Uncategorized

رواية رغد الزين الفصل الحادي عشر 11 بقلم رانيا

 رواية رغد الزين الفصل الحادي عشر 11 بقلم رانيا

رواية رغد الزين الفصل الحادي عشر 11 بقلم رانيا

رواية رغد الزين الفصل الحادي عشر 11 بقلم رانيا

خرج زين بسرعه وراح ع المستشفى ودخل الأوضه لقى مراد نايم وفي جسمه جروح كتير وكدمات في وشه  ودراعه متجبس 
مراد حس بدخول زين وحاول يقوم يقعد بس معرفش من دراعه وزين فهم وراح يساعده
زين : سعد السبب صح
مراد : هو في غيره
زين : كدا جاب آخره معايا ونهايته قربت
مراد : المهم أنو مينفعش تظهر معايا الفتره دي عشان أكيد أنا متراقب
زين : معاك حق أنا لازم امشي من هنا حالا بس هبعتلك حراسه معاك عشان هو أكيد هيحاول يخلص منك تاني
مراد: تمام 
في الوقت دا الدكتور دخل
الدكتور : زين بيه أنا كنت لسه هكلم حضرتك حالا
زين : لي ي دكتور حصل حاجة ل سما
الدكتور : لا بس نتيجة التحليل ظهرت
زين : بجد
الدكتور : ايوا ونسبه التطابق عالية 
مراد : تحليل اي و تطابق اي أنا مش فاهم حاجه هو في اي ي زين
زين : أنا لقيت ملك
مراد ب صدمه : ملك أختك
زين : ايوا
مراد : امتى وفين
زين : حكي ل مراد كل حاجه حصلت من أول م قابل سما ل حد م جابها المستشفى وسمع كلام ريم إلى خلاه يشك إنها  اخته ودا إلى خلاه يطلب من الدكتور انو يتأكد ب التحليل ودلوقتي ظهرت النتيجه واتأكد إنها اخته
مراد : طب الحمد لله بس المهم هتعرف مامتك إنها في المستشفى إزاي
زين : لا أنا مش هعرفها دلوقتي أنا هستني لما سما تفوق وأهمها كل حاجه وبعدها أخدها ع البيت
مراد : طب تمام
بعدها زين خرج وراح أوضه سما ولقي ريم قاعده جمبها وبتعيط
زين ل ريم : ممكن اتكلم مع حضرتك شويه
ريم : اتفضل
زين : أنا عاوزك تساعديني
ريم : إزاي
زين هقولك إزاي…..
بعد زين م خرج من المستشفى افتكر انو ساب رغد بتعيط ف ركب عربيته بسرعه وراح ليها
في فيلا زين القناوي 
زين دخل البيت وراح لقى رغد لسه قاعده مكانها وبتعيط وعياطها زاد وصوت شهقاتها عالي
زين جرى عليها واخدوها في حضنه: مالك ي رغد
رغد مش بترد بس صوت شهقاتها بيعلي اكتر وعياطها بيزيد
زين حس بوجع عشانها : رغد عشان خاطري ردي عليا قولي مالك
رغد برضو مبتردش ومفيش في بالها غير كلام نادين إلى وجعها وفوق كل دا هي حبت زين ومش عاوزه تأذيه
زين فهم إنها مش عاوزه تتكلم ضمها ليه أكتر وفضل يهدي فيها لحد م حس إنها نامت شالها ونيمها على السرير وغير هدوما واخدها في حضنه ونام هو كمان
عند نادين وفريدة
نادين : أنا لازم اخلص منها في أسرع وقت ي ماما
فريده ناويه تعملي اي المرادي
نادين : مش أنا الي هعمل هخلي زين هو الي يعمل
فريده : إزاي دا
نادين ب ابتسامه خبيثة : هتعرفي كل حاجه في وقتها
عند مراد في المستشفى الفضول خلاه عاوز يروح يشوف سما أخت زين ياترى شكلها اتغير عن الصور الي شافها ولا لا أكيد اتغيرت فضل في حيره بين انو يروح يشوفها وانو ميروحش في الآخر راح في الوقت دا كانت ريم نزلت تجيب حاجه تشربها  مراد راح عند سما الاوضه وحس بالحزن لما شافها نايمه ومتعلق ليها محاليل ومتواصلة ب أجهزة بس لفت نظره ملامحها البريئة وقد اي هي شبه زين فضل باصص ليها فتره وبعدها فاق من سرحانه وخرج من عندها قبل م ريم تيجي
أما عند سعد
واحد من رجاله سعد : إحنا نفذنا ي كبير وهو دلوقتي لتنقل المستشفى
سعد وعرفتو حصل لي اي
الشخص : لسه ي باشا
سعد ولسه لي أنا عاوزه اسمع خبر وفاته حالا
الشخص ي بيه هو حس بينا في آخر لحظة وحاول يبعد عن العربيه بس برضو خبطناه وهو دلوقتي في المستشفى وأنا بعت واحد يعرفلي حالتو اي
سعد : بكرا الصبح خبر وفاته يكون عندي
الشخص : تمام ي باشا
نرجع بقا ل زين ورغد تاني يوم الصبح
رغد بتفتح عيونها وبتحس إنها في حضن زين وبتتكثف بتحاول تتحرك من مكانها من غير م تصحى زين
زين وهو مغمض عيونه : هتفضلي تتحركي كدا كتير
رغد بطلت تتحرك: ممكن تسيبني عشان اقوم
زين : لا أنا عاجبني الوضع كدا
رغد: بس أنا عاوزه أقوم
زين فتح عيون وشدها عليه أكتر وبص في عيونها بس أنا مش عاوزاك تبعدي
رغد تاهت في عيونه وفضلت باصه ليه وهو فضل يقرب ليها لحد م شفايفه لمست شفايفها وباسها واخدها في عالم تاني عالم خاص بيهم هما وبس بعد فتره زين بعد عن رغد إلى هتموت من الكثوف وقال ليها وهو لسه بيبص في عيونها 
زين : أنت عملتي فيا اي
رغد…
زين لاحظ كثوفها ف حب يغير الموضوع  ف قال
زين : رغد ممكن تقولي ليا كنتي بتعيطي لي إمبارح
رغد افتكرت كلام نادين ف عيونها دمعت وكانت لسه هتعيط زين شافها ف حضنها وقال ليها : ممكن متعيطيش أنت مرات زين القناوي
رغد :….. 
زين : رغد احكي يلا حصل اي يخليكي تعيطي
رغد : رغد حكت ل زين كل الي حصل م عدا إنها كانت بتدور في مكتبه طبعا ( البت دي مش سالكه) 
زين : دا الي مزعلك
رغد ب اندفاع : ايوا لأني عمري م فكرت في كدا أنا مش اتجوزت عشان فلوسك أنا حبيتك
زين ب ابتسامه : قلتي اي
رغد بعد م لاحظت إلى قالته: مقلتش حاجه
زين : لا قلتي
رغد لا مقلتش وقامت بسرعه دخلت الحمام وهي هتموت من الخجل وسمعت صوت زين وهو بيضحك برا وبعدها قال انو هيروح يلبس في أوضه تانيه وبعد فتره زين كان لبس ونزل وفي الوقت دا نادين كانت داخله البيت
نادين أول م شافت زين : إزيك ي زين
زين :……… اجري ي مااااجدي ????
يتبع..
لقراءة الفصل الثاني عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية دموعها ملاذي للكاتبة مريم حسني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!