رواية أحببت ضابط شرطة الفصل الأول 1 بقلم ميساء عنتر
 |
| رواية أحببت ضابط شرطة الفصل الأول 1 بقلم ميساء عنتر |
رواية أحببت ضابط شرطة الفصل الأول 1 بقلم ميساء عنتر
في منزل يبدو عليه الثراء
الجد:اطلعي صحي علي ي فاطمه
فاطمه:حاضر ي بيه
طلعت فاطمه خبطت
علي:ادخل
فاطمه: عاصي بيه مستني حضرتك تحت
علي:جاي وراكي
(علي 30 سنه مفتول عضلات طويل شعره بني عينه عسلي ظابط شرطه)
نزل علي تحت
صباح الخير
عاصي:صباح النور
علي:امال فين ريهام
عاصي:طلعت بدري النهارده
علي:امممم اوك
بعد شويه
علي:همشي انا بقي
عاصي:مع السلامه ي حبيبي
مشي علي علي القسم #
في حي من الاحياء الشعبيه
تقف بطلتنا(منة) تحط ميكب تداري به علامات الورم الظاهره من أثر ضرب والدها لها
منة:يارب توب عليا بقي
خلصت وطلعت
والدها عاصم : راحه فين يزباله
منة وهي ع وشك البكاء:راحه الشغل ي بابا
عاصم:هاتي فلوس
منة:م مش معايا والله
عاصم ضربها بالقلم: انتي شغلتك هنا تجيبي فلوس وبس غوري من وشي
نزلت منة وهي تبكي بشده علي معامله والدها القاسيه
وصلت الشغل(محل ملابس)
منة:السلام عليكم
صاحب المحل(رأفت):عليكم السلام اتفضلي شوفي شغلك
ذهبت منه حتي تعمل و شويه قرب منها صاحب الشغل
منه بصدمه:ابعد ابعد عني
رأفت:وهو مازال يقترب مستحيل
ضربته منه ع رأسه بخشبه ونزف
رأفت:بقي بتضربيني انا هعرفك مقامك
واتصل علي الشرطه
في قسم الشرطه
العسكري:ف واحد وواحده برا يفندم
علي بتأفف:دخلهم
دخل رأفت ومنه التي تبكي بشده
علي بصوت عالي:باااس بقي
حاولت منه كام شهقاتها
رأفت : يابيه شوفتها وهي بتسرق الفلوس بتاعتي من المحل وأما واجهتها ضربتي علي راسي
حركت منه رأيها بهستيريه
منه:لا لا محصلش والله هو كان عاوز وسكت… .
علي : كان عاوز اي
منه بكسره:مفيش ي بيه
نظر لها علي بقرف
علي بصوت عالي: ي عسكري
العسكري:تمام ي فندم
علي:خدها علي الحبس
اخد العسكري منه للحبس
علي: اتفضل امضي علي المحضر
مضي رأفت علي المحضر ومشي
في الحبس
دخلت منه واخذت تبكي بشده
واحده ف الحبس:انتي جايه في اي يحلوه
زاد بكاء منه ولم تجب
غضبت المرأه منها بشده
انتي مش بتردي عليا يروح امك
روقوها ي بنات
قامت البنات ونزلت ضرب في منه لحد ما اغمي عليها
العسكري:علي بيه المساجين نازلين ضرب في البت الي لسي داخله
علي بغضب:اوعي كدا
نزل علي الي السجن ودخل
واتفاجئ من ال شافه؟؟؟؟
يتبع….
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية موجتي الصغيرة للكاتبة مريم مصطفى.
جميله