Uncategorized

رواية حب وجنون الحلقة الثالثة 3 بقلم ياسمين جمال

 رواية حب وجنون الحلقة الثالثة 3 بقلم ياسمين جمال

رواية حب وجنون الحلقة الثالثة 3 بقلم ياسمين جمال

رواية حب وجنون الحلقة الثالثة 3 بقلم ياسمين جمال

وقفنا عند زياد وليلى بيقولوا بصدمة حسام 
نهض زياد مسرعا لكى يذهب إلى اخته وكان يمشى مسرعا بل يجرى تبعته ليلى وغيد  بقلق  ذهبوا جميعا إلى المستشفى
زياد للاستقبال :غرفة روما حسن   السيوفى غرفة كام 
الفتاة:غرفة ٧٠٥
تركها زياد ونهض مسرعا إلى اخته 
وهنا وصل غيد وليلى 
غيد: روما حسن السيوفى غرفة كام 
الفتاة :غرفة ٧٠٥ 
تركها هو الاخر ونهض هو وأخته لكى يروا  روما  رأوا زياد يجلس  على الأرض أمام الغرفة وهو يبكى 
غيد :زياد مالك روما كويسه 
زياد ازداد ف البكاء نزل غيد إلى مستواه واحتضنه أهدى يزياد مالك  هى مالها 
زياد :الدكاترة جوى ومحدش راضى يطمنى عليها هما دخلوا جهاز الكهرباء روما قلبها وقف يغيد  يارب متحرمنيش منها يارب كان غيد وليلى ف صدمه كبيرة وزياد يبكى بأنهيار  
غيد :خلاص يزباد أهدى شويه هى اكيد كويسه عشان مطلعوش  أهدى 
زياد :بجد قالها مثل الأطفال الصغار عندما يقول لهم شئ يصدقونه 
وهنا خرج الأطباء 
نهض زياد  روما عامله ايه يدكتور
الطبيب: الحمد لله النبض رجع تانى  
زياد وغيد وليلى بأرتياح :الحمد لله 
زياد وعيد:طب الحالة ايه 
الطبيب :الصراحة هى ف مرحله الخطر لان عندها انهيار عصبى شديد  
زياد :ممكن ادخلها 
الطبيب :احنا عطناها مخدر ساعة وتفوق    وتركهم وغادر  وكان الجميع ف صدمه 
……………
اسر :السلام عليكم
اسلام :وعليكم السلام فينك يعم 
اسر :ابويا عايز يجوزنى 
اسلام :الف مبروك يعم عبالنا مالك زعلان ليه وانت بتقولها 
اسر :هى بنت عمى وانا مش بحبها
اسلام:طب ايه الحكايه   
  اسر : ابوها عنده القلب وعايز يفرح  بيها وابويا عايز يجوزهانى عشان يطمن عليها قبل مايموت  وبابا قالى ان لو رفضت هيغضب عليا ليوم الدين 
اسلام:لا يعم كله الا غضب الوالدين خلاص اتجوزها هى وحشة ولا ايه 
اسر :حلوة يعم بس انا مش بحبها وهظلمها معايا 
اسلام :وافق يأأسر  واتجوزها 
اسر :يعم هى لسه هتدخل كليه صغيرة 
اسلام :تمام خلاص جات ف حظك 
اسر :ازاى 
اسلام :يعنى اتجوزها قدامهم  بس انت متلمسهاش بأتفاق معاها من الأول  وبعد متخلص كليه طلقها تشوف حياتها وانت شوف حياتك 
اسر:ماشى هشوف 
……………
ف المستشفى 
دخل زياد وغيد وليلى إلى الغرفة   جلس زياد بجانب روما 
زياد:روما فوقى حبيبتى انا بحبك  مقدرش اعيش من غيرك روما فوقى  روما ردى عليا روماااااا    كان يقول وهو يبكى ع اخته وقال بأنتقام وقوة والله لأجبلك حقك منه والله لقتله 
غيد:اهدا يزيادمش كده ومين ده حسام 
كاد يرد ولكن دلف الدكتور إلى الغرفة 
الدكتور: لو سمحت  اطلعوا برا عشان افحص المريضة 
خرج الجميع قلقين عليها 
زياد لازم اتصل بأسر 
غيد بشئ من الغيرة والقلق :مين ده اسر 
ليلى:دا اخو روما   
…زياد :الو ياأسر تعالى بسرعة مستشفى الطلبه وهات ماما وبابا معاك متقلهمش انك جاى المستشفى قولهم مشوار 
اسر:ليه ف ايه 
زياد :لما تيجى  واغلق الهاتف 
خرج الطبيب وقال :فين اهل المريضة 
زياد:ادينى وبابا وماما جايين ف الطريق 
الطبيب :الواضح انها متعرضة لصدمه زمان بسببها  هى ف الحالة دى 
زياد:أيوة محاوله اغتصاب 
نظر الجميع بصدمة منهم من كان مصدوم (الطبيب  )  ومنهم من كان يريد الانتقام  ومنهم من كان الاثنين معا الانتقام  والصدمة  معا (غيد )
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
اسر:بابا ماما 
الوالدين :نعم يأأسر مالك 
اسر :تعالوا هاخدكم مشوار 
حسن:فين 
اسر :بس تعالى وانت تعرف 
نزلو جميعا وركبوا السيارة ذاهبين إلى  المشفى
وصلوا 
حسن:انت جايبنا المستشفى ليه 
اسر :الصراحة مش عارف زياد اتصل وقالى تعالى 
ماجدة :بقلق روما 
ونزلت من السيارة مسرعة نزل اسر وحسن مسرعين ورؤها ودخلوا إلى المشفى 
اسر :لو سمحت ف حد هنا بأسم روما حسن السيوفى 
الفتاة :أيوة يفندم غرفة رقم ٧٠٥
صعدوا جميعا إلى الغرفة وجدوا زياد  ممسك بيد روما وهو يبكى جرت ماجدة ع بنتها  وهى تبكى 
اسر :أهدى يماما 
روما بتعب :زيااااد 
زياد :نعم يحبيبتى 
روما :رجع تانى يزياد رجع 
زياد وأسر:متخفيش احنا معاكى وهنجبلك حقك 
لم تنتبه روما إلى أهلها ولا إلى غيد وليلى 
وهى تلفت وجهها ماما بابا  غيد ليلى انتوا جيتوا ازاى
اسر :انا جبت ماما وبابا 
ليلى :واحنا جينا  مع زياد  
ماجدة:انتى كويسه يروما 
روما:أيوة يماما
غيد: هو حصل ايه يروما 
**فلاش باك**
بعد مروما مشت من الكافية كانت تمشى ف طريقها إلى المدرج 
حسام:ازيك يروما وحشتيني 
لفت روما وجهها إليه وبصدمه وخوف حسام 
حسام:ايوه رجعتلك تانى يجميل وهاخد إللى عايزه برضاكى 
صرخت روما انت عايز منى ايه امشى غور من وشى انا هقول لزياد يقتلك رجعت عشان تموت يواطى يحقير 
وكادت ترن على زياد ولكن رمى التلفون من يدها ومسكها من يدها وكتم فمها وادخلها إلى المدرج واغلق الباب  ادينا بقينا لوحدنا واخذ يقترب من شفتيها وهى تحاول الصراخ ولكن هو يكتم فمها ركلته روما برجلها اسفل الحزام 
” يستاهل الصراحة اكتر من كده”                
 رجعنا 
روما بأنهيار هو رجع هو لازم يموت 
زياد وأسر وغيد :يابن الكلب 
زياد :خلاص أهدى يروما والله لأقتاهولك 
وهنا دخل شخص إلى الغرفة نظر الجميع بصدمة 
حسام:هتقتل جوز اختك المستقبلى 
زياد وأسر وغيد نهضوا لكى يضربوه ويعلمونه الأدب او الأصح موته موت جماعى 
حسن :استنوا 
الشباب بصدمة:انت بتقول ايه 
حسن :انت عايز ايه يحسام 
حسام :اتجوز روما 
حسن :انت ازاى مفكر اننا نجوزك روما بعد إللى عملته 
حسام :عشان ده واخرج الفيديو الذى حاول فية اغتصاب روما 
زياد:أولا روما بنت يعنى بله واشرب ميته 
زياد:بس الناس متعرفش كدا 
وظلوا يتخانقون ولكن اخرج فيديو آخر وروما تأخذ شاور وهى عاريه وقال انا مش عايز الرض الآن هسيبكم يوم عشان نكتب الكتاب 
نظر الجميع بصدمة فشرف اختهم ف يده 
ولكن هذه المسكينه انفجرت لم تتحمل لتصرخ بأعلى صوتها وهى تشهق وتبكى والدتها ذهبت لها مهدأتها 
روما :اه يماما انا عايزة اموت وارتاح 
ماجدة :متقوليش كده يروما
وهنا جاء الطبيب  وأعطاها مهدأ        
 خرج حسن والشباب إلى الخارج 
حسن :هنعمل ايه ف المصيبه دى 
زياد :ايه يعنى مش عايزة كلام لا طبعا واحنا عارفين اختنا 
حسن :بس الناس مش عارفة 
غيد:امال حضرتك عايز ايه 
حسن :نجوزهالوا ونطلقها منه بعد ميكتب الكتاب عشان الفيديوهات إللى معاه 
زياد وأسر وغيد بصدمه :ايه 
حسن: هو كلب وممكن ينشر الفيديوهات  ومحدش هيرضا يتجوزها 
زياد:تقتله 
حسن :وتدخل السجن ده مش حل 
اسر :يعنى ايه هتجوزهاله ولو مرضيش يطلق 
غيد:انا هتجوزها                       
يتبع..
لقراءة الحلقة الرابعة : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشق ياسين للكاتبة سمسمة سيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!