Uncategorized

رواية شيطان المخابرات الفصل الثاني عشر 12 والأخير بقلم ندى طلال

 رواية شيطان المخابرات الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى طلال

رواية شيطان المخابرات الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى طلال

رواية شيطان المخابرات الفصل الثاني عشر والأخير 12 بقلم ندى طلال

افاقه من شروده رنين هاتفه اجابه بهدوء
محمود:ايوا ي اسر 
اسر:وصلنا لخيط نوصل بيه للينا
محمود:ندى اتخطفت
اسر :انت بتهزر
محمود بتعب: مبهزرش الشك الوحيد ان ندى مع لينا لاني لقيت فرده حلق لينا ع سريرندى 
اسر :م عايزين نضيع وقت احنا ف ايدينا الخيط اللى هيوصلنا ليهم
محمود:انا جاي علي المكتب 
في الميناء
محمد:مم قولتلي مقبوض عليا بتهمه اي بقا
الظابط كريم:عندى امر بالقبض عليك بتهمه انك بتهرب سلاح
محمد ضحك بشده :سلاح لا مش قادر الصراحه اتفضل فتش الشحنه
نظرت سحر وكل اللى في المينا بصدمه ليه وامر كريم بتفتيش الشحنه وكما المتوقع فهي شحنه اجهزه كهربيه 
محمد:ها مقولتليش فين الاسلحه 
الظابط:اسف يفندم جدا وانسحب 
في مبني المخابرات في مكتب نهي 
نهي :انا قلقانه علي ندى اوي هي مش متدربه كفايه انها تواجه اي حاجه خصوصا رجلها مكسوره
محمود مقاطعا نهي :وفاقده الذاكره يعني م هتعرف تروح فين فاهمه 
نهي بينها وبين نفسها اه لو تعرف انها م فاقده الذاكره بس د ميمنعش انك متقلقش عليها  قطع تفكيرها دخول اسر هنتحرك كمان ساعتين انا روحت استجوبت سليم وقال شويه معلمومات هقولك لما نتحرك اهم حاجه انها متلحقش تخرج برا الحدود 
محمود:هي فين ؟!
نهي :فلسطين
محمود بصدمه بتهزري 
اسر :هي ف فلسطين لانها تبع المخابرات الاسرائيليه وشغاله مع عمتها الحقيقيه في المافيا كتمويهه 
محمود:هنتحرك امتي ؟!
اسر:قولتلك كمن ساعتين 
محمود:جهزهم هنتحرك كمان ساعه هي سبقانا ب ٣ساعات ود معدل تهرب كويس
…..
اتحرك فريق محمود ووصلو بسهوله الى مكان لينا رغم الحراصه ولكن فريق محمود اقوي بمراحل ولكن اتفاجئ من الموجود داخل الغرفه 
جثه مشوهه مغتصبه وترتدى ملابس ندى بجانب لينا التي تذرف اخر انفاسها ممسكه بيداها جواب نصه ” مفتكرش انك ذكي كفايه انك تعرف مكان لينا وحببتك بالسهوله دى ده كان مجرد فخ حببتك هي اللى جمب لينا اما لينا فهي كارت محروق م هتفدنا ف حاجه ومن الاحسن انك تخرج دلوقت واشكرنا انك خرجت بجثمان مراتك “
لم يتمالك الصدمه وامسك بمسدسه مصوبا تجاه قلبه وانطلقت الرصاصه داخل قلب محمود ‘فما  فائده العيش بدونك حبيبي’
انتهى الجزء الأول..
إلى اللقاء في الجزء الثاني من الرواية..
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببته بعد زواجنا للكاتبة هند الحجار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى