روايات

رواية هي من احببتها الفصل السادس 6 بقلم ندى سمير

رواية هي من احببتها الفصل السادس 6 بقلم ندى سمير

رواية هي من احببتها البارت السادس

رواية هي من احببتها الجزء السادس

رواية هي من احببتها
رواية هي من احببتها

رواية هي من احببتها الحلقة السادسة

عند البنات
نور بنبره غريبه: يلا اجهزوا علشان نبتدى المهمه
شهد ويارا:حاضر
وجهزوا وراحوا للشباب
زين:دلوقتى الخطه عباره عن اننا نستدرج مالك ونخليه يعترف ونقبض على العصابه
نور:انا هستدرجه
زين بهدوء مخيف :وهتستدرجيه ازاى
محمد بمشاكسه:فى ايه يا زين كلنا عارفين أنه نسونجى
زين بنفس الهدوء وهو عينه على نور:ايوه برضو عايز اعرف هتستدرجه ازاى
نور بتحدى:هروح الملهى الليلى اللى هو بيروحه

 

زين بعصبيه: يعنى ايه هتروحى الملهى الليلى انتى اكيد اتجننتى
نور بتحدى:اعتقد انى حره
زين باستهزاء:وهستنى ايه من وحده زيك
نور بعصبيه :تقصد ايه
زين بتهور:اقصد انك متختلفيش حاجه عن بنات الملهى…… وهنا عم الهدوء على الكل ناس مصدومه وناس ندمانه على اللى قالته
زين بتوتر:نور أناا
نور بصرامه للبنات وهى خارجه من خيمه الشباب اللى كان فيها الاجتماع: لما تخلصوا الاجتماع تعالوا على الخيمه
محمد ومازن بصوا لزين بعتاب وقالوا: انت ايه اللى انت قولته دا
زين بص على المكان اللى نور كانت واقفه فيه بندم على اللى قاله وبعدين قال: يلا نخلص الاجتماع
خلصوا الاجتماع بعد لما اتفقوا أن محمد وشهد هيراقبوا مالك وان يارا ومازن هيروحوا لمساعد مالك على اساس انهم عندهم اثار وعايزين يهربوها

 

وان زين هيكون مع نور وخلص الاجتماع والبنات راحوا الخيمه بتاعتهم
نور كانت جاهزه انها تروح الملهى وكانت لابسه فستان احمر نارى وكانت رابطه شعرها وحاطه مكياج خفيف بس مع روج بلون الفستان وكانت آيه فى الجمال
شهد بمشاكسه:عليا النعمه صاروخ
يارا وهى بتضحك:دا انتى لو ناويه تخلى زين يقتلك مش هتعملى كده
نور بعصبيه:انا البس اللى انا عايزاه واروح المكان اللى انا عايزه اروحه هو مش هيتحكم بيا
يارا بسرعه:فيه ايه أهدى بس بهزر معاكى
نور وهى ماشيه:اسفه يا يارا مكنش قصدى اكلمك بالطريقه دى
يارا بحب:ولا يهمك ي قلبى
شهد بصوت مرتفع شويه: نور استنى روحى لزين علشان تاخدى جهاز التنصت
نور وهى خارجه:تمام يلا سلام
عند زين
زين لنفسه:انا لازم اصالحها مكنش ينفع اقول كده فجاه لقاها واقفه ادامه بشكلها المغرى اللى خلاه مش عارف يتنفس ولا يكون على. بعضه فضلوا باصيين لبعض فتره نظره ما بين عتاب وندم ونظره محدش قدر يفسرها

 

نور بهدوء وتحدى:كنت عايزه جهاز التنصت
زين بعد لما استوعب اللى حواليه:انتى بتقولى ايه
نور بتحدى:بقول انى عايزه جهاز التنصت
زين بهدوء مخيف :هو حضرتك ناويه تروحى كده؟!!
نور : ايوه ولا فى كلام تانى نسيت تقوله المره اللى فاتت
زين فضل يقرب منها وهى تبعد لحد لما مسكها من وسطها وقربها منه وكان وشه قريب اوى من وشها
زين بتوهان :انتى عايزه تعملى فيا ايه تانى انتى عايزه منى ايه
نور لسه هتتكلم وتبعده فجاه سمعوا صوت
….:نور انتى بتعملى ايه؟!

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية هي من احببتها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!