روايات

رواية أحببت مافيا الفصل الأول 1 بقلم هايدي سيف

رواية أحببت مافيا الفصل الأول 1 بقلم هايدي سيف

رواية أحببت مافيا الجزء الأول

رواية أحببت مافيا البارت الأول

رواية أحببت مافيا الحلقة الأولى

فى إحدى القصور الفخمه كان رجل كبير فى الخمسينات من عمره لكن بكامل قواه والجمود وامامه رجل فى الثلاثين من عمره
جالسون فى حديقه كبيره وخلفه قصر كبير يحيطه الرجال وضع رجل على رجل وينظر الى الرجل الذى يجلس امام لا يتطلع فيه يمسك قلم اسود انيق منفرد الطراز منحوط بأسم زخرافى يحركه يمينا ويسارا وكان بفرده لا احد معه
قال
: Ich gebe dir eine Chance, Albert, deinen Fehler zu korrigieren, diese Papiere zu unterschreiben, und es ist vorbei
سوف اعطيك فرصه ” ديريكس” حتى تصلح خطأك .. ووقع على هذه الاوراق وينتهى الامر
امسك ديريكس الاوراق واوقعها على الارض وضع قدميه فوقها ويدهسها بضيق ثم اعتدل وضع قدمه فوق الاخرى نظره له الرجل بهدوء ولم يتعصب قال ببرود
: Du hast mir viel Schaden zugefügt, mich zu bücken und die Papiere vom Boden aufzuheben und sie auf den Boden zu legen, du weißt, was ich tun kann لقد تسببت لى فى خساره كبيره، لتنحنى وتاخذ الاوراق من على الارض وتوقع عليها فانت تعلم ما يمكننى فعله
قال ديريكس بغضب : Baby, du drohst mir mit Wut, verschwinde hier, Casper, damit ich dir keine Kiste schickeاتهددنى ايها الطفل ..اخرج من هنا ” كاسبر ” حتى لا ارسلك فى صندوق وفاتك
نظر له كاسبر فى ثبات اقترب منه فاخرج الرجال اسلحتهم يصوبون نحوهه لكنه لم يتاثر ولم يرجف له جغن كان ينظر لديريكس فى عينه ثم قال
: Auf Wiedersehen الى اللقاء
ابتعد وقف بمجود ثم ذهب ، فتح له الرجال البوابه وخرج من الحديقه الكبيره بينما ديريكس جالس ومشتعل غضبا من محادثه كاسبر له
وقف وذهب تجاهه قصر الضخم الفاخر تبعه رجاله لكن قبل ان يدخل حدث انفجار كبير هزت الارض من تحتهم وقع ديريكس على الارض ورجاله مرتعبين ، نظر للخلف ووعيناه متسعه من الصدمه لقصره مشتعل والنيران تحوم من كل مكان وتصل الى الحديقه وقف نظر الى قصره فى صدمه
سمع كاسبر الانفجار وعلى ملامحه الجمود كان يمسك قلمه ويضغط عليه بدون ان يلتفت للخلف ، رن هاتفه رد دون ان يرى من ، فهو يعلم المتصل وتحدث ببرود مانعا اياه الكلام
:Ich hätte den Palast in die Luft sprengen können, während Sie darin waren, und Sie und Ihre Männer töten können, die arrogant waren und mir Waffen ins Gesicht erhoben haben. كان بإمكانى ان افجر القصر وانت بداخله وأفتك بك انت ورجالك الذى تطاولو ورفعو السلاح فى وجهى
كان متعرق وغاضب كثيرا جائه صوت : Das Papier, das Sie geworfen haben, er hat sich davor verbeugt und es unterschrieben الورقه التى قمت برميها انحنى لها ووقع
: Verdammt, du willst, dass ich unterschreibe, nach dem, was ich getan habe ايها اللعين تريدينى ان اوقع بعد ما فعلته
: Ich denke, dein Leben ist dir egal, es ist passiert, bevor du in den Himmel aufgestiegen bist, es gab immer noch eine Explosion, die nicht passiert ist اظنك لا تكترث لحياتك ، وقع قبل ان تنتقل الى السماء مزال هناك انفجار لم يحدث
ارتعب ديريكس ونظر حوله بصدمه ولم يضيع وقت ركض سريعا وقع من تلعثه وعدم انتباهه لكن اعتظل على الفور وزحف اخذ الورقه ، لكن توقف وتحسس جسده ثم نظره لرجاله صاح بعم
:Stift, gib mir einen Stift, ihr Bastarde قلما ، اعطونى قلما يا اوغاد
اسرع الرجال واخرجو قلم واعطوه لسيدهم انتشله بسرعه من يده وامر احدهم بالركوع واستند عليه ووقع خشيه ان يموت ، فهو قد استهان بكاسبر ويعلم ما يمكنه ان يفعله به لكن لم يعتقد ان ولدا سيجعله خاضعا له ، هذا ما لا تعبث معه
***
فى جامعه هومبولت جامعه طب فى المانيا كان شباب وبنات يجلسون على السلم امام باب الجامعه يتحدثون ويضحكون ينظرون الى فتاه تجلس ترتدى كاب اسود وكمامه وجاكت اسود وبنطاى جينز واسع منعزله عن الجميع ويلقون انظار عليها وهى لا تعير اهتمام ، اشاره فتاه عليها قالت يصوت منخفض لرفقتها
: Es ist in der Liner-Phase, sie sind die Undercover-Kriminellen انها فى المرحله الاخيره هنا لكن ولا مره رأينا وجهها تشبه المجرمين المتخفيون
قال شاب بمزاح : Sieht verschwommen aus, das ist mein Typ تبدو غامضه ، انها نوعى المفضل
قالت فتاه : Er arbeitet hart, ist erfolgreich und erhält ständig Ratschläge, also achtet er nicht auf dich انها مجتهده تحصل على درجات نهائيه دائما لاكن ينتبانى شعور مريب تجاها
قال شاب : Sie wird immer wieder von anderen und hasserfüllten Worten gemobbt, aber das kümmert sie nicht und zeigt kein Gefühl von Wut دئما تتعرض للتنمر من الاخرين وكلام بغيض لكنها لا تهتم وتكون بحالها بمفردها ، لم ارى لها صديقا منذ السنين الفائته
صمتو عندما وجدوها تقفل الكتاب التى كانت تقراه وتنظر له بتمعن ، ثم وقفت حملت حقيبتها الظهريه بزراع واحد وذهبت فلقد سمعت كلامهم عنها واختنقت منهم لذلك غادت
توقفت عند رؤيه شباين يحوطون بفتاه ، كانت الفتاه تخفض انظارها ومنكشمه على نفسها ويتلموسها ورات انها غير راضيه ويظهر على وجها علامات الضيق ، نظرت الفتاه لها رات فى عينها الانكسار وكانها تطلب منها مساعدتها ، نظر الشبان على ماذا تنظر والتقو بهذه الفتاه المجهوله الهويه توقفو ونظرو لها بمعنى ان تذهب ، لم تهتم بنظراتهم نظرت امامها وأعدلت حقيبتها ظهرها وذهبت
قال الشاب للفتاه : Sei nicht der Mann, der dich liebt السنا من النوع الذى يروق لك
كانت الفتاه خائفه صامته لا تتتحدث
قال الاخر : Lächeln Sie, bis niemand sagen kann, dass wir Sie ohne Ihre Zustimmung ansprechenابتسمى حتى لا يشعر احد اننا نقترب منكى بغير موافقك
لم يكمل كلامه حتى تلقى ركله ابعدته عن الفتاه واوقعته ، نظر الجميع لشاب بصدمه رفعو انظارهم وصدمو عندما وجدو ” افيلا ” كانت واقف نظر الشاب الى رفيقه ثم نظر اليها بغضب ، ذهب اليها ورفع يديه وعلى وشك ضربها لكنها امسكت زراعه اقفته ثم لكمته بقوه هو الاخر
نظرو جميع الطلاب لها وقامو كل منهم برفع هاتفه ليصورون هذا الحدث ، امسكت افيلا يد الفتاه واوقفتها خلفها ، اعتدل الشابان وهم يشتعلون غضبا اقتربو منها امسك شاب زراعيها حاولت الافلات لكن وجدت الاخر يقف امامها ويجمع قبضته ولكنها لكنها انحنت ولم تصيبها ثم ركلته من الامام فابتعد عنها ، سحبت زراعيها من الخلف وضربته بالحقيبه بقوه وقع الكاب الاسود من على راسها التى كانت ترتديه وكانت الكمامه قطعت وانزاحت من على وجها ، كانت صاحبه عيون علسيه وشعر بني اللون ، كان الجميع يتطلعون اليها وفى ايديهم هواتفهم فهذه المره الاولى التى يكشف وجهها ويتعرفون عليها ، اقترب الشاب منها من الخلف وركلها بقوه ازقعها على الارض ثم اقترب وركلها بقوه فى معدتها فتألمت بشده كان سيركل الاخره لكنها ركلته فى ساقه اوقعته اعتدلت ووقغت وجدت الاخر اعتدل لم تمهله اكثر حتى قفزت وركلته بقوه فى رقبته اطرحته ارضا ، نظر الاخر اليها بخوف اقتربت افيلا منه ولكمته مره اخرى لكنه تفادى لكمتها وسرعان ما تلقى ضرب فى صدره اوقعته هو الاخر ولم يقدرو على الوقوف ، اقتربت منهما جلست على قدميها قالت
: Wenn ein Mädchen nicht will, bedeutet das, dass sie nicht will عندما تكون الفتاه لا تريد هذا يعنى انها لا تريد
وقفت اعدلت ملابسها وجاكتها عليها نظرت وجدت جميع من فى الجامعه متجمعون ويحملون هواتفهم ويصورونها ، اسرعت اخذت الكاب وضعته على راسها انزلته للأسفل تخفى نفسها ، امسكت حقيبتها وذهبت مبتعظه عن انظارهم وتحاول الا تتطلع لاى أحد
***
كانت افيلا تجلس امام شرطى فى المخفر كان ينظر لها ولصمتها
: Weißt du, was deine Strafe ist? اتعلمين مدى عقوبتك
قالت افيلا : Bekannt اعلم
قال الشرطى : Würdest du dich nicht um deine Familie kümmern, wenn sie wüssten, dass du Shabeen grundlos angegriffen hast?الا تهتمى بعائلتك ان علمو انكى اعتديتى على شباين بدون سبب فى الجامعه ، جئتى لتتعلمى لا لتكونى مجرمه
قالت افيلا : Ich habe keine Familie, also muss ich mich um nichts kümmern ليس لدى عائله لذلك لا يوجد ما اهتم به
تعجب الشركى من هدوئها قال: Wo sind dein Vater oder deine Mutter? اباك او امك اين هم
لم ترد عليه افيلا تنهد بضيق فهو لم يكن يريد ان يسجنها لكن صمتها اطره لهذل اشار لشرطى اخر ان ياخذها
***
توقف كاسبر بسيارته فى مكان غريب خرج وكان شاب فى مثل عمره يقف ويستند على سيارته وكان فى انتظاره نظر له ابتسم ، تقدم كاسبر اليه وقف قال ببرود
: Ich bin es leid, deinen Fehlern nachzulaufen, Robert مللت من الركض خلف” اخطاءك “روبرت
قال روبرت بإبتسامه : Mein geliebter Bruder, du weißt, wie sehr mein Vater dich liebt, du tust nichts für mich اخى الحبيب تعلم كم يحبك أبى انت لا تفعل شئ من اجلى
رد عليه : Weil Sie rücksichtslos sind und für unsere Arbeit nicht ausreichen لانك متهور غير مكفا لاعمالنا
قال روبرت : Du meinst Mafia-Geschäfte, mein Vater hat es mir nicht so beigebracht, wie er es dir beigebracht hat … Obwohl ich sein richtiger Sohn bin, sehe ich, dass er sich in allem auf dich verlässt. تقصد صفقات المافيا ، والدي لم يعلمني مثلما علمك … على الرغم من أنني ابنه الحقيقي ، إلا أنني أرى أنه يعتمد عليك في كل شيء.
قال كاسبرDu wolltest nicht mit mir reden لم اردت التحدث معى
اقترب روبرت نظر فى عينه قال : Was hast du diesmal in Albert gemacht? ماذا فعلت فى “ديريكس” هذه المره
رمقه كاسبر نظره جامخه قال : Du bleibst für mich, weil du nicht weißt, was wir tun ستظل فى مكانك لانك لا تعلم عما نفعله نحن
ضاقت ملامح روبرت وجده اظار ظهره يذهب الى سيارته ويغادر بينما هو مشتعل غضبى من كلامه المهين له
***
دخل كاسبر الى قصر كبير وفاخر كان رجل كبير السن يجلس بمجمود والرجال فى جميع الاركان حوله ، نظر لكاسبر وهو يدلف لداخل ابتسم بهدوء اليه ، تقدم منه وسلم عليه ثم وجده يضع ورقه على المنضده التى امامه قال
: Du hast mich wie jedes Mal stolz gemacht بني جعلتنى افتخر مثل كل مره
قال كاسبر : Wir haben durch die beste Dummheit einen Verlust erlitten, aber der Verlust durchdringt alle تحملنا خساره من اجل حمقا …. لكن الخساره تعم على الجميع
قال اخر جمله ببرود ابتسم اباه وهو يطالعه
***
كانت افيلا جالسه فى سجن وهى تتذكر كلام الشرطى” ألا تهتمين بعائلتك ان علمو انكى قمتى بالاعتداء على شبابن … اباك او امك ” فى هذه اللحظه وهى حالسه امامه صمتت لانه اعادها وراء لزمن عادت بذاكرتها للخلف
– فى غرفه كان تجس على ركبتيها قالت افيلا ببكاء
: ارجوكم انهم لا يعلمون بشئ
فخرجت طلقتين نارتين اصيبت رجل وامراه فى منتصف راسهم لتسيل دمائهم واستلقو كجثث هامده –
استيقظت على صوت الباب يفتح اشار لها الشرطى ، خرجت اخرج مفتاح وفك القيود التى بيدها ذهب تبعته الى ان توقف عند مكتب الشرطى وكانت فتاه ورجل يقف يجلسان امامها نظرو لها وجدتها الفتاه التى ضربت الشباين من أجلها اقتربت منها قالت
: Es tut mir wirklich leid, ich habe dir das alles verursacht اعتذر حقا لقد تسببت لكى فى كل هذا
قال الشرطى: Sie kam und erzählte uns, was passiert war, und ihr Vater zahlte seine Kaution, um dich rauszuholen … Du kannst gehen لقد جاءت انسه ” لين ” واخبرتنا ما حدث وقام والدها بدفع كفاله لكى ليخرجك …تستطيعى الرحيل
خرجو من المخفر وافيلا تعلم ان لو هذه الفتاه لم تاتى لقضيت جميع عمرها بالسجن قال والد لين
: Ich danke Ihnen für das, was Sie getan haben. Seien Sie meiner Tochter zuliebe. Ich werde alles ertragen und Ihnen einen Anwalt zuweisen اشكرك على ما فعلتيه من اجل ابنتى ، ساعين لك محاميا واهتم بلأمر
: Wo ist dein Zuhause, damit wir dich abholen können اين منزلك حتى نتمكن من ايصالك
قالت افيلا : Kein Grund dir zu danken لا داعى اشكركم
ذهبت ولم تنتظر ردا منهم تحسم الامر
كانت افيلا تعلم نفسها جيدا و انها لم تضربهم من اجل الفتاه فقط او من اجل دافع الانسانيه بل لسبب اخر
دخلت لشقتها التى تسكن فيها وضعت حقيبتها ذهبت غرفتها وفتحت الخزانه اخذت ملابس وبدلت ملابسها استلقت على الاريكه بتعب امسكت هاتفها فتحت مواقع التواصل الاجتماعى وجاء فديو امامها وجدت المكان لا يبدو عليها غريبا فتحته وصدمت عندما وجدت فديو لها وهى تضرب ذاك الشبين قرات التعليقات
Dieses Mädchen ist sehr stark, wer ist sie, wie alt ist sie, sie ist mutig, sie ist ein Tyrann, wie schlägt man sie so, wir müssen diese Gewalt beenden, ich habe das Mädchen ohne zu zögern verteidigt, wenn sie meinen Kommentar sieht rede mit mir, ich mache dich zum stärksten Boxer, sie hat sich für ihre Menschlichkeit in Schwierigkeiten gebrach
هذه الفتاه قويه للغايه ، من تكون ، كم عمرها ،انها شجاعه ، انها متنمره كيف تضربهم هكذا ، يجب ان نقضى على هذا العنف ، لقد دافعت عن الفتاه بدون تردد ، اذا رات تعليقى تحدثى معى ساجعلك اقوى ملاكمه ، وضعت نفسها فى ورطه من اجل اخلاقها الحسنه ، لما كانت تخبئ وجها هكذا كمتخفيين، فتاه مثيره حقا ، لن يمرروها لها بسهوله
اقفلت افيلا الهاتف بضيق امسكت راسها بغضب قالت : مالذى فعلته … لتهدئى لن يحدث شئ
سمعت صوت الجرس افزعها ذهبت له بخوف وكان الصوت يتعالا فتحته وجدتها ريلا جارتها وصديقتها فى ذات الوقت
قالت ريلا : Warum hast du so lange gebraucht, um die Tür zu öffnen?لماذا تاخرتى بفتح الباب
دخلت افيلا ولم تهتم بسؤالها قفلت ريلا الباب وجلست بجانبها
قالت ريلا Bist du wütend über das, was passiert ist?انتى غاضبه مما حدث
قالت افيلا : Du hast es auch gesehen شاهدتيه انتى الاخرى
قال ريلا : Ja … wo hast du diese Künste gelernt, dass du wirklich stark bist اجل … من اين تعلمتى هذه الفنون انكى قويه حقا
لم تهتم افيلا بكالمها امسكت جهاز التحكم وفتحت التلفاز تشاهد اى شىء لتخفف عن نفسها ظلت تقلب فى القنوات الى أن توقفت عند قناه كانت تعرض الفديو خاصتها اتسعت اعين افيلا بدهشه جاءت المزيعه وقالت
: Heute wurde dieses Video auf den Kommunikationsseiten eines Mädchens in der letzten Phase der Medizin veröffentlicht, das Shabeen schlug, weil er ein Mädchen belästigt hatte, das jünger war als sie. نشر اليوم على مواقع التواصل هذا الفديو لفتاه فى المرحله الاخيره فى كليه هولبوم قامت بضرب شباين ن اجل فتاه فى السنه الاولى تعرضت للمضايقات
قالت ريلا بدهشه وابتسامه : Ich wurde sehr berühmt اصبحت مشهوره جدا
اقفلت افيلا التلفاز بضيق ولم تتحدث
***
كان كاسبر فى مكان مهجور ورجال مسلحين خلفه جاءت سيارات من بعيد توقفت بلقرب منه ونزل رجل يمسك سجاره كبيره وينف الدخان اخرج رجاله حقائب من سياريتهم وضعوها امام كاسبر الذى اقترب رجاله وفتحوها كانت مليئه بالمال ، نظرو لكاسبر فأومأ لهم
ذهبو فتحو سيارتهم هم الاخرين واخرجو حقائب اقترب الرجال وفتحوها كان بها اسلحه كثيره ومختلفة ابتسم الرجل حمل كل منهم حقائبهم ادخلوها الى السياره ، رن هاتف كاسبر اخرجه وقام برد وصمت وسرعان ما ركب سيارته وذهب ركب رجاله سيارتهم وذهبو خلفه
***
دخل القصر بسرعه وهو على عجله من امره ، صعد الى غرفه والده ركضا
دخل وصدم عندما وجده فاتح عينيه جالس على الارض مستند ظهره على السرير ولا يتحرك اقترب منه وضع يده عند انفه يتحسس انفاسه
اغمض عينيه بضيق عندما وجدها مقطوعه بالفعل ازاح يده من على وجهه واقفل عيناه ، وقف لكن لفت انتباهه شئ ، كان مجمع قبضته وكان بها شئ
امسك يده وكانت قبضته مشتده ففتحهما بقوه نظر ثم احمرت عيناه وتبدلت ملامه لبرود شديد

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت مافيا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى