فى الحفله كانت الاجواء على مايرام فذهب مدحت وزوجته الى الحفله 
وآدم ايضا ذهب الى الحفله وكان اى شخص يسأل على حور يقول انها مرضت فجاه
حاتم :فين مراتك ي آدم الحفله دى علشانكم 
آدم ببرود:تعبت شويه وبعدين انا مش عارف حضرتك اصريت الحفله تكون فى فيلتك ليه 
حاتم بتوتر:اااا ا عادى يعنى مش احنا وانتوا واحد مش كدا
آدم بلامبالا:ممممم كدا 
وتركه وذهب بعد ان استاذن منه ووقف مع رجال الاعمال
اما عند ايات جائت لتذهب فلم تجد احد فسالت الخادمه قالت لها ام الهانم والبيه مشيوا وآدم بيه مشى 
آيات بتأفأف: احيه انا همشى لوحدى ماااشى هروح بعربيتى 
وخرجت من الفيلا واخرجت العربيه من الجراج
ولكن فجاه ………….
????????????????????????????????????????????????????
مجهول 1:انت مروحتش الحفله
مجهول 2:لا هتاخر شويه 
مجهول 1:مال صوتك
مجهول 2:لا ي فندم مفيش حاجه 
مجهول 1:تمام ربنا معاك
خلى بالك الهجوم هيبدء بعد نص ساعه بالظبط
مجهول 2:خليها على الله ي فندم
ثم اغلقوا مع بعض
????????????????????????????????????????????????
عند آيات :كانت هتخرج من باب الفيلا ولكن وقفت امامها سياره 
وخرج منها احمد 
احمد :تعالى اركبى
آيات بخجل:لا شكرا
احمد ؛على فكره آدم هو اللى قالى يلا تعالى
ركبت معه آيات 
فى السيارة
احمد:مش بتردى على المسداج ليه اللى ببعتها 
آيات بتهرب:مش بشوفها
احمد:لا والله وبالنسبه للاستورى اللى بتنزل دى وعلى طول فاتحه اكيد بتشوفى انى ببعتلك
ثم اكمل بحب وهو يقف ف المكان قريب جدا بين فيلا مدحت الحديدى وحاتم شارع 
آيات انا بحبك ليه بتتهربى منى انا طلبتك من اخوكى اكتر من مره
آيات بسخريه :تقدر تقولى موافقش ليه 
سكت يعنى اقولك انا شايفك كل يوم مع واحده شكل وبالكلام بتحبنى وعاوز تجوزنى انسى ي احمد انا مش زيهم ولا حتى هوافق لمجرد انك عاوز واحده خام وسبته ونزلت من السياره واتجهت الى حديقة الفيلا الموجود بها الحفله
كانت الحفله شغاله تمام وكانوا لا يشعروا بقوات الشرطه التى احاطة المكان بأكمله 
وفجاه ????????????????????????????????????
يتبع …..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية فوزية القوية للكاتبة اسراء ابراهيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى