رواية عشقته فجرحني الفصل الثالث 3 بقلم شهد مصطفى
 |
| رواية عشقته فجرحني الفصل الثالث 3 بقلم شهد مصطفى |
رواية عشقته فجرحني الفصل الثالث 3 بقلم شهد مصطفى
ديه كانت جاهزة وملك السائر هنزلها بعد شويه علشان منزلتهاش بقالى كتير بس هنتفق على معاد الروايه أنا هنزل ديه يوم وديه يوم وهيبقى بارت كبير تمام البارت هيبقى معاده الساعه ثمانيه تمام واللى عنده اقتراح يقول
سارة بتفتح عينيها بت’عب:آه أنا فين
أنتِ معايا يا سارة
سارة بصدمه:عز
✋ستوب عز يبقى اخو سيف بس علاقتهم مش كويسه وهنعرف
بعدين
عز:مالك خايفه منى كده ليه ورجع شعرها ورا ودنها وقال بحبك
يا سارة
سارة بصريخ:أنا مرات اخوك أنت اتج”ننت
عز ضر*بها بالقلم ومسكها من شعرها وقربها منه وقال أنتِ مش
مرات حد أنتِ بتاعتى أنا يا سارة فاهمه يعنى ايه بتاعتى
أنا عملت كتير علشان تبقى معايا
سارة كانت بتعيط فساب شعرها وجه يمسح دموعها
سارة بعياط:فوق يا عز أنا مرات اخوك
عز وهو بيجز على سنانه:كان فيه وخلص
سارة:تقصد ايه
سارة:اقصد أنه طلقك والدليل اهو وخرج ورقه الطلاق وعليها امضه سيف
سارة لما شافت عيطت اكتر وقالت:بكر’هكم كلكم اذ”يتونى ومحدش رحمنى
عند سيف
هيت’جنن من منظر الد’م اللى مالى الارض فى الاوضه كانه
حد اتق’تل
سيف:اعمل ايه ايه اللى حصل سارة فين
عند سارة
سارة:أنا هسالك سؤال واحد فيه فيديو ليا
عز:أنا اللى عملته وبعتوا لسيف عشان يكر”هك وميتجوزكيش
بس بردوا اتجوزك
سارة:انت بنى ادم زب*اله
طخخ
تانى قلم عز يض*ربه لسارة وأتكلم
أنا مش عايز اوريكى نصى الو”حش فمسمعش صوتك
عدى يومين وسيف بيدور على سارة وملقيهاش وسارة
محبو”سه فى نفس المكان
عز دخل على سارة وكان سكر”ان وهى نايمه وقرب منها
عز قرب منها ودفن وشه فى رقبتها سارة فاقت وز’قته
وضر”بته بالقلم
عز:بتضر”بينى وعشان مين وانقض عليها وحاول
يغت*صبها بلا رحمه ووصت صراخها وتوسولاتها
كان بيقطع هدوهما وبيبو”س رقبتها بعن*ف
ساره مدت أيدها جنبها وكان فيه كوبايه
مسكتها كسر”تها على دماغه والباب كان مفتوح
طلعت تجرى ووهى بتجرى وقعت فقدت الوعى
بعد سنه
✋متستغربش
سارة:بجد شكرا ليك يا كمال وانتِ يا نور
نور:متقوليش كده أنتِ اختى
كمال:هتعملى ايه دلوقتي
سارة:هرجع بس مش هبقى ساره الضعيفة
نور:مستعده تواجهى
ساره:آه
كمال:واحنا معاكى
طبعا بتسالوا مين دول دول اللى لقيوا ساره لما وقعت وخدوها بيتهم ورعوها لحد ما بقت كويسه واشتغلت فى شركه كمال اخو نور
نور:هتحضرى حفله النهارده
سارة:اكيد هحضر وهبدا لعب
كمال:خلى بالك من نفسك
سارة:متخفش كلهم هيد”فعوا تمن اللى عملوه فيا وهيعيشوا
فى اللى اسو’ا
بالليل
فى تلك الحفله الراقيه
كان واقف وفجاه شافها
سيف:سارة
سارة كانت واقفه مع كمال وبتضحك ومرة واحده لقيت حد شدها لحضنه
سيف:ساره كنتِ فين
طخخ
قلم نزل على وش سيف
سارة بحده:متقربش منى تانى
تفتكروا ايه اللى هيحصل وسارة هتعمل
