Uncategorized

رواية مالك قلبي الفصل الخامس 5 بقلم ورد

 رواية مالك قلبي الفصل الخامس 5 بقلم ورد

رواية مالك قلبي الفصل الخامس 5 بقلم ورد

رواية مالك قلبي الفصل الخامس 5 بقلم ورد

مالك: لأ.
خديجة: نعم!!.
مالك: إحم، أقصد يلا يا شيخنا.
…………………
مريم: إنت متأكد إنك بعتله الصور!!.
وليد: أيوه طبعًا، وبعدين دا شافها أصلاً.
مريم بغضب: طب إقفل إنت دلوقتي.
وليد: وإتفاقنا؟.
مريم: هيوصلك ذي ما وعدتك.
………………..
فريده: لسه مصممه تنزلي مصر؟!!.
منار: يا ماما أنا حابه أنزل أكمل دراستي هناك وأكون مع رتيل هي وحشتني أوي.
فريده: ووحشتني أنا كمان والله بس باباكي نزل هتنزلي وتسيبيني أنا وأخوكي يعني.
سليم: سيبيها يا أمي براحتها، هي بقالها فتره عاوزه تنزل.
فريده: بس يا بني.
منار: عشان خاطري يا مامي.
فريده: ماشي يا حبيبتي، أنا هقوم أحضرلكم العشا.
سليم: ماشي يا ست الكل.
سليم بغرور مصطنع: احم احم.
منار بضحك: أخويا جمر يا ولااه.
سليم: وقت المصلحه لاذم ابقى قمر.
منار بضحك: إخص عليك يا لولي دنا طول عمري بشكر فيك.
سليم: شاهد يأتيك الكدب من حيث لا تدري.
منار: ما خلاص يا شبح.
سليم بضحك: أيوه أنا كده إتأكدت إنك أختي.
……………………..
“بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خيره”
خديجة وهي تضم رتيل بدموع فرحه: مبارك يا حبيبتي.
رتيل بخجل: الله يبارك فيكي يا طنط.
رويده: اخيرًا ريري بقت مرات اخويا يا ولااه.
رتيل بضحك: اهلاً.
وتين بدموع: يتيل( رتيل).
رتيل وهي تحملها: إي يا روحي بتعيطي لي؟.
وتين: عثان إنتِ هتثيبيني.
 رتيل: يا عيوني، مين قالك كده إنتِ هتعيشي معايا.
وتين وهي تمسحها عيناها بيديها الصغيره في فرحه بريئه: بجد.
رتيل: ايوه يا روحي بجد.
وتين وهي تضمها: حبك.
رتيل: يلهوي على العسل اللي عاوزه تتاكل.
أحمد بسعاده: الف مبروك يا حبيبتي.
رتيل بخجل: الله يبارك في حضرتك يا عمي.
أحمد: عندي ليكي مفاجئه متأكد إنها هتفرحك، منار راجعه مصر.
رتيل بفرح: بجد!!، طب إمتى مقالتليش لي؟.
أحمد بإبتسامه: خلال إسبوع أو أقل بإذن الله.
رتيل: أنا هكلمها البت دي هشوفها مكلمتنيش لي.
أحمد بضحك: إتفاهمو مع بعض بقى.
رتيل بضحك مماثل: سيبهالي.
…………
مازن: مبارك يا عريس.
مالك بتفكير: الله يبارك فيك.
مازن بقلق: في حاجه ولا إي؟.
مالك: لا أبدًا، عقبالك يا عم.
مازن بضحك: لا إنسى بدري خالص.
مالك: دا إنت 25 سنه.
مازن بضحك: ولو بدري عادي.
مالك: هنشوف يا بمشهندس.
مازن: حبيبي.
………………..
مريم: بقولك إي إنت شكلك بتستعبط ومبعتش حاجه، كل حاجه تمت وإتجوزو.
وليد بغضب: بقولك إي دنا وليد، وهتبقى إي مصلحتي لما مبعتش الصور، منا كمان من مصلحتي إنهم ميتجوزوش.
مريم: وأي حبيبة القلب إتجوزت، هنعمل إي؟.
وليد بشر: وإي يعني، اللي جاي أسود بكتير.
 مريم: هنشوف.
وليد: بكره تقولي إنت مش سهل يا وليد.
………………..
خديجة: ما تاخد مراتك يلا يا بني، الوقت إتأخر.
رتيل: اي ده لحقتي تزهقي مني.
خديجه بضحك: أنا عمري ما أزهق منك أبدًا، وبعدين يا بت يا بكاشه دا الباب في وش الباب.
رتيل: ولو بردو.
مالك: إحم يلا.
رتيل بخجل: حاضر.
رويده بضحك: يغتي مطيعه، أومال إحنا كنا بنقول إي.
رتيل بغيظ:……..
خديجة بضحك: بس يا بت.
رتيل: إحم هي وتين فين يا طنط؟.
خديجة: نامت يا حبيبتي، سيبيها هنا النهارده بدل ما تقلق.
رتيل: حاضر.
– جاءت رويده كي تنقل مالك، فقطعتها رتيل بخجل قائله-
 رتيل: إحم، بعد إزنك يا رويده دا بقى دوري.
رويده بإبتسامه: قمر يعني.
 -نظرت لها خديجة بحب، وأيقنت إنها خير الزوجه لولدها.-
…………………
مالك: رتيل صلي وبعدين تعالي عاوز أتكلم معاكي شويه.
رتيل بتوتر: حاضر.
………………
مازن: ربنا يباركلهم في حياتهم يا والدي.
مصطفى: عقبالك يا بني.
أمل: قوله أنا ريقي نشف معاه.
مازن: يا أمي لسه مجاش الوقت ل ده.
أمل: وهيجي إمتى يا مازن؟.
مازن: لما اللاقي الإنسانه المناسبه، بعد إزنكم.
…………………
مالك: ممكن أعرف إي ده؟.
-أخرج مالك هاتفه وآراه لخديجه، كانت هناك صور لها مع مازن إبن عمها-
رتيل بدموع: الصور مش ذي ما أنت فاهم.
مالك بحنو: طب متعيطيش بس أنا واثق فيكي بس حابب أفهم.
رتيل وهي تشهق: دا سليم…
مالك وهو يمسح دموعها: خلاص إهدي، بعدين نتكلم متعيطيش.
رتيل بخجل: بس…
مالك بإبتسامه: هشش بعدين.
رتيل وهي تنظر للأرض بخجل: تمام.
-أمسك مالك وجهها ورفعه للأعلى كي تنظر له، وتلاقت أعينها معه في خجل-
مالك بإبتسامه: هو في عيون قمر كده!؟.
رتيل بخجل وتوتر وهي تقوم: هقوم أصلي الضهر عشان مصلتش العشا قصدي هصلي ال.. ال يوووه هصلي وخلاص بعد إزنك.
..ضحك مالك عليها بصوته كلها..
……………………..
– بعد إسبوع كان مالك وخديجه في المستشفى الخاصه به والتي كانت مملوكه لوالده، من أجل جلسات قدمه-
مالك: رتيل.
رتيل: نعم.
مالك: إعدلي نقابك شويه.
رتيل: عدلاه والله.
مالك: نزلي على عينك كمان شويه.
رتيل: حاضر.
 مالك بإبتسامه: يسلم قلبك.
رتيل بخجل: أنهي اوضه.
مالك بضحك على توترها: آخر الطرقه.
رتيل: اي ده سلييم.
– كان سليم في المستشفى من أجل إحضار بعد فحوصات والدته بعد حضورهم جميعًا إلى مصر.-
سليم: إنتِ مين؟.
رتيل بضحك: معقول مش عارف ريري؟.
سليم وهو يضمها: يخرب عقلك، إنتِ لبستي النقاب، إي القمر ده؟.
مالك بغضب: رتييل!!!.
يتبع……
لقراءة الفصل السادس : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببته بعد زواجنا للكاتبة هند الحجار

تعليق واحد

اترك رداً على Unknown إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى