روايات

رواية نور الاعمى الفصل الخامس عشر 15 بقلم تارا

رواية نور الاعمى الفصل الخامس عشر 15 بقلم تارا

رواية نور الاعمى الجزء الخامس عشر

رواية نور الاعمى البارت الخامس عشر

رواية نور الاعمى الحلقة الخامسة عشر

حسناء: ايوا هددتني وانا هقولكم هددتني بايه
يزن: كنت متأكد وهددتك بايه
زين: اقفل الباب الأول
يزن قفل الباب
حسناء: لما نور كانت في المستشفي رنت علي محمد وطلبت تكلمني محمد في الاول كان رافض انها تكلمني بس مع اصرارها وافق انها تكلمني كلمتها وطلبت تشوفني انا رفضت طبعا بس قالت ليا ان دا لمصلحتك ف انا اضطريت اروح ولما روحت لها قالت ليا اما تطلعيني من هنا اما هقتل نور مش هي في مستشفي ** وفي الاوضه*** انا انصدمت لما قالت لي كده لا ومش كده وبس دا كانت هتقتلها وهتزرع قنبله في الفيلا وتقتل سيا عشان كده انا كنت رافضه احكي لحد وكنت مصره ان زين ونور يتجوزوا
يزن: بس طبعا احمد قالي وقت ما انتي كنتي بتطلبي من عمو محمد ان زين ونور يتجوزوا
فلاش باك
احمد: يزن تعالي نشوف الدكتور
يزن: حاضر يلا
بعد ما يزن واحمد بعدوا عن محمد وحسناء
احمد بتوتر: يزن عايز اقولك حاجه
يزن: اي في يا احمد ومالك متوتر ليه
احمد: احلف ليا برحمه طنط حبيبه ما هتقول لحد ولا هتعمل اي حاجه
يزن بقلق: في ايه يا احمد انت قلقتني
احمد: احلف الاول
يزن: ورحمة ماما مش هعمل حاجه ولا هقول لحد
احمد بتوتر : نور تبقي توأم سيا
يزن بصدمه: اييييي
احمد: يزن اهدي لان الموضوع كبير ودلوقتي هي حياتها في خطر عشان كده ماما كانت عايزه تجوزها لزين وبكده هي هتكون في امان معانا
يزن: احكي من أول الموضوع خالص وازاي قابلتوها وقابلتوها فين
احمد : من فتره كده كنا طالعين انا وماما وبابا ف شوفناها في مكان ***** نحن نفتكرها سيا واستغربنا هي جات متي وليه ما قلتش لنا ف نزلنا نشوفها
فلاش باك
حسناء: سيااا انتي بتعملي اي هنا وجيتي متي وليه مقولتيش لنا
نور باستغراب: نعم انتي بتكلميني انا
حسناء: نعم هتعملي فيها فاقده الذاكره عشان تهربي
مايا: انتي مين يا ست انتي وتعرفي نور اختي منين
حسناء بصدمه : نور اختك؟؟؟!!!
صفاء جات: في اي يا بنات
مايا: الست دي بتقول لنور يا سيا وكأنها تعرفها
صفاء خافت لما شافت حسناء ومحمد واحمد: شكلك غلطانه يلا يا بنات
نور ومايا: حاضر يا ماما ومشيوا
حسناء ومحمد واحمد لسه مصدومين
احمد: انا مش فاهم حاجه مين دي
لحظه إدراك لحسناء ومحمد
حسناء بصدمه: نور توأم سيا مش معقول
محمد بصدمه : بعد الزمن ده كله دا نحن نفتكرها ماتت
بااك
احمد: وبعدها بقينا نراقبها وعرفنا أن دي تبقي خالتك صفاء وأنها بتعملها وحش خالص ف ماما قررت نمثل اني أخطب مايا بحيث نتأكد ان زين ونور يتجوزوا بس حصل اللي محدش يتوقعه علي اخر لحظه صفاء رفضت وبعدها انت عارفه اللي حصل
يزن: ياااه كله دا حصل ومحدش مننا انا وزين يعرف
احمد: ولازم محدش يعرف انك عرفت
يزن: حاضر يلا نروح لهم
كان احمد هيرد عليه بس قطع كلامه صوت موبيل يزن
يزن: هرد واجي وراك
احمد: ماشي مشي احمد
يزن: رقم مين الغريب دا
يزن فتح: الو السلام عليكم
المتكلم: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يزن: مين
المتكلم: انا حسناء يا يزن
يزن باستغراب: طنط حسناء اومال رقم مين دا وليه متصلتيش من رقمك
حسناء: ابقي اقولك بعدين بس دلوقتي عايزه منك طلب بس من غير اي اسئله عشان مافيش وقت
يزن: اي في قلقتني
حسناء: انا كلمت محامي يعمل عقد جواز لزين ونور عايزاك تخلي زين يوقع عليهم بأي شكل من الأشكال
يزن فهم هي عايزه ليه كده: حاضر
حسناء استغربت: اي السهوله دي انت عرفت صح
يزن: ايوا
حسناء: حلو يبقي تساعدني
يزن: حاضر ونور هتمضي ازاي
حسناء: انا حكيت للمأذون علي الموضوع وفهمته نحن هنعمل كده عشان نحميها مش اكتر
يزن: تمام فين الورق
حسناء: حاليا عند المأذون انت هتروح تجيبه وتفهم زين وتخليه يمضي وتجيبه وتجي هنا في المستشفي وانا في الوقت دا هحاول احكي لأحمد ومحمد
يزن: تمام فين المكان المأذون ده
حسناء: في المكان****
يزن: ماشي يلا سلام
يزن قفل مع حسناء ومشي علي طول
عند محمد واحمد
احمد: مالك يا بابا مضايق ليه
محمد بعصبيه: انت مشفتش امك قالت اي
احمد: قالت اي
محمد بص علي حاتم ومايا واحمد فهم وسكتوا
حسناء جات عليهم : اومال فين يزن احمد كان هنا ورن عليا يقولي انه رايح مشوار
حسناء: ماشي قالك حاجه تاني
احمد: ايوا ومتخفيش كله هيكون تمام ونور هتكون كويسه
حسناء فهمت تلميحات احمد: ربنا يقومها بالسلامه ان شاء الله
احمد: بابا تعالي عايز اناقش معاك حاجه تبع الشركه مهمه
حسناء: مش وقته يا احمد
احمد: معلش يا ماما حاجه مهمه
محمد: ماشي يا احمد تعالي
احمد حكي له علي الخطه
احمد: بس اتعامل علي انك مش عارف وانك معارض الجوازه دي وزين هيعمل كده كلنا هنعمل كده بمعني اصح عشان ميحولوش يأذوا سيا وعمو مصطفي لحد ما يجوا
محمد: تمام يلا تعالي نروح هناك عشان محدش يشك في حاجه
احمد ومحمد راحوا قاعدوا معاهم وبص لحسناء وميل راسه دليل انه موافق من غير ما حد ياخد باله
عند زين
ملك: انا مش عارفه ماما مصره علي نور دي ليه
زين: حتي منعرفهاش ولا مننا
يزن دخل مره وحده: لا هي واحده مننا يا زين دي تبقي اختي توأم سيا
زين بصدمه: ايييي!!!
يزن حكي لملك وزين علي كل حاجه وعلي الخطه
ملك: عشان كده ماما مصره انها تجوزها لزين
زين: وانت يا يزن موافق علي الخطه
يزن: انا مش هقدر اجبرك انك تمضي يا زين
زين: وانا موافق امضي فين
يزن: فكر يا زين
زين: دي مش محتاجه تفكير يا يزن هات العقد وقولي امضي فين
زين مضي علي عقد الجواز ويزن حضنه: شكرا يا زين شكرا اوي
زين: قول شكرا تاني وهخلي ملك تتاجر في اعضاءك
ملك بضحك: وانا موافقه
يزن: واهون عليكم
زين وملك بضحك: ايوااا هههه
يزن: تشكروا ونعم الحب والتضحيه يلا انا همشي الحق اودي ليهم العقد بس متنسوش محدش يعرف حاجه
زين وملك: تمام
يزن اخد العقد وراح المستشفي كان محمد واحمد مشيوا
حسناء شافت يزن جاي ومعاه ملف ف عرفت انه عقد الجواز
حسناء بصوت واطي: اي الأخبار
يزن: كله تمام يلا نخليها تمضي
حسناء: تمام استاذ حاتم نحن هندخل نشوف الدكتور عشان حساب المستشفي ونشوف هتقدر تطلع متي
حاتم: ملهوش داعي انا هدفع
يزن: واحد يا عمو يلا طنط
يزن اخد حسناء ودخلوا لنور من غير ما يسمعوا رد حاتم
يزن أقنع الدكتور انه ياخدوا نور معاهم والدكتور وافق بشرط انهم ياخدوا اجهزه طبيه معاهم وهم وافقوا
يزن لما خرج الدكتور من عند نور مضي نور علي العقد وبكده بقيت زوجه زين
واخدوها معاهم الفيلا بعد ما كان حاتم رافض بس حسناء قالت له انها خلاص بقيت زوجه زين وورته الورق
باااااك
حسناء: بالظبط ودلوقتي خلاص سيا ومصطفي جوا هنا بقينا مطمنين عليهم وعلي نور
زين: طيب هنعمل اي في صفاء
يزن: لازم تبقي تحت عينينا ف لازم تقعد في الفيلا هنا
زين: عشان كده اديتها الفكره دي ههه
حسناء: هههه ديما الناس كانت بتقول عليك ذكي بس مكنتش اصدق بس دلوقتي خلاص اتاكدت
يزن باستغراب: فكره اي
زين حكي له اللي حصل وانهم كانوا عارفين ان صفاء بتتصنت عليهم وأن زين قال علي عقد الفيلا قدامها
يزن: مين يومك معلم كبير
زين: احم احم عارف عارف
حسناء: تغترش بنفسك اوي هههه
زين:هههه
يزن بتفكير: انا اللي مش فاهمه ليه صفاء تعمل كده مع انها تبقي خالتنا
حسناء: من زمان صفاء كانت بتغير من حبيبه ديما حبيبه كانت تحكي ليا عن معامله صفاء الوحشه لها ومع الكل وكد اي مامت وبابا حبيبه كانوا يحبوها ويفضلوها علي صفاء بسبب تعاملها الحلو معاهم ومع الناس وفي يوم مصطفي اتقدم لحبيبه لانهم كانوا بيحبوا بعض بس المشكله ان صفاء كانت بتحب مصطفي لا دي كانت متيمه بيه كانت مهوسه بيه ومتحملتش فكره انه بيحب اختها وترجمت الحب مصطفي لحبيبه انه فضلها عليها مكنتش مستوعبه انهم بيحبوا بعض حاولت كتير انها تفرق بينهم بس حبهم كان اقوي منها وكمان القدر كان واقف معاهم لحد ما اتجوزوا وخلفتك يا يزن ويوم ولاده سيا ونور من الغيره والحقد خطفت نور وهربت بس مش عارفه اي السبب اللي خلاها تخطفها وتربيها
يزن: طيب ما هي كانت تعملها وحش ممكن كانت تنتقم من ماما بكده
حسناء: ممكن برضو
زين بتفكير: هنا في مشكله كبيره في شخص بيساعدها نحن منعرفش لانه حاجه وانك تتعامل مع شخص متعرفهوش صعب ف نحن لازم نعرف مين دا وليه بيساعدها
في نفس الوقت
المجهول: انا مستحيل اخلي حد يعرف انا مين وليه بساعد صفاء
عاطف: متقلقش يا باشا اي لحظه خطر انا هكون اللي متصدر
المجهول: تعيش يا عاطف
عاطف: تسلم يا كبير اي الخطوه الجايه
المجهول: موت مصطفي
عاطف: متي التنفيذ
المجهول وهو بيولع سيجاره : بعد يومين والاقي خبر موته

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية نور الاعمى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى