روايات

رواية رفقاً بالقوارير الفصل الأول 1 بقلم مريم أبوشامة

 رواية رفقاً بالقوارير الفصل الأول 1 بقلم مريم أبوشامة

رواية رفقاً بالقوارير الفصل الأول 1 بقلم مريم أبوشامة

رواية رفقاً بالقوارير الفصل الأول 1 بقلم مريم أبوشامة

كنت قاعده ف البلكونه ماسكه الفون بقلب بملل ف البوستات مفيش جديد
شدني بوست ف جروب بيقول « ماذا لو عاد معتذراً »
كان عندي فضول اشوف الكومنتات بس طلعت عكس م اوتقعت كلها مسخره وتريقه كالعاده  ..
شدني كومنت مكتوب كدا بالنص  ..
 ” لفتحت لها باباً ثانيا من ابواب قلبي وعززناهُما بثالث، واجلسناها في ثنايا القلب،  فوالله وبالله حتي ولو كنت اعلم رحيلها عني ثانياً لاجلستها ف قلبي،  فعسي المقام بالمقام يليق،  فمرحبا بها اولا وثانيا،  عمراً واخيرا،  فلا الخصام طبعنا ولا الفراق طريقنا ” ❤
ياااااااااااه اي الجماال دا كومنت يخطف القلب الصراحه طب مالسه في رجاله حلوه اهو الله
مقدرتش امنع نفسي م اني ادخل ع بروفايله.
فتحت الاكونت وشدتني صوره الغلاف ال هو حاططها كانت صوره غامضه كئيبه وحزينه…
لقيته كاتب السيره الذاتيه: “ولا تجعل في قلبي حنين لمن هان عليه إنطفاء روحي”????
صراااحه حبيت بروفايله لا وشدني اني اكمل تقليب..
مكنش بروفايل زيي بقيت الشباب بتاع اليومين دول كان كلامه كله يتحب كله حكم و حزن
لقيته منزل لينك صراحه اتردتت ادخل ابعت ولا لا فضلت شويه مش قليلين اقنع نفسي اني هبعتله رساله مش اكتر حتي بعدها هقفل وادخل انام
اترددت ابعتله اي بس تلقائي لقتني بكتبله.”  ويعوضك الله بشخص يشبهك يشبه نقاء قلبك”♥
قفلت بعدها وفعلا دخلت نمت و…
نسيت اعرفكو بنفسي ( ناا مريم ف كلية الالسن اهلي متوفين م سنه لسه عندي شرخ كبييييير جدا بسبب بعدهم عني معنديش لا قريب ولا غريب يسأل عني عايشه لحالي ولدراستي)
صحيت الصبح كنت تقريبا ناسيه اصلا اني شوفت كومنت امبارح خطف قلبي اتوضيت وصليت ولبست لبس شيك ونزلت ع كليتي….
وصلت متأخر زيي كل مره بس المره دي غير دا انا هتطرد ع طول دا في دكتور جديد هو الل هيدينا بدل دكتور عاطف  ..  يوووو بقااا اكيد هتهزق
دخلت وانا ف قمة خوفي واحراجي
لقيت شخص ساحر اه والله سحر قلبي وخطفه م اول نظره ب عيونه البني وشعره الاسمر بلمعه وبشرته القمحي ولبسه الشيك بس هو لي بيبص بقرف هو انا كخه
_ هو محدش قالك ي انسه اني مفيش حد بيدخل بعد الدكتور
= احم اسفه والله بس انا راحت عليا نومه
بسخريه _ معلش ي نوغه ابقي اظبطي المنبه بعد كدا  …  اتفضلي ومتتكررش تاني
دخلت ونا ف قمة غضبي خصوصا ان البنات والولاد كانو بيكتمو ف ضحكتهم قعدت ف الاول قدام لان هو دا المكان الل فاضي وناا اصلا مش بحب ااقعد غير قدام
بعد ما المحاضره خلصت لقيته وقف وقال
_ دلوقتي احب اعرفكم بنفسي انا دكتور عمرو الل  …
= هتشووووو
عطست وهو بيتكلم فيها اي يعني مكنتش عطسه اكتمها جوايا واموت مثلا
لقيته بصلي بنرفزه باين بيحبش حد يقاطعه اخد شنطته وخرج من غير ما يكمل وانا قومت لميت حجاتي وجيت اخرج غصب عني اتكعبلت وقعت وهاااتك ي ضحك م ولاد ال…  الل بيتفرجو عليا
عيوني دمعت غصب عني صعبت عليا نفسي مفيش سند ليا
لقيت الل بيمدلي ايده براحه و  …..
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى